أراوخو يكشف حقيقة رحيله عن برشلونة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشف رونالد أراوخو، مدافع برشلونة الإسباني، عن مستقبله بعد الأنباء التي ترددت خلال الفترة الأخيرة.
الأهلي وريال مدريد ضمن الأندية المشاركة في كأس إنتركونتيننتال
وتحدث أراوخو عن إذا سيواصل في برشلونة، وذلك في تصريحات أبرزتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، حيث قال: "بالطبع، أنا بخير جدًا، أنا هادئ".
وأكمل: "امتلك عقد حتى صيف عام 2026، وحاليًا سيكون هناك اجتماع لممثلي مع النادي، لكنني الآن أركز على المنتخب الوطني".
ورفض أراوخو توضيح ما إذا كان الاجتماع بين وكيله ومسؤولي برشلونة بخصوص تمديد عقده أم لا.
وأوضح تقييمه لهذا الموسم، فقال: "بعد عدم الفوز بالألقاب مع برشلونة، سيصبح موسمًا سيئًا بالطبع".
وقال عن إصابته، فقال:"أنا شفيت جسدياً بنسبة 100%، أنا بخير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أراوخو برشلونة موندو ديبورتيفو
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة المحمول يكشف حقيقة دفع ضريبة على الهواتف المستوردة
كشف المهندس محمد طلعت رئيس شعبة الهواتف المحمولة في اتحاد الغرف التجارية، حقيقة ما تردد بشأن دفع ضرائب على الهواتف المستوردة بداية من عام 2025، موضحا أنّه حتى الآن لم تصدر أي تعليمات رسمية تستوجب إخضاع الهواتف المحمولة المستوردة لدفع ضرائب حال تشغيل شريحة الهاتف المحمول المصرية عليها أكثر من 90 يوما.
حقيقة فرض ضريبة على الهواتف المستوردةوقال طلعت لـ«الوطن»، إنّ تحصيل الضرائب يتم وفقا للقوانين على السلع المستوردة من الخارج، سواء كانت هواتف مستوردة أو غيرها من السلع، موضحا أنّ القانون واضح وليس لبس فيه بشان أي سلعة.
وأوضح أنّه بشأن الهواتف المستوردة لم تصدر تعليمات منفصلة بشأنها حتى الآن، وحال اتجاه الجهات المعنية لمناقشة هذا الأمر ستكون القرارات معلنة للجميع.
أسعار الهواتف المستوردة والمصنعة محلياوأشار إلى أنّه عند إقرار ضريبة على الهواتف المستوردة من خارج مصر، فالقرار في المقام الأول حماية ودعم الصناعة الوطنية للهواتف المحمولة، ومواجهة تهريب أجهزة الموبايل، ما يصب في دعم الصناعة المصرية، لافتا إلى أنّ أسعار الهواتف المستوردة من خارج مصر مرتفعة مقارنة بالأجهزة المصنعة محليا، ما يصب في النهاية في صالح المستهلك، أي أنّ القرار إذا كان حقيقيا فإنه يضع في اعتباره مصلحة المستهلك في المقام الأول.
وتابع أنّه عند تطبيق ضريبة على الهواتف المستوردة سيساهم في استقرار سوق أجهزة المحمول محلية الصنع ويحمي الاستثمارات ومصانع الهواتف العالمية التي فتحت فروعا لها داخل البلاد، ما يساهم في تعميق وإحداث طفرة في تصنيع أجهزة المحمول المصرية.