لأول مرة في مصر.. فحص مليون طن بطاطس قبل تصديرها للخارج
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لأول مرة في مصر فحص مليون طن بطاطس قبل تصديرها للخارج، أعلنت الدكتورة نجلاء بلابل، مدير مشروع حصر ومكافحة مرض العفن البني في البطاطس، أن إجمالي كميات بطاطس المائدة المعدة للتصدير للدول المختلفة، .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لأول مرة في مصر.
أعلنت الدكتورة نجلاء بلابل، مدير مشروع حصر ومكافحة مرض العفن البني في البطاطس، أن إجمالي كميات بطاطس المائدة المعدة للتصدير للدول المختلفة، والتي تم فحصها منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية يوليو الماضي، تجاوزت المليون طن، وذلك لأول مرة منذ نشأة المشروع في السبعينات.
وأكدت مدير المشروع، أن ذلك الرقم يمثل طفرة غير مسبوقة لمصر في فحص بطاطس المائدة المعدة للتصدير، حيث بلغ إجمالي عدد العينات التي تم فحصها حتى يوليو الماضي حوالي 39 ألف و489 عينة، من بينها حوالي 18 ألف و163 طن، تمثل 637 عينة، تم فحصها خلال شهر يوليو، وذلك تمهيدا لتصديرها الى عدد من الدول المختلفة، من بينها دول الاتحاد الأوروبي وعدد من الدول العربية والأجنبية.
البطاطس إنجازات مشروع حصر ومكافحة مرض العفن البني في البطاطسوأشارت «بلابل» وفقا لتقرير رسمي، تلقاه السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، استعرضت خلاله إنجازات المشروع، أن كميات تقاوي الكسر المحلي والتي تم فحصها استعدادا لموسم 2023 - 2024 بلغت حوالي 59 ألف و485 طن، بإجمالي عدد عينات 2983 عينة، من بينها 2809 عينة تم فحصها خلال شهر يوليو بكمية حوالي 56 ألف طن.
البطاطسوفيما يتعلق بأعمال وحدة الرصد والمتابعة، أوضحت مدير المشروع، أنه يتم متابعة أعمال مهندسي المناطق الخالية يوميًا، كذلك يتم مراجعة بيانات استمارات سحب عينات تقاوي الكسر المحلى «الثلاجات» المرسلة من التابلت إلى منصة إعداد واستقبال البيانات، فضلاً عن إدخال بيانات الثلاجات المخزن بها تقاوي البطاطس «الكسر المحلي» المعتمدة بالمناطق الخالية ورسمها داخل قاعدة البيانات الجغرافية، ليصبح إجمالي عدد الثلاجات الموجودة بها ( 108 ثلاجة).
واختتمت نجلاء بلابل، أنه سيتم أيضا مراجعة جميع البيانات الحقلية لتقاوي بطاطس الكسر المحلي داخل الثلاجات من حيث الصنف المنزرع والدورة الزراعية، كذلك م تحميل عدد (140) صورة فضائية بمساحة (76 ألف) كيلو متر مربع خلال شهر يوليو لرصد التغيرات التي طرأت على المزارع والبيفوتات داخل المناطق الخالية استعداداً لإعداد ملفات المناطق الخالية للموسم الجديد 2023-2024.
107.167.122.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لأول مرة في مصر.. فحص مليون طن بطاطس قبل تصديرها للخارج وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لأول مرة فی مصر
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ ألف عام.. إفطار رمضاني تاريخي في قلعة وندسور
في مشهد استثنائي، اجتمع أكثر من 350 شخصاً داخل قاعة سانت جورج في قلعة وندسور، الأحد، حيث أقيم أول إفطار مفتوح داخل القصر الملكي، في حدث فريد من نوعه يعكس روح التعايش والتنوع الثقافي في بريطانيا.
وسط أجواء من الدهشة والانبهار، وصف أحد المشاركين الحدث قائلاً: الأجواء مذهلة – لا أشعر بأن الأمر حقيقي. بينما عبّرت إحدى الحاضرات عن مشاعرها قائلة: لقد درست التاريخ في الجامعة، ولم أتخيل يوماً أنني سأفطر داخل قلعة وندسور، إنه امتياز حقيقي أن أدمج هويتي الإسلامية بمعرفتي التاريخية.
مشارك آخر رأى في الحدث تجربة لا تتكرر: لم أزر قلعة وندسور من قبل؛ لذا فهذه تجربة رائعة، أن أكون هنا للمرة الأولى وأمارس شعائري الإسلامية… إنه أمر مذهل!.
أكد عمر صالحة، مؤسس ومدير مشروع «خيمة رمضان»، أهمية هذا الحدث، مشيداً بدور الملك في دعم التماسك المجتمعي، قائلاً: «الملك هو سفير رائع لهذه القضية، وهو ملتزم بترسيخ قيم التعايش والحوار بين الأديان».
وتأتي هذه المبادرة في إطار الإفطارات المفتوحة التي تُنظم في أنحاء إنجلترا واسكوتلندا وويلز وآيرلندا الشمالية، حيث يُرحب بالجميع، بغض النظر عن دياناتهم أو خلفياتهم الثقافية، للمشاركة في أجواء الشهر الفضيل.
تم تنظيم الإفطار داخل القلعة بالتعاون مع مؤسسة «خيمة رمضان»، وهي مؤسسة خيرية مقرها لندن، سعت إلى تحقيق هذا الحدث التاريخي، الذي يأتي متماشياً مع دعم العائلة الملكية للتنوع الديني.
وأكد سيمون مابلز، مدير العمليات الزائرين في قلعة وندسور، على هذا التوجه بقوله: «كان الملك داعماً قوياً للتعددية الدينية، ويشجع الحوار بين الأديان منذ سنوات عدّة».
شهدت قاعة سانت جورج، التي لطالما استضافت رؤساء الدول والمآدب الرسمية، الأحد، مشهداً غير مسبوق، حيث تردد صوت الأذان في أرجائها، معلناً وقت الإفطار، ليبدأ الحاضرون تناول التمر وأداء الصلاة قبل تقديم وجبة الإفطار.