«ليلة مليئة بالموسيقى».. نانسي عجرم تروج لحفلها المقبل بـ لبنان
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
روجت الفنانة نانسي عجرم، لحفلها المقبل في لبنان، وذلك يوم 26 يوليو المقبل، ضمن فعاليات مهرجان بيبلوس الدولي.
وشاركت نانسي عجرم عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وعلقت: «لبنان، حان وقت التألق! انضم إليّ في شهر يوليو لقضاء ليلة لا تُنسى مليئة بالموسيقى والحب والسحر».
اُتهمت الفنانة نانسي عجرم بتعديها على حقوق الملكية الفكرية للفنان الراحل فريد الأطرش، وذلك بعد غناءها أغنية «أنا وإنت وبس ولا حد تالتنا»، حيث غنتها بدون موافقة جمعية المؤلفين والملحنين المصرية «الساسيرو»، أو الشركة المدنية للمؤلفين والملحنين، لأنهما المالكين الوحيدين لحقوق تلك الأغنية.
ومن جانبه قاضى فيصل فؤاد الأطرش، الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وطلب من خلال محاميه القانوني الدكتور حسام لطفي أن يتخذ الإجراءات القانونية اللازمة، باعتباره الوريث الوحيد للراحل فريد الأطرش.
وقام بإصدار بيان، قال فيه: «يعلن فيصل فؤاد الأطرش أن إعلان الفنانة نانسي عجرم التي قدمت فيه أغنية «أنا وانت ولا حد تالتنا» يعرض المسؤولية الجنائية للتعدي على الحق الأدبي، بالإضافة إلى أنه تم دون موافقة جمعية المؤلفين والملحنين «ساسيرو» أو الشركة المصرية المدنية وناشري الموسيقي «ساسم»، باعتبارهما الجهتين المالكتين للحقوق المدنية في الأداء العلني والطبع الميكانيكي وإعادة النشر».
اقرأ أيضاًموعد حفل نانسي عجرم في لبنان
«بدنا معجزة».. نانسي عجرم تدين قصف الاحتلال لمخيمات النازحين في رفح الفلسطينية
استخدمت أغنيته بدون إذن.. تفاصيل أزمة نانسي عجرم مع ورثة فريد الأطرش
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نانسي عجرم الفنانة نانسي عجرم حفلات نانسي عجرم المطربة نانسي عجرم فرید الأطرش نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
الأعلى للآثار: المقبرة المكتشفة في سوهاج تجسد تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.