صحيفة البلاد:
2024-07-06@05:59:57 GMT

نمشي معاك

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

نمشي معاك

نظمت جمعية وسم للتصلب المتعدد، بإشراف وزارة الرياضة وتزامنًا مع اليوم العالمي للتصلب المتعدد، فعالية تحدي المشي في جدة التاريخية (البلد) تحت شعار” نمشي معاك..وعشانك”؛ دعمًا لمرضى التصلب. وتهدف الفعالية التي شارك فيها أكثر من 200 شخص بين مصابين ومتطوعين، إلى زيادة الوعي بالمرض والاحتياجات الملحة للمصابين، حيث شهدت تفاعلًا كبيرًا من قبل المشاركين، الذين قدموا من أجل دعم هذه الفئة من المجتمع.

وأعربت المدير التنفيذي للجمعية هبه الزهراني، عن سعادتها الغامرة بتفاعل أفراد المجتمع مع الفعالية، وإبراز التضامن مع المرضى، مؤكدة أن لذلك أثرًا نفسيًا إيجابيًا على المصابين، حيث يُعد التصلب المتعدد من الأمراض المزمنة، التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي، وتسبب مجموعة من الأعراض المعيقة للحياة اليومية، ولهذا تسعى هذه الفعالية لتوعية المجتمع بالمرض وتوفير الدعم الكافي للمرضى، ما يُحسن جودة حياتهم.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يُهدد النساء ويعرضها لخطر الابتزاز الإلكتروني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نعيش الآن عصرا جديدا من التقدم السريع للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ورغم كم المساعدات التي يقدمها التطور التكنولوجي والفوائد التى تعود على المجتمع من خلاله، إلا أن هناك الكثير من السلبيات التي تهدد المجتمع بشكل عام والمرأة بشكل خاص.

ومن بين تلك السلبيات استخدام تقنيات متطورة للقيام بتهديد المرأة وابتزازها إلكترونيا، حيث يستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد في أغراض الابتزاز الإلكتروني، مما يؤدي إلى تعريض المرأة لمخاطر عديدة وخطيرة.

ولذلك يجب على المجتمع أن يعمل على ضرورة تعزيز الوعي بين النساء وتوفير الحماية القانونية والتكنولوجية الكافية لمواجهة هذه التحديات، وتستعرض «البوابة» بعض الأضرار والمخاطر، التي قد تواجه النساء في ظل التطور التكنولوجي.

استغلال الصور الشخصية: يمكن للذكاء الاصطناعي الحصول على الصور الشخصية الخاصة واستخدامها لابتزاز النساء عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، حيث يتم تهديدهن بنشر هذه الصور إذا لم يتم تنفيذ ما يطلب منهن

فبركة محتوى مزيف: الذكاء الاصطناعي يمكنه إنشاء محتوى مزيف يظهر النساء بشكل غير لائق وفي مواقف مخلة بالآداب، مما يمكن استخدامه ضدهن كوسيلة للابتزاز الإلكتروني لتنفيذ مطالبهم سواء كانت مادية أم جنسية.

اختراق الحسابات: هناك بعض الهاكر يستغلون التكنولوجيا لاختراق حسابات النساء على منصات التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني، واستخدام هذه الحسابات لنشر معلومات خاصة لا يجب الاطلاع عليها ونشرها بهدف إهانتهن وابتزازهن.

التلاعب بالهوية الحقيقة: تستخدم بعض التقنيات الحديثة لتوليد معلومات شخصية مزيفة عن النساء، مما يمكن استخدامها في الابتزاز أو الضغط عليهن للقيام بأى شىء ضد المبادئ والقيم.

التهديدات المتكررة: يستطيع الذكاء الاصطناعي إنشاء أنماط تهديد متكررة ومستمرة ضد الضحايا، مما يزيد من حالة الضغط النفسي والاضطراب لديهن.

التأثيرات النفسية على المرأة: يؤدي الابتزاز الإلكتروني إلى تأثيرات سلبية كبيرة على حياة النساء، منها الخوف من المجتمع والانعزال وفقدان الثقة بالنفس والاضطراب النفسي.

صعوبة التتبع والمحاسبة القانونية: يعد الكشف عن المبتزين ومحاسبتهم صعب للغاية فى عالم التطور التكنولوجي، نظرًا للتكنولوجيا المتقدمة التي يمكن استخدامها لإخفاء الهوية وتشويه المعلومات.
 

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يُهدد النساء ويعرضها لخطر الابتزاز الإلكتروني
  • طلب من ملك ماليزيا إلى شيخ الأزهر.. تفاصيل
  • تدريب أطفال مركز المدة بنزوى على الحرف والصناعات التقليدية
  • ملك ماليزيا يوجه طلبا لشيخ الأزهر
  • أبوظبي تطلق نموذج «مِديم» لأعراس النساء
  • عبوات مجهولة المصدر.. تحذير رسمي بشأن أحد أدوية التصلب المتعدد
  • ملك ماليزيا يطلب من شيخ الأزهر زيادة أعداد المبعوثين الأزهريين لهم
  • رئيس الوزراء الماليزي يحاوِر شيخ الأزهر حول وسطيَّة الإسلام
  • شيخ الأزهر يحاضر علماء ماليزيا وشبابها حول وسطية الإسلام
  • المكاتب التنفيذية والخدمية في إب تُحيي ذكرى يوم الولاية