فيديو ينهي جدال انفصال هنادي مهنا من أحمد خالد صالح
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تداول رواد السوشيال ميديا فيديو وضح حقيقة انفصال الفنانة هنادي مهنا من زوجها الفنان أحمد خالد صالح اثناء ظهورهما في عزاء والدة الفنان محمود الليثي الذي أقيم مساء اليوم.
هنادي مهنا برفقة زوجها في عزاء والدة محمود الليثي
وظهرت هنادي مهنا برفقة زوجها في الفيديو وهو تقدم واجب العزاء للفنان محمود الليثي مساء اليوم.
وقد حول انفصال هنادي مهنا وأحمد خالد صالح بعد حذفها صورهم من الانستجرام، لتثير الجدل حولهما من جديد.
وتعد علاقة زواج هنادي مهنا من زوجها أحمد خالد صالح من أبرز علاقات الزواج المفعم بالحب والتفاهم في الوسط الفني وهذا ما أثار حيرة محبيها بعد حذفها صوره معه من حسابها الإنستجرام الفتره الأخيرة، ليأتي عزاء والدة الليثي ويحسم الجدل وراء هذة الشائعات التي انتشرت حولهما وتسببت في تصدر هنادي محركات البحث جوجل.
لكن سرعان ما نفى الثنائي هذه الشائعات، حيث أكد أحمد خالد صالح عدم صحة ما يتم تداوله، مشيرا إلى أن شائعات انفصاله أصبحت مادة لإثارة البلبلة للجميع من فترة إلى أخرى، على الرغم من ظهوره معها في عدة مناسبات اجتماعية.
واعتادت هنا مهنا ان تشارك متابعيها أدق تفاصيل حياتها الشخصية التي تجمعه بزوجها، خاصة بعد نشر صورهما الملئية بالحب والدفء معا.
وتملك هنادي مهنا ذوق خاص وطابع رومانسي يجعلها تحتل مكانة هامة بين رواد السوشيال ميديا فهي امرأة عفوية تتميز بالنعومة والجاذبية وأبتسامتها الساحرة في كثيرًا من الأوقات وهذا أكثر ما ميز إطلالاتها المتنوعة المواكبة لأحدث صيحات الموضة لتتصدر عدسات الصحافة والإعلام وتصبح مثال تقتدي به صاحبات الذوق الرفيع.
على الصعيد الفني، تنتظر هنادي مهنا عرض فيلمها الجديد "أوسكار عودة الماموث"، بطولتها بالإشتراك مع أحمد صلاح حسني، ومحمد ثروت، والطفلة ليا سويدان، سيناريو وحوار مصطفى عسكر وحامد الشراب، وإخراج هشام الرشيدي.
هنادي مهنا
هنادي مهنا من مواليد 28 يوليو 1997 ممثلة مصرية من أم فرنسية. والدها الملحن هاني مهنا ووالدتها فرنسية، درست إدارة الأعمال في مدينة برشلونة في إسبانيا. قدمت مهرجان الإسكندرية الدولي للغناء في دورته الحادية عشر عام 2014.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد خالد صالح الزواج جوجل البلبلة الحب أحمد خالد صالح هنادی مهنا من
إقرأ أيضاً:
على المرأة إعانة زوجها للزواج بأخرى بدلًا من ارتكاب الفاحشة.. تصريحات أحمد كريمة تثير الجدل
احتلت تصريحات الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، جدلا واسعًا وتحديدًا عندما تحدث عن تعدد الزوجات ومطالبته الزوجة إعانة زوجها على الزواج بأخرى بدلًا من ارتكاب الفاحشة، وكما قال إنه تم رصد 902 حديثًا موجودة في كتب التراث، والفقه وتقال على المنابر بالمساجد، ولا يستدل بها، وأن علماء التراث هم من انتقدوا هذه الأحاديث.
وخرج الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، وقال إن لا أحد يعلو على البحث العلمي من حيث النقد غير القرآن الكريم، موضحًا أن هناك مرويات في البخاري ومسلم تحتاج لـ عمل علمي،أنه لا يجوز فتح الباب أم أشخاص متعصبة يشككون في نوبة وعصمة الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك بسبب خبر أحاد أو حديث غير صحيح، وأن "الخبر الآحاد إذا عارض المنقول " القرآن الكريم" فعلم أنه معلول وغير صحيح، وإذا خالف الموضوع العقل كان غير صحيح".
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن تعدد الزوجات مباح، وعلى الزوجة إعانة زوجها على الزواج بأخرى بدلًا من ارتكاب الفاحشة، وأن الزواج الثاني حق لكل رجل دون تقديم مبررات، فكل رجل له حق الزواج وليس عليه تقديم مبرر.
ولفت إلى أن تعدد الزوجات ليس واجبًا وليس مندوبًا وليس حرامًا وليس مكروهًا، وهو مباح، وأن كل شخص أدرى بنفسه، وأن التعدد شرطه العدل، وأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، منع الإمام علي، من التعدد، فالتعدد ليس واجب وليس سنة عن النبي.
وأشار إلى أنه عندما تحدث عن تعدد الزوجات تعرض للهجوم الشديد، وأن من ضمن الأشخاص التي كانت تهاجمه شخص يعمل في الحقل الدعوي " بوزارة الأوقاف"، وأنه تزوج 6 مرات، ورفض الإفصاح عن أسمه، وأن من ستر مسلمًا في الدنيا ستره الله في الدنيا والآخرة.
وأوضح أن هناك شخص آخر سلفي تزوج 22 مرة، ووصل إلى 30 وأن هذا الشخص منشور له على جوجل، وأن هذا الشخص على قيد الحياة، وأن دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح مؤكدا أن تعدد الزوجات في الشريعة الإسلامية مباح مع التمسك بالعدل في النفقة وهي قدرة الرجل علي الإنفاق على زوجاته .
وتابع" لا أشجع علي تعدد الزوجات ولا أنفيه مؤكدا أن الرسول ترك التشريع الإسلامي مستقر، وأن هناك من يريد أن يلوي أعناق النصوص لانتزاع حكم يوافق الهوي .
وقال الدكتور أحمد كريمة، إن للطلاق عدة أنواع، فهناك طلاق الغضبان، وطلاق السكران، وطلاق المكروه، مشيرًا إلى أنه لا يجب أن نعتدي على الشريعة الإسلامية، وننقل الطلاق الذي هو حق الزوج للمرأة، وهذا إن حدث فستتطلق 98% من نساء مصر.
وأشار إلى أن هناك فرقًا ما بين الحالف بالطلاق، وصيغ إيقاع الطلاق، موضحا أن قول "علي الطلاق" ليس صيغة طلاق، ولا يُعتد به عند الحنفية، بينما صيغ إيقاع الطلاق تتمثل في القول: "أنت طالق".
سبب الطلاق في الجيل الحالي
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن المطالبة بأن تكون العصمة في يد الزوجة؛ يأتي من باب خلط الأوراق وتنفيذ الأجندة الغربية في مصر، معقبًا: "لن نخضع لتعليمات العم سام، لن نخضع إلا لله، والله لن يتغير شرع الله في ظل وجود الأزهر الشريف، فأي عبث في الشريعة الإسلامية هو تعدي لحدود الله".
وأضاف أن والدته التي ربته كانت أمية لا تقرأ ولا تكتب، ولكن علمته الرجولة والاعتماد على النفس، والعمل في الإجازة الصيفية للإنفاق على نفسه، ويكن الاحترام لدور المرأة في المجتمع.
وأوضح أن ارتفاع نسب الطلاق في الجيل الحالي سببه تدليل الشباب بصورة كبيرة، مشيرًا إلى أن سبب هذا التدليل هو المرأة التي لا تحمل الشاب أعباء الزواج، ومن ثم يستسهل الشباب الطلاق.