منتخب البرتغال يتأهل إلى نهائي بطولة أوروبا للناشئين تحت 17 عامًا
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تأهل منتخب البرتغال لنهائي بطولة أوروبا لكرة القدم للناشئين تحت 17 عاما التي تقام في قبرص.
وصعد المنتخب البرتغالي للمباراة النهائية بعد فوز مثير على نظيره الصربي بنتيجة 3 / 2 اليوم الأحد.
لم يحافظ منتخب صربيا على تقدمه بهدفين في الشوط الأول سجلهما ميهايلو سفيتكوفيتش وإدواردو مونتيرو لاعب البرتغال بالخطأ في مرماه بالدقيقتين 22 و37، حيث قلص منتخب البرتغال الفارق مستفيدا من هدف ذاتي سجله أليكسا داميانوفيتش لاعب صربيا بالخطأ في مرماه بالدقيقة 60.
وسجل رودريجو مورا هدف التعادل في الدقيقة 89، قبل أن يخطف منتخب البرتغال الفوز بهدف سجله جواو تروفيسكو في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع.
وفشل منتخب صربيا في التأهل للمباراة النهائية في تاريخه، بينما يحلم منتخب البرتغال بالفوز بالكأس الأوروبية للمرة الثالثة في تاريخه بعد لقبين في 2003 و2016.
وينتظر منتخب البرتغال في المباراة النهائية الفائز من مواجهة الدنمارك ضد إيطاليا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرتغال البرتغال منتخب منتخب البرتغال منتخب البرتغال
إقرأ أيضاً:
أوال إبراهيم لاعب نيجيريا: ننتظر الأفضل رغم الفوز على تونس
قال أوال إبراهيم لاعب منتخب نيجيريا تحت 20 سنة، والفائز بجائزة رجل المباراة أمام تونس إنه يطمح إلى تقديم الأفضل أمام منتخبي كينيا والمغرب، رغم الفوز الافتتاحي بنتيجة 1-0.
وأضاف إبراهيم صاحب هدف الفوز في المؤتمر الصحفي الذي أعقب مواجهة نيجيريا وتونس: "سعيد بالتسجيل والفوز بجائزة رجل المباراة، لكنني فخور بشكل أكبر بسبب ما قدمناه كمجموعة".
وواصل إبراهيم: "كل المباريات صعبة، هذه تقاليد البطولة، ورغم الفوز الافتتاحي، ننتظر تقديم أداء أفضل بالمواجهتين المقبلتين أمام كينيا والمغرب".
بدوره أكد أليو زبير المدير الفني لمنتخب نيجيريا تحت 20 سنة إنه لا يشعر بالضغط بسبب غياب منتخب بلاده عن منصة التتويج منذ 10 سنوات، رغم أنه الأكثر تتويجا باللقب في تاريخ البطولة.
وقال زبير في المؤتمر الصحفي: "مباراة تونس انتهت وننظر للأمام الآن، نستعد للمباراتين المقبلتين أمام المغرب وكينيا، نعلم أن المنتخب المغربي منتخب مميز ويمتلك عددًا كبيرًا من المحترفين في أوروبا".
وأضاف: "لا نشعر بالضغط بسبب عدم تتويج نيجيريا باللقب منذ نسخة 2015، هدفنا الأساسي يتمثل في التأهل لكأس العالم، هذه أولويتنا الآن".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا