المستشارة السابقة لأوباما: هذ ما يجب أن يفعله بايدن بشأن غزة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قالت لوري واتكينز المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إنه على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن اتخاذ خطوات جدية من أجل الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته للقبول بمقترحاته بشأن وقف العدوان على غزة، وإنهاء كل العدائيات بشكل فوري، وعدم الانخراط في أي مزيد من العمليات العسكرية أو الاستمرار قدما في الهجمات.
وأضافت "واتكينز"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن هذه القضايا سياسية في الولايات المتحدة على وجه الخصوص، وأيضا تتعلق بالانتخابات الأمريكية، وهناك الكثير من الصعوبات خلال هذا العام الانتخابي، وهناك بعض العمليات التي بدأت بالفعل وقد رأينا الحركات الطلابية الذين يحتجون داخل الحرم الجامعي في كثير من الجامعات الأمريكية.
مجلس الوزراء يكشف تفاصيل إنتاج القطاع الخاص للكهرباء بسبب سمكة الأرنب| أستاذ سموم: "متشتروش السمك الفيليه ناصع البياض"وتابعت: "بدأنا نرى أصوات الطلاب في المدارس والجامعات، وبالتالي هذه مشكلة داخلية حقيقية لجو بايدن، ليس فقط للأجيال الجديدة، ولكن حتى تؤثر على بعض القضايا المختلفة وعلى الديمقراطيون بشكل عام، وأيضا هناك الكثير من الخطوط الحمراء التي وضعها بايدن في الحسبان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أوباما بايدن القاهرة الإخبارية نتنياهو
إقرأ أيضاً:
إحياء أضحوكة “يوم القدس” بأمر خامنئي لميليشيا الحشد الشعبي في بغداد
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- بأمر من خامنئي خرجت ميليشيا الحشد الشعبي الإرهابية في تظاهرة لما يسمى ” تحرير القدس” وإيران وحوزات النجف لايؤمنون لا بالقدس ولا حتى بالإسلام بل بالمشروع الإيراني الإرهابي الطائفي التوسعي ، ويوم القدس المقصود منه إيرانيا هو تدمير الدول العربية ليس غيرها ، وتنفيذا لأمر سيدهم خامنئي فقد شهدت العاصمة بغداد يوم امس ، إحياء هذه الاضحوكة ، عبر كرنفال أقيم أمام مديرية إعلام الحشد الشعبي في شارع فلسطين، بحضور يعتبر محدودا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث قارب الألفي شخص، وسابقا كان يوم القدس، يقام بحضور رسمي لافت وتمتد مسيراته على مدى طرق طويلة، وترسم الأعلام الأمريكية وسط الطرقات أسفل أقدام المارة، ومن أبرزها الصور التي انتشرت في الأعوام السابقة، حيث قيام قادة في الجيش ووزارة الدفاع، بالسير فوق العلم الأمريكي، ما أثار جدلا حادا.ويأتي هذا الإحياء “المحدود”، في ظل حديث عن ضغط أمريكي لحل الفصائل المسلحة بشكل سريع، وبعد معلومات وردت بأن الإطار التنسيقي قرر دمجها في في المؤسسة الرسمية، ومنع أي نشاط لها خارج ضوابط القائد العام للقوات المسلحة، وهذا بعد تبادل الرسائل بين أمريكا وإيران، وكان جزء منها هو وقف نشاط الفصائل العراقية.