أستاذ إعلام: معالجة قضية الزيادة السكانية يحتاج إلى جهاز مستقل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
قال الدكتور سامي عبد العزيز، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إن الحديث عن قضية الزيادة السكانية عادة يأتي بعد إشارة من القيادة السياسية في أي تجمع أو أي مناسبة، وكأن الحديث عن هذه القضية "موضة".
قضية الزيادة السكانيةوتابع "عبد العزيز"، خلال مداخلة هاتية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، أن العام الماضي شهد عقد ما يقرب من 10 جلسات بين كافة أجهزة الدولة، لوضع استراتيجية إعلامية وصحية متكاملة للتعامل مع القضية السكانية، متسائلًا: "هل حدث تنويه أو إعلان واحد عن هذه المشكلة؟ رغم أن كل الخطط جاهزة للتعامل مع هذه القضية".
وأشار إلى أن آخر حملة عن الزيادة السكانية حدثت في 2010 تحت اسم "قبل ما نجيب مولود.. نتأكد إنه حقه موجود"، ومنذ هذه الحملة لم تطلق أي حملة متكاملة.
وأضاف أن الزيادة السكانية عبارة عن "شفاط" للتنمية، والتعامل مع هذه المشكلة في حاجة إلى جهاز مستقل لديه الكثير من الصلاحيات، لكي يتم محاسبته حال الإخفاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزيادة السكانية قضية الزيادة السكانية سامي عبد العزيز بالورقة والقلم فضائية ten
إقرأ أيضاً:
11500 جنيه تعيد سمع «كامل»
كامل عماد كامل، طالب فى الصف الاول الاعدادي، يعانى من ضعف سمع شديد منذ الصغر تسبب فى ضعف التحصيل الدراسي، لاحظت الأم أن الطفل لا يسمع وهو فى عمر عام، وعلى الفور تم عرضه على الأطباء وإجراء الفحوصات الطبية له، التى أكدت أنه يحتاج إلى إجراء عملية زراعة قوقعة،وحاليا يحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها أحد عشر ألفا وخمسمائة جنيه، والأسرة تعجز عن توفير ثمنها بسبب الظروف المعيشية الصعبة، الأب عامل أرزقى يومي، ولدية طفلان صغيران فى التعليم، ويحتاج الطفل إلى جلسات تخاطب 1500 جنيه شهريا.
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف معاناة «كامل».
كلام الصورة: