لارا ترامب: الحزب الجمهوري سيقبل فوز بايدن إذا كانت الانتخابات نزيهة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
صرحت لارا ترامب زوجة نجل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن الحزب الجمهوري لن يقبل الفوز المحتمل للرئيس جو بايدن في الانتخابات الرئاسية المقبلة إلا إذا كانت حرة ونزيهة وشفافة.
وقالت الرئيسة المشاركة للجنة الوطنية للحزب الجمهوري في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "بالطبع سنقبل (نتائج انتخابات 2024) إذا كانت انتخابات حرة ونزيهة وشفافة".
وبحسب لارا ترامب، فإن اللجنة الوطنية للحزب تفعل كل ما في وسعها لضمان مثل هذا التصويت ومنع تكرار الوضع في عام 2020، مشيرة إلى أنه في ذلك الوقت "في نصف البلاد كانت هناك أسئلة ضخمة وواسعة النطاق حول ما حدث ولم تتم الإجابة عليها مطلقا".
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024، والمنافسون الرئيسيون في السباق الانتخابي هم رئيس الدولة الحالي ممثل الحزب الديمقراطي جو بايدن، وكذلك الرئيس الأمريكي السابق ممثل الحزب الجمهوري دونالد ترامب.
وقد حصل كلا المرشحين بالفعل على ما يكفي من أصوات المندوبين من الأصوات الأولية لتأمين الترشيح من حزبيهما، وقد أعلن جميع منافسيهم تقريبا انسحابهم من السباق الانتخابي.
وفي مارس الماضي، أنتخبت لارا لمنصب رئيسة مشاركة للجنة الوطنية للحزب الجمهوري، ويذكر أنها تبلغ من العمر 41 عاما، وقد عملت منتجة تلفزيونية وهي متزوجة من إريك الابن الثالث لترامب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي الانتخابات الرئاسية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لارا ترامب الانتخابات الرئاسية المقبلة جو بايدن
إقرأ أيضاً:
حزب الشعب الجمهوري يرشح أكرم إمام أوغلو للإنتخابات الرئاسية التركية
بغداد اليوم - متابعة
أعلن حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، اليوم الإثنين (24 آذار 2025)، اختيار رئيس بلدية إسطنبول الموقوف، أكرم إمام أوغلو، مرشحا له في الانتخابات الرئاسية التركية.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزال، في تصريح صحفي، إن "ما يقرب من 15 مليون شخص شاركوا في الانتخابات التمهيدية التي أجراها الحزب لتحديد مرشح الرئاسة".
وأعلن أوزال أن "1,653,000 عضو وأكثر من 13 مليون شخص صوتوا في الانتخابات التي جرت في المقر الرئيسي للحزب".
ووصل أمس الأحد، إمام أوغلو إلى سجن مرمرة حيث صدر قرار بحبسه على خلفية تحقيقات فساد وإرهاب.
وأعلنت المحكمة أن إمام أوغلو و20 آخرين على الأقل احتجزوا في إطار تحقيق في قضية فساد، ولم يصدر بعد قرار قضائي منفصل بشأن تحقيق متعلق بالإرهاب.
بدورها، أعلنت بلدية اسطنبول أنه "من أصل 15 مليون صوت، عبّر 13 مليونا و211 ألف شخص عن تضامنهم مع إمام أوغلو، وهؤلاء من غير أعضاء حزب الشعب الجمهوري، لكنهم صوتوا بشكل رمزي دعما للزعيم الموقوف".
المصدر: وكالات