الأميرة رجوة الحسين تتصدر التريند لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الأميرة رجوة الحسين.. تصدر اسم الأميرة رجوة زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني مؤشر البحث جوجل، وذلك بعد نشر وسائل الإعلام الأردنية، صورة جديدة أظهرت عليها علامات الحمل.
وبدت الأميرة رجوة خلال الصورة بإطلالة ملكية أنيقة كالعادة، وكانت مرتدية فستان فيرنيا الطويل ذو الأكمام المطوية باللون الأحمر من ماركة «أليس + أوليفيا»، وهي علامة تجارية للملابس المعاصرة مقرها في مدينة نيويورك.
وتعتبر هذه الصور هي أول صورة رسمية للأميرة رجوة الحسين خلال حملها، الذي سبق وتم الإعلان عنه بشكل رسمي يوم 10 أبريل الماضي، كما أنها تأتي في ذكرى زواجهما الأول الذي يصادف اليوم الأول من يونيو.
وكان ولي العهد الأردني الأمير الحسين تزوج من الأميرة رجوة خالد السيف في يونيو الماضي، وانعقد حفل الزفاف في قصر زهران بالعاصمة الأردنية عمان، وتم بث حفل زفافهما بشكل مباشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
وشهد حفل زفاف الأمير الحسين على الأميرة رجوة خالد السيف، حضور أفراد من العائلات المالكة حول العالم الزواج الملكي، بينهم ويليام أمير بريطانيا وزوجته كيت أميرة ويلز.
كما حضر حفل الزفاف السيدة الأميركية الأولى جيل بايدن وابنتها آشلي بايدن.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يعزي ملك الأردن وولي عهده في وفاة والد الأميرة رجوة الحسين
رفيقة العمر.. رسالة ولي عهد الأردن للأميرة رجوة الحسين في عيد ميلادها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمير الحسين بن عبد الله الثاني رجوة الأميرة رجوة الأميرة رجوة الحسين الاميرة رجوة الحسين الاميرة رجوة ولي العهد الأردني الأمير الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين الأمیرة رجوة الحسین الأمیر الحسین
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.