الذكاء الاصطناعي يهزم «الشلل النصفي»
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
لن يعاني المرضى المصابون بالشلل النصفي في المستقبل من أية مشاكل، والفضل في ذلك يعود إلى الذكاء الاصطناعي الذي سيمكنهم من الحركة والتنقل وتحريك القدمين والذراعين.. والصورة لمصابة تتحرك بجهاز صمم خصيصاً لتمكين المصابين بالشلل من الحركة، وذلك خلال مؤتمر صحفي ضمن «القمة العالمية للذكاء الاصطناعي» من أجل الخير للاتحاد الدولي للاتصالات في جنيف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الشلل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الكوميديا والإعلان
لطالما كانت الفكاهة جزءاً من الإعلانات، يكتبها البشر للبشر، لكن اليوم أصبح الذكاء الاصطناعي ينافس كتاب الكوميديا ويحتل مقعداً في الصف الأمامي للإبداع الكوميدي. نيل هيمان، كبير مسؤولي الإبداع العالمي في شركة أكسنتشر سونغ، يشير إلى أن إنشاء الكثير من المحتوى يجعل العثور على الصوت الفكاهي الفريد أمراً صعباً، لكن ضرب النغمة الصحيحة يمكن أن يؤدي إلى مكافآت كبيرة في سوق الإعلان العالمية.
على الرغم من الانتقادات الموجهة للذكاء الاصطناعي بسبب افتقاره إلى العاطفة، يرى هيمان أن التكنولوجيا تمثل أداة جديدة ومفيدة لخلق الفكاهة بالتعاون مع العقول الإبداعية البشرية. وأشار إلى وجود رياضيات ومنهجية وراء الأمر تساعد الذكاء الاصطناعي في هذا السياق. وأعرب عن إعجابه بأداة طورتها مختبرات جوجل، تساعد في إنشاء النكتة المثالية من خلال التلاعب بالألفاظ والتفسيرات المتنوعة لتجميع الكلمات، ما يعتبره هيمان تطوراً مثيراً.
مع تطور أذواق الجمهور والثقافات المختلفة، يتعين على المعلنين توخي الحذر بشأن استخدام التورية وأشكال الفكاهة الأخرى. يعتقد هيمان أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً في حل هذه المشكلة من خلال نظام تصفية متقدم يساعد في تجنب الفخاخ المحتملة دون قتل الشعور بالإثارة الذي قد ينجم عن المخاطرة في الكوميديا والإعلان. هذا النهج يمكن أن يسهم في تحقيق التوازن بين الابتكار واحترام التنوع الثقافي.