قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مساء يوم الأحد إن تل أبيب لن تقبل استمرار حماس بحكم قطاع غزة.

طائرات مصرية تسقط مئات الأطنان على مناطق بشمال غزة (فيديو) اعلام عبرى.. غالانت يقترح بدء تجربة إنشاء حكومة بديلة لـ"حماس" في غزة

وأكد وزير الدفاع أن القوات الإسرائيلية تعمل لعزل مناطق وإخراج عناصر حماس منها وإدخال قوات أخرى لتحكم القطاع.

 

وصرح يوآف غالانت بأنه مع تقدم العملية الهامة في رفح فوق الأرض وتحتها تعكف الأجهزة الأمنية على إعداد البدائل السلطوية لحركة حماس بحيث سيتم عزل مناطق وإخراج عناصر حماس منها وإدخال قوات أخرى لتحكم المكان.

 

وخلال جولة في قيادة المنطقة الجنوبية، أكد غالانت أن الجيش بهدف إلى تحقيق اثنتين من أهداف الحرب وهما القضاء على القدرات العسكرية والسلطوية لحماس وإعادة المخطوفين.

 

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت أن وزير الدفاع سيطرح للتصويت في مجلس الحرب هذا المساء، اقتراحا لبدء تجربة لإنشاء حكومة بديلة لحركة "حماس" في غزة.

 

وصرح مسؤولون أمنيون لأخبار "كان" أنه "سيتم دراسة إمكانية منح المسؤولين المحليين أسلحة للدفاع عن النفس".

 

ووفقا لما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية، من المقرر أن يعقد مجلس وزراء الحرب الذي يضم غالانت في عضويته، اجتماعا اليوم.

 

وسيعقد الاجتماع بعد أن قدم الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة اتفاقا إطاريا لإنهاء الحرب في غزة.

 

وكشفت قناة "11" العبرية مساء يوم الأحد عن بنود جديدة من الصفقة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة 31 مايو بخصوص وقف إطلاق النار في غزة.

 

وقالت القناة "11" إن إسرائيل وافقت على معظم المقترح الذي قدمته حماس لتحرير الأسرى لكنها اشترطت أن تكون النساء أولا.

 

وأضافت أن حماس اشترطت أن يكون الثمن مقابل المجندات أعلى.

 

من المهم الإشارة إلى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال تعليقا على "مقترح بايدن "إن الحرب على غزة لن تنتهي حتى تتحقق كل أهدافها"، فيما  أعلنت حركة حماس في رد فعلها الأولي أنها "تنظر بإيجابية" إلى الخطة المقترحة المؤلفة من 3 مراحل.

 

وزير داخلية الاحتلال يهدد وزير دالدفاع غالانت 

أرسل وزير الداخلية موشيه أربيل رسالة إلى وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي بعدما كشف موقع "واينت" عن خلاف بين رئيس بلدية كريات شمونة وقائد المنطقة الشمالية.

 

وسبق أن كشف موقع "واينت" العبري عن خلاف بين رئيس بلدية كريات شمونة أفيتشاي ستيرن واللواء في قيادة المنطقة الشمالية أوري غوردين.

 

ووجه المقدم ألون فريدمان خطابا إلى ستيرن قائلا: "توقف عن ازعاجنا، ابق في فندقك والتزم الصمت حتى تتلقى رسالة أخرى".

 

وبحسب أربيل، فقد قيلت الكلمات "بعد أن طرح رئيس البلدية أسئلة حول الوضع الأمني"، وأشار وزير الداخلية في رسالته إلى أن "ردود أفعال القادة هي من سمات الدول ذات الحكم العسكري. إنهم مدينون بالإجابات للمسؤولين المنتخبين".

 

وقال مركز الأبحاث "عالما" المتخصص في رصد جبهة إسرائيل الشمالية في تقرير يوم الأحد إن شمال إسرائيل شهد خلال شهر مايو الهجمات الأكثر شدة التي شنها حزب الله اللبناني منذ أكتوبر 2023.

 

ووفق التقرير، فقد شن حزب الله 325 هجوما على شمال إسرائيل في شهر مايو بمعدل 10 هجمات يوميا، بينما كان عدد هجمات حزب الله 238 في شهر أبريل.

 

هذا، ويستمر "حزب الله" في تنفيذ عملياته ضد إسرائيل منذ إطلاق حركة "حماس" عملية طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023 وما تبعها من حرب مدمرة على قطاع غزة.

 

كما تشهد الحدود اللبنانية الجنوبية ازديادا كبيرا في عدد العمليات وسط تحذيرات من خطورة الوضع ودعوات لجميع الأطراف على وقف إطلاق النار وضبط النفس

 

مجند اوكرانى.. الجيش الروسى لا يتوقف عن القتال 

أكد عسكري أوكراني أن الجيش الروسي يقاتل بشكل أفضل من القوات الأوكرانية لأنه لا يهدأ ويحافظ على الإيقاع.

 

وقال: "هنا شيء هام جدا، إنهم يحافظون على الإيقاع أما نحن فنبذل قصارى جهدنا ثم نهدأ، ولكنهم يحافظون على الإيقاع باستمرار".

 

وأكد أن الجنود الروس يشعرون بالراحة في هذه الحالة، لأنهم، حسب قوله، يعتادون على حالة نفسية معينة، وبعد ذلك يجري العمل بوتيرة متسارعة.

 

وأضاف أنه لا يوجد لدى القوات الأوكرانية الانضباط لتعبئة الجميع والعمل معا.

 

في الآونة الأخيرة، تقدم الجيش الروسي بنشاط في أعماق دفاعات العدو في مقاطعات خاركوف وسيطر على عدة بلدات.

 

وأعلن وزير الدفاع الروسي أندريه بيلاوسوف الجمعة الماضية عن تحرير 28 بلدة جديدة خلال شهر مايو. مؤكدا أن "خسائر القوات الأوكرانية خلال شهر مايو بلغت أكثر من 35 ألف عسكري وأكثر من 2700 آلية بما في ذلك 4 دبابات "أبرامز" و7 "ليوبارد".

 

حزب الله يستهدف مقر قيادة الجولان على الحدود اللبنانية 

أعلن "حزب الله" اللبناني، مساء يوم الأحد، أنه استهدف مقر قيادة "فرقة الجولان 210" في ثكنة نفح ومواقع مهمة أخرى تابعة للجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الجنوبية.

 

وقال "حزب الله" في بيان: "ردا على ‏اعتداء العدو الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الأحد‏، برمايتين متتاليتين مقر قيادة فرقة الجولان 210 في ثكنة نفح بعشرات صواريخ ‏الكاتيوشا".

 

وأوضح حزب الله في بيان ثان: "استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 07:35 من عصر يوم الأحد 02-06-2024، ‏موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة".‏

 

وأضاف "حزب الله": "ردا على ‌‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصا بنت جبيل ‏وحولا، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الأحد 02-06-2024، كريات شمونة (مدينة ‏الخالصة) بعشرات صواريخ الكاتيوشا". ‏

 

كما أكد في بيان آخر: "ردا ‏على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصا ‏الاعتداء على بلدة حولا مما أدى الى استشهاد مدنيين عزل، استهدف مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية يوم الأحد 02-06-2024، مستعمرة المطلة بالأسلحة الصاروخية المباشرة ‏وأصابوا أهدافهم بدقة". ‏

 

هذا واستهدف "حزب الله" اليوم في كمين محكم آلية عسكرية إسرائيلية في موقع العباد مما أدى إلى تدميرها واحتراقها بمن فيها.

 

وتشهد الحدود اللبنانية الجنوبية مؤخرا ازديادا كبيرا في عدد العمليات، وسط تحذيرات من خطورة الوضع، ودعوات لجميع الأطراف على وقف إطلاق النار وضبط النفس.

 

اعلام عبرى غالانت يقترح بدء تجربة إنشاء حكومة بديلة لـ"حماس" في غزة

 

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن وزير الدفاع يوآف غالانت سيطرح للتصويت في مجلس الحرب هذا المساء اقتراحا لبدء تجربة لإنشاء حكومة بديلة لحركة "حماس" في غزة.

 

وصرح مسؤولون أمنيون لأخبار "كان" أنه "سيتم دراسة إمكانية منح المسؤولين المحليين أسلحة للدفاع عن النفس".

 

وقال يوآف غالانت يوم الأحد، إن "إسرائيل لن تقبل استمرار حركة حماس في حكم قطاع غزة في أي مرحلة خلال عملية إنهاء الحرب، وإن إسرائيل تبحث في أمر بدائل للحركة".

 

وأضاف غالانت: "بينما ننفذ عملياتنا العسكرية، تعمل مؤسسة الدفاع في الوقت نفسه على دراسة جهة حاكمة بديلة لحماس".

 

ووفقا لما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية، من المقرر أن يعقد مجلس وزراء الحرب، الذي يضم غالانت في عضويته، اجتماعا اليوم.

 

وسيعقد الاجتماع بعد أن قدم الرئيس الأمريكي جو بايدن اتفاقا إطاريا لإنهاء الحرب في غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت تل أبيب حماس بحكم قطاع غزة وسائل إعلام إسرائیلیة الحدود اللبنانیة مجاهدو المقاومة یوآف غالانت وزیر الدفاع حکومة بدیلة یوم الأحد شهر مایو حزب الله فی غزة

إقرأ أيضاً:

كيف نجت حماس من عام الحرب ضد إسرائيل؟

تساءلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، كيف تمكنت حركة حماس بعد عام من الحرب المكثفة من البقاء وإعادة تجميع صفوفها من جديد، موضحة أن الحرب بين إسرائيل وحماس التي بدأت في أعقاب 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، هي واحدة من أطول الحروب، التي واجهتها الحركة في تاريخها طيلة 40 عاماً.

وتقول جيروزاليم بوست إنه عندما بدأت الحرب، أرسلت حماس عدة آلاف من مقاتليها لمهاجمة إسرائيل، وقُدر عدد كتائب حماس في حينه بعد 7 أكتوبر، بنحو 24 كتيبة، أي حوالي 30 ألف مقاتل، بالإضافة إلى مجموعات مسلحة أخرى في القطاع، وعلى رأسها حركة الجهاد التي كان لديها آلاف المقاتلين أيضاً، وهذا يعني أنه عندما بدأت الحرب، ربما كان المسلحون قادرين على حشد ما يصل إلى 40 ألف رجل.
وبعد الهجوم الأول على إسرائيل، والذي خسرت فيه حماس بعض المقاتلين، تراجعت الحركة إلى الأنفاق. وتقول التقديرات إن آلاف الفلسطينيين قتلوا في الهجوم على إسرائيل، ولكن من غير الواضح إذا كانت هذه التقديرات صحيحة. 
ورأت الصحيفة أن انتظار الجيش الإسرائيلي حتى يوم 27 أكتوبر لبدء الحملة البرية، أعطى حماس الكثير من الوقت للاستعداد والتعافي، مستطردة "بالطبع كان على إسرائيل أن تتعافى حقاً، لكن كان على حماس أيضاً التعامل مع عدد غير مسبوق من الرهائن ومواجهة الغارات الجوية الإسرائيلية التي أعقبت 7 أكتوبر ".

حماس تستعرض قوتها في غزة: نحن "اليوم التالي"https://t.co/M8UTyibezz pic.twitter.com/PZZCvQ0yS9

— 24.ae (@20fourMedia) January 20, 2025
مكاسب وخسائر حماس

في الفترة الأولى من العملية الإسرائيلية بقطاع غزة، استهدف الجيش الإسرائيلي شمال غزة، وهدف إلى قطعه عن الجنوب، كما لم تكن معظم التطورات الأولية في المناطق الحضرية، موضحة أن الفرقة 162 تحركت من زيكيم جنوباً على طول الساحل، بينما عبرت الفرقة 36 جنوب غزة في ممر نتساريم، واستولت على طريق صلاح الدين ومناطق رئيسية أخرى.
وبمجرد ربط الفرق، شنت قوات الجيش الإسرائيلي هجمات على شمال غزة، ووفقاً للتقديرات فإن العمليات الأولية هناك هزمت 10 أو 12 من كتائب حماس في شمال غزة، ولكن ثبت لاحقاً أن هذا غير صحيح، ومع ذلك، خسرت حماس آلاف المقاتلين في الشمال.
وحسب الصحيفة، لم تدخل القوات الإسرائيلية العديد من الأحياء المحيطة بمدينة غزة، وحتى عندما دخلت القوات إلى أماكن مثل جباليا أو بيت حانون، لم تطهيرها بالكامل، حيث ابتعدت حماس واختلطت بالمدنيين وانتظرت، وفي كثير من الحالات لم يمنع الجيش الإسرائيلي المدنيين من الفرار من مدينة غزة إلى الجنوب، ولذلك كانت حماس قادرة على المغادرة إذا أرادت ذلك.
وفي يناير (كانون الثاني)، وفبراير (شباط) 2024، أصبحت الحملة الإسرائيلية أقل كثافة، فقد حول الجيش تركيزه إلى خان يونس، وقضت الفرقة 98 أشهراً في العمل بهذه المنطقة الرئيسية لحماس. وبحلول أبريل (نيسان)، انتهت الفرقة 98 وغادرت، ثم قرر الجيش الإسرائيلي الدخول إلى رفح، بعد توقف طويل.
وتقول الصحيفة إن حماس حصلت على نوع من وقف إطلاق النار بحكم الأمر الواقع في غزة في مارس (آذار) وأبريل (نيسان)، ما مكنها من إعادة تجميع صفوفها، وكان هذا هو الوقت الذي كانت تضغط فيه الولايات المتحدة لبناء رصيف عائم متصل بممر نتساريم، ولكنه فشل.
وعندما دخل الجيش الإسرائيلي أخيراً إلى رفح وممر فيلادلفيا على الحدود مع مصر في مايو (أيار) 2024، تمكنت حماس من العودة إلى خان يونس لأن الفرقة 98 غادرت، وأصبحت مهمة الفرقة 162 هي إبعاد حماس عن رفح، وهي العملية التي استغرقت ثلاثة أشهر، وربما تم القضاء على 1000 مقاتل من حماس واعتقال المئات خلالها.


عودة جديدة

وأضافت الصحيفة أن حماس أعادت تجميع صفوفها في شمال غزة في الشجاعية وجباليا واستقرت في وسط غزة بالنصيرات والبريج ودير البلح والمغازي، مشيرة إلى أنها أنشأت دولة صغيرة واستمرت في الحكم، كما سيطرت على منطقة المواصي الإنسانية، ومن هناك فرضت نفوذها وقوتها من خلال الاستفادة من المساعدات القادمة إلى غزة.


التركيز على حزب الله

وفي سبتمبر (أيلول)، حول الجيش الإسرائيلي تركيزه إلى حزب الله في لبنان، حيث اتجهت الفرقة 98 شمالاً، ولم يتبق سوى عدد قليل من القوات في غزة. ووسع الجيش الإسرائيلي ممر نتساريم وقتل أيضاً زعيم حماس يحيى السنوار، وفي ذلك الوقت انتظرت حماس وراقبت.
وحسب الصحيفة،  لم تعمل حماس في تلك الفترة إلا على السطح في مجموعات صغيرة. ونقلت معظم قيادتها وسيطرتها إلى المدارس، وانتقل العديد من أعضائها إلى المستشفيات للاختباء، وتكبدت خسائر، ولكنها واصلت هذه الممارسة المتمثلة في استخدام المناطق المدنية للاختباء، كما بدأت في استخدام المزيد من الأفخاخ ضد القوات الإسرائيلية.

انتشال جثامين 39 قتيلاً من مدينة رفح جنوب قطاع غزةhttps://t.co/ra3dRzZ14Q

— 24.ae (@20fourMedia) January 20, 2025
تجنيد قوات إضافية

وبحلول أكتوبر (تشرين الأول)، كان الجيش الإسرائيلي مستعداً لشن هجوم جديد في شمال غزة، وأرسلت الفرقة 162 إلى جباليا، وفي النهاية إلى مناطق في بيت حانون وبيت لاهيا، وتابعت الصحيفة "في جباليا، كان لا بد من إخلاء 70 ألف مدني، ووجد الجيش الإسرائيلي آلاف المقاتلين من حماس، وقد ثبت أن هذه معركة صعبة، وأصبح العشرات من الجنود الإسرائيليين ضحايا، وأظهرت حماس أنها لم تُهزم وأنها جندت بالفعل وربما زادت قوتها في جباليا".
وبحلول الوقت الذي انتهى فيه الجيش الإسرائيلي من العمل في هذه المنطقة، وقعت صفقة الرهائن، والآن انسحب الجيش الإسرائيلي من شمال غزة، ونجحت حماس لأنها لم تُهزم قط في وسط غزة أو مدينة غزة، وعندما فقدت حماس وحدات، أعيد بناؤها، وعندما فقدت القادة، حل محلهم قادة آخرون.
وأشارت الصحيفة إلى أن فقدان المقاتلين والقادة، هو أسلوب حياة هذه الجماعات، فخلال حرب مايو (أيار) 2021، زعم الجيش الإسرائيلي أنه قضى على 25 من كبار قادة حماس، ومن المحتمل أن تكون هذه مبالغة، ولكن حتى لو لم تكن كذلك، فقد حل محلهم قادة آخرون، وتابعت "تسيطر حماس على مليوني شخص في غزة، وكل ما يتعين على حماس فعله هو تجنيد نسبة صغيرة من هؤلاء الرجال ويمكنها الاستمرار في تجديد صفوفها، سكان غزة شباب، أكثر من نصفهم تحت 18 عاماً، حماس لديها مجموعة جاهزة من المجندين".

مقالات مشابهة

  • كيف نجت حماس من عام الحرب ضد إسرائيل؟
  • WSJ: إسرائيل لم تحقق هدفها الرئيس من الحرب.. لا تهديد لمكانة حماس في غزة
  • وول ستريت جورنال: إسرائيل لم تحقق هدفه الرئيس من الحرب.. وهو تدمير حماس
  • وزير دفاع الاحتلال: المحتجزات المفرج عنهن عدن إلى أحضان عائلاتهن
  • ساعر: لا أوافق غالانت على أن أهداف الحرب تحققت
  • وزير خارجية الاحتلال يقر بأن الصفقة مع “حماس” تكلف “إسرائيل” ثمنا باهظا
  • منهم بن غفير.. وزراء بحكومة إسرائيل يعلنون أنهم سيستقيلون بسبب اتفاق غزة صباح الأحد
  • لماذا وافقت إسرائيل على الصفقة الآن بعد تعنت طويل؟
  • حماس: أرغمنا إسرائيل على وقف عدوانها والانسحاب رغم محاولات نتنياهو إطالة أمد الحرب
  • رئيس حزب الجيل: إسرائيل لم تحقق أهدافها من الحرب على غزة