أنقرة (زمان التركية) – زعم صحفي تركي أن رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزجور أوزال، سيزور الزعيم الكردي المعتقل، صلاح الدين دميرطاش، في سجن إدرنة.

وبحسب الصحفي التركي فريد أصلان، سيقوم أوزال بزيارة صلاح الدين دميرطاش، الذي حكم عليه مؤخرت بالسجن أكثر من 40 سنة في قضية تظاهرات كوباني.

ولم يصدر أي تصريح من حزب الشعب الجمهوري بخصوص موعد زيارة أوزال.

وكان أوزجور أوزال قال عقب صدور أحكام قضية كوباني، إن الأحكام سياسية، وبعد القرار اتصل بزوجة دميرطاش، باشاك دميرطاش، مقدما الدعم.

وتعرض أوزال مؤخرا لهجوم من قبل زعيم حزب الحركة القومية دولت بهجلي حليف الرئيس رجب طيب أردوغان، بسبب دعمه صلاح الدين دميرطاش.

 

Tags: "الشعب الجمهوريأوزجور أوزالالشعوب الديمقراطيدميرطاشسجن أدرنةصلاح الدين دميرطاش

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الشعب الجمهوري أوزجور أوزال الشعوب الديمقراطي دميرطاش صلاح الدين دميرطاش الدین دمیرطاش

إقرأ أيضاً:

بالمنطق.. صلاح الدين عووضه: مت بغيظك!!..

بالمنطق.. صلاح الدين عووضه:

 

مُت بغيظك !!
لقد صدق البرهان.. وأثبتت الأيام – والأحداث – صدقه هذا..
وذلك حين وصف حميدتي – في بدايات الحرب – بأنه دجال.. بأنه يظهر للناس خلاف ما يبطنه..
بأنه يخادع الناس باسم الدين وهو أبعد ما يكون عنه..
بأنه كما الثعلب الذي برز للناس يوما في ثياب الواعظينا..

 

 

وبعد فترة وجيزة من اشتعال الحرب ظهر مقاتلوك على حقيقتهم ؛ وظهرت أنت على حقيقتك..
فقد كنت زعمت – وزعموا – بأن الهدف من هذه الحرب هو الديمقراطية ، ومحاربة الكيزان ، وجلب الخير للمواطنين..

 

فإذا بمحاربيك لا يحاربون سوى المواطنين هؤلاء..
وجلبوا لهم – عوضا عن الخير – الموت ، والدمار ، والنهب ، والترويع ، والإذلال ، والاغتصاب..
وأنت مختف وصامت ؛ واختفى – صمتا – كل ما كنت تبديه من ورع ، وتقوى ، وصلاح ، وإنسانية تجاه إنسان السودان..

 

ولا يهم إن كنت ميتا أم حيا..
فقد كنت حيا عندا بدأ محاربوك في الظهور على حقيقتهم القبيحة هذه..
فلم تغضب ، ولم تنه ، ولم تزجر..
فمت – حتى وإن كنت حيا – في نظر الناس..
حتى وإن كنت حيا تكنولوجيا ؛ فهذه حقيقتك البشرية..
ثم حين بلغت الحرب – تحريرا – تخوم القصر إذا بك تغضب ، وتصرخ ، وتولول..
هذا القصر الذي طفت حوله – محروسا – عند اندلاع الحرب تعبدا في رمزيته السيادية..
وكأنما هذا هو كل الذي يعنيك ، ويهمك ، ويشغل بالك..
ورعيتك المنتظرة لا يهم أن يفعل جيشك فيهم – وبهم – الأفاعيل..
بالله عليك هل كنت تريد أن تحكم شعبا كرهك ، وكره جنجويدك ، وكره اليوم الذي
رآك فيه؟!..
هل هذا كل الذي كان يهمك يا مدعي التقوى ، والورع ، والصلاح؟!..
لا قتل الناس يهمك؟!…ولا إذلالهم؟!…ولا نهبهم؟!…ولا اغتصاب حرائهم؟!…ولا تشريدهم بالملايين من بيوتهم ، وأملاكهم ، ووطنهم؟!..

 

فقط كرسي الحكم هو الذي كان يهمك يا حميدتي؟
أهو قد تم تحريره الآن رغم حثك الغاضب لمحتليه من جماعتك بالحفاظ عليه بكل ما أوتوا من قوة..
فمت بغيظك يا من تسبت في موت الناس..
إن كنت ما زلت حيا !!

البرهانحميدتيصلاح الدين عووضه

مقالات مشابهة

  • 300 ألف متظاهر في إسطنبول وإزمير.. صدامات بين الشرطة التركية والمحتجين
  • تركيا .. صدام بين الشرطة التركية ومتظاهرين في إسطنبول وإزمير
  • بالمنطق.. صلاح الدين عووضه: مت بغيظك!!..
  • محذراً من نشوب حرب شاملة.. زعيم سني يدعو لمفاوضات مباشرة بين إيران وأمريكا
  • القليوبية.. مركز الطبي بكفر شكر يستعد لزيارة هيئة الاعتماد والرقابة
  • كاتب صحفي: استعادة القصر الجمهوري لحظة حاسمة في مسار الحرب السودانية
  • القبض على عنصرين من داعش في صلاح الدين
  • خلال مظاهرة أمام منزل نتنياهو .. الشرطة تعتدي على زعيم في المعارضة الإسرائيلية
  • المعارضة التركية تدعو لمزيد من الاحتجاجات في إسطنبول
  • المعارضة التركية تدعو إلى مزيد من الاحتجاجات