RT Arabic:
2025-01-26@06:58:43 GMT

مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث صفقة التبادل

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

تعهد الرئيس الإسرائيلي /إسحاق هرتسوغ/ بدعم نتنياهو وحكومته لإتمام صفقة للإفراج عن المحتجزين في إطار المقترح الذي أعلنه بايدن..

من جهته قال زعيم المعارضة الإسرائيلية /يائير لابيد/ إن تصريحات مستشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أثبتت قبول تل أبيب لمقترح بايدن بشأن وقف إطلاق النار في غزة، معتبرا أن التراجع عنه سيكون حكما بالإعدام على المحتجزين، وأزمة ثقة مع واشنطن والوسطاء.

في موازاة ذلك، هدد وزير الأمن الإسرائيلي /إيتمار بن غفير/ ووزير المالية /بتسلئيل سموتريتش/ بتفكيك الحكومة إذا مضى نتنياهو في مسار المفاوضات وترك مسار الحرب.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الكنيست الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس قطاع غزة واشنطن

إقرأ أيضاً:

خبير بالشأن الفلسطيني لـ «الأسبوع»: إدارة ترامب أجبرت نتنياهو على توقيع صفقة التبادل

علق إبراهيم الدراوي، الخبير في الشأن الفلسطيني، اليوم السبت، على ما تم تداوله على المنصات الإلكترونية حول إفشال صفقة تبادل الأسرى حال حصول رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته على جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس.

«ترامب» يساهم في عودة الاتفاقيات الإبراهيمية

وقال «الدراوي» في تصريحات خاصة لموقع «الأسبوع»: أنا لا أعتقد ذلك، وهناك وساطة أمريكية ونقول إن نتنياهو في عهد الرئيس دونالد ترامب أجبر على التوقيع على إتمام صفقة تبادل الأسرى.

وأشار إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية تريد الرجوع إلي الاتفاقيات الإبراهيمية التي تم بدأها في ولايته الأولى، واليوم يريد استكمالها في الـ4 سنوات المقبلة خلال توليه وجوده بالبيت الأبيض.

وأضاف: يريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يكون هناك حلول ناجزة في القضية الفلسطينية الإسرائيلية، واليوم نتحدث عن الأوضاع الحالية في إسرائيل وأنها ليس بالأفضل عن الإسرائيليين نفسهم في قطاع غزة رغم ارتقاء أكثر من 45 ألف شهيد، وإصابة أكثر من 100 ألف آخرين، ومع ذلك حركة حماس كما رأيناها في التسليم الأول والثاني.

ولفت، إلى أن حماس ما زالت لديها أشياء في جعبتها لم تظهرها حتى الآن، ومن المتوقع أنها ستظهر في الصفقة ومراحلها المختلفة.

«ترامب» يريد إنجاز الصفقة

وتابع: الأمر الثاني أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يستطيع أن يدفع من الخزانة الأمريكية للجانب الإسرائيلي مرة أخرى، وأيضًا نتكلم عن الرئيس السابق جو بايدن، الذي أعطى إسرائيل حوالي ما يقرب من 35 مليار دولار في عام واحد.

وواصل: أعتقد أن ترامب لن يعطيها للجانب الإسرائيلي وخاصة أنه اتهم بايدن بـ(السفاهة) من قبل ويصرف للحروب التي لا دخل لنا بها سواء الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية أو الحرب الروسية الأوكرانية، وفي كل هذه الأحوال لن يدفع ترامب دولارًا واحدًا كما أجبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إتمام هذه الصفقة».

وأردف: كل الحزن الذي نراه من المحللين الإسرائيليين والمدافعين عن بنيامين نتنياهو وحكومته، بسبب موافقته على هذه الصفقة وحالة الحزن التي أصابت المتشددين الإسرائيليين.

وأوضح: أعتقد أن كل هذه الأمور تسير في منحى واحد، وهو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعمل على لإنجاز هذه الاتفاقيات الإبراهيمية، وهذا ما يزعج إسرائيل بأن نتنياهو لا يستطيع الاستمرار في الحرب سواء كانت في جنوب لبنان أو سوريا أو فلسطين كما حدث في الآونة الأخيرة.

اقرأ أيضاً«أستاذ علاقات دولية»: الدور المصري في أزمة غزة يتطور وفقًا للتفاعلات «فيديو»

سفير سلطنة عمان يشيد بدور مصر في وقف الحرب على غزة

أهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي على الدعم الكبير في المخيمات«فيديو»

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: إقبال كبير بمعرض الكتاب ولازم تكون مطمن على بلدك.. وعائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تطالب نتنياهو ببدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة التبادل|أخبار التوك شو
  • حركة فتح: نتنياهو يحاول عرقلة أي مسار لعملية تبادل الأسرى والمحتجزين |فيديو
  • حركة فتح: نتنياهو يحاول عرقلة أي مسار لعملية تبادل الأسرى والمحتجزين «فيديو»
  • البيت الأبيض: نواصل العمل لإطلاق سراح بقية المحتجزين الإسرائيليين
  • نتنياهو يلتقي ترامب في فبراير قبل انتهاء المرحلة الأولى من صفقة التبادل
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تطالب نتنياهو ببدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة التبادل
  • خبير بالشأن الفلسطيني لـ «الأسبوع»: إدارة ترامب أجبرت نتنياهو على توقيع صفقة التبادل
  • عاجل:- مكتب إعلام الأسرى يكشف عن خلل في قائمة الأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة تبادل المحتجزين
  • احتفالات حماس في غزة بالدفعة الثانية من صفقة تبادل المحتجزين: تفاصيل تسليم المجندات الإسرائيليّات
  • نتنياهو يصدق على تعيين وزير الدفاع قائما بأعمال 3 وزارات.. ما السبب؟