«دار البر» تطلق حملة الأضاحي بـ 5.3 مليون درهم
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أطلقت جمعية دار البر حملتها الخيرية السنوية الشاملة الخاصة بموسم عيد الأضحى المُبارك، للعام الهجري الحالي، وتُغطي الحملة المُوسعة الإمارات و13 دولة في قارتي إفريقيا وآسيا، بالتعاون والتنسيق مع 17 شريكاً وهيئة معتمدة في تلك الدول.
وقال الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي العضو المنتدب: إن الجمعية خصصت ميزانية 1.
وأشار المهيري إلى أنّ حملة الأضاحي، خارج الدولة، تستهدف تقديم 13.795 أضحية، من الضأن والماعز، ويستفيد منها 148.500 مستفيد ومحتاج، مقابل 2728 أضحية يستفيد منها 13.640 مستفيداً في داخل الدول.
ويُمكن المُشاركة وأداء قيمة الأضاحي وتقديم التبرعات عبر القنوات المُعتمدة من الجمعية، وهي الموقع الإلكتروني، والمندوبين في المراكز والأسواق التجارية والمرافق العامة، ومراكز خدمة المتعاملين، التابعة في دبي وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة، وتطبيق «دبي الآن»، وعبر الروابط والتطبيق الذكي للجمعية. الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جمعية دار البر عيد الأضحى الإمارات
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة المالية: الضريبة تسهم بـ11 مليار درهم سنوياً من إجمالي الإيرادات الاتحادية
دبي (وام)
أكد يونس حاجي الخوري وكيل وزارة المالية، أن الإيرادات الضريبية المنبثقة من الضرائب غير المباشرة المطبقة في دولة الإمارات تسهم بما يتراوح بين 10 و11 مليار درهم سنوياً من إجمالي الإيرادات الاتحادية، وفيما تبلغ الميزانية الاتحادية نحو 65 مليار درهم فإن الإيرادات الضريبية تشكل نسبة كبيرة منها.
وأوضح الخوري، على هامش الملتقى الثاني للشركاء الاستراتيجيين للهيئة الاتحادية للضرائب الذي أقيم الخميس، أن هذه الإيرادات الضريبية تُعد عنصراً حيوياً لدعم التنمية الاقتصادية وتسهم في تعزيز موارد الحكومة الاتحادية المالية، كما تعكس متانة السياسات الضريبية في الدولة، بما ينسجم مع رؤية الدولة لتحقيق التنوع الاقتصادي والاستدامة المالية.
وأكد أهمية دور النظام الضريبي الذي اعتمدته الدولة خلال السنوات الماضية في تحقيق تنوع اقتصادي مستدام، مشيراً إلى أنه يمثل اليوم أحد الركائز الأساسية لتعزيز الإيرادات الحكومية ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية بالإضافة لكونه يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. ونوه إلى أن الهيئة الاتحادية للضرائب تُعد اليوم من بين أفضل الهيئات الضريبية على مستوى العالم بفضل تبنيها إجراءات مبسطة وسلسة عبر أتمتة المعاملات الضريبية، بدءاً من عمليات التسجيل وحتى تحصيل الضرائب.
وقال إن هذه التطورات تأتي في إطار حرص الهيئة على تسهيل العمليات وضمان أعلى مستويات الكفاءة بما يحقق الاستدامة في منظومة تقديم الخدمات العامة ويدعم تطلعات الشركاء الاستراتيجيين.
وأضاف أن هذا الأداء المالي يعزز من قدرة الحكومة على تنفيذ المشاريع التنموية الحيوية على المدى الطويل وتحقيق أهدافها الاستراتيجية، بما في ذلك تطوير البنية التحتية، ودعم الابتكار، وتعزيز الخدمات العامة المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وفي ما يتعلق بالإصدارات المالية، أشار الخوري إلى أن وزارة المالية مستمرة في إصدار أدوات الدين الاعتيادية بالدرهم الإماراتي بالتنسيق مع المصرف المركزي.