خرجت أسماء لتقول أنهم (بوضوح مع معركة التمرد ضد السودان وجيشه)
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
قوموا إلى معركتكم يرحمكم الله
> ما كنا سنكتبه في عشرات المقالات ومئات القراطيس كفتنا عنه أسماء محمود محمد طه في دقيقتين…
> نعم …. في مقطع لايتجاوز الدقائق خرجت المذكورة لتؤكد أن مؤتمر تقزم الموسوم بمؤتمر السلام ووقف الحرب إنما هو مؤتمر للابتهاج بما أسمته (انتصارات الدعم السريع) … ولاغرو أن تتوهم أسماء فهي بنت ( الأوهام في أبهى تجلياتها ) …
> المهم… خرجت أسماء لتقول أنهم ( بوضوح مع معركة التمرد ضد السودان وجيشه) وأنهم ينتظرون أن ينتصر الدعم السريع ويحقق لكل منهم أوهامه وتمنياته….
> والحال كذلك …. فالرسالة لكل الذين كانت تبيض على أعينهم عناكب تقزم وتوهمهم بشعارات كذوبة فهاهي أسماء ( العدو العبيط) تخرج للملأ وتصيح… (أيها الناس إنما نحن الكذبة… فنحن والتمرد في إزارٍ واحد نتبادل الهمسات والخلجات والتطلعات)
> فإلى الذين غبّشت عليهم هتافات قحط فتأخروا …. قوموا إلى معركتكم يرحمكم الله
………………
حسن إسماعيل
٢ يونيو ٢٠٢٤م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة الاستماع الثانية من محاكمته بتهمة التمرد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حضر الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك-يول،اليوم الاثنين، جلسة الاستماع الثانية من محاكمته بتهمة التمرد فيما يتعلق بمحاولته فرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية (يونهاب) اليوم، أن الرئيس يون يواجه اتهامات بقيادة تمرد من خلال فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة في 3 ديسمبر الماضي، بما يشمل نشر قوات في الجمعية الوطنية في محاولة مزعومة لمنع التصويت ضد المرسوم.. مضيفة أنه وبعد أيام قليلة من فرض الأحكام العرفية، تم عزله من قبل الجمعية الوطنية، ثم تم عزله من منصبه في 4 أبريل، بعد أن أيدت المحكمة الدستورية بالإجماع قرارا بعزله.
وأشارت إلى أنه - خلال جلسة الاستماع الأولى - دافع يون عن نفسه قائلًا إن محاولته فرض الأحكام العرفية لا ترقى إلى مستوى التمرد، لكن النيابة أصرت على الاتهام واستشهدت بآراء الرئيس السابق بشأن شؤون الدولة واستعداداته في الفترة التي سبقت إعلان الأحكام العرفية، على أنه كان ينوي "إثارة الشغب" بهدف "تقويض الدستور".
ولفتت (يونهاب) إلى أن خلال استجواب الشهود اليوم، استجوب الفريق القانوني ليون جو سونج-هيون، قائد مجموعة الأمن الأولى في قيادة دفاع العاصمة، بشأن ادعاءاته بأنه تلقى تعليمات من رؤسائه "بجر" النواب من مبنى الجمعية الوطنية عندما كانت الأحكام العرفية سارية المفعول وعندما سأله محامي يون عما إذا كان يعتقد أن سحب النواب بالقوة كان أمرًا ممكن التنفيذ.. قال جو: "لا أعلم لماذا قد يُصدر أمر مستحيل".
وبحسب الوكالة الكورية الجنوبية، تصل العقوبة القصوى لجريمة التمرد إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام.