المهرة.. ضبط أكثر من 300 مهاجر أثيوبي دخلوا بطرق غير مشروعة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعلنت شرطة محافظة المهرة، شرقي البلاد، ضبط أكثر من 300 شخص أثيوبي، ضمن حملاتها للقبض على المتهربين إلى المحافظة ومنها إلى دول الجوار.
وذكر المركز الإعلامي لمحافظة المهرة، أن الأجهزة الأمنية بمديرية شحن تمكنت من ضبط أكثر من ثلاثمائة شخص إثيوبي للمرة الثانية على التوالي في إطار الحملة المستمرة على الاثيوبيين الذين قدموا إلى الأراضي اليمنية بطرق غير شرعية.
وقال مدير أمن وشرطة المديرية رشيد الصلاحي بأنه تم ضبط تلك الجماعات على اشكال مجاميع في أماكن وأوقات متفرقة داخل نطاق المديرية، مشيرا إلى أنه بعد ضبطهم تم ايصالهم إلى مقر شرطة المديرية واتخاذ الإجراءات معهم.
وأشار إلى أنه جرت الترتيبات للقيام بنقل وترحيل المجاميع المضبوطة بوسائل نقل خاصة إلى مناطق قدومهم وبرفقة أطقم عسكرية، موضحاً أن الحملة مستمرة إلى أن يتم ضبط اخر إثيوبي داخل المدينة بشكل خاص والمحافظة بشكل عام.
يذكر أن شرطة وأمن مديرية شحن، وجهت ساكني المنازل من العوائل الإثيوبية القادمة بطرق غير شرعية مهلة اسبوع للمغادرة طوعا مالم ستتخذ ضدهم الإجراءات الصارمة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المهرة شحن اليمن الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 540 ألف شخص من لبنان إلى سوريا.. واستشهاد أكثر من 200 طفل لبناني
ذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام نقلًا عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في لبنان، اليوم الأربعاء، نزوح 540 ألف شخص من لبنان وعبروا الحدود إلى سوريا منذ بدء الحرب الإسرائيلية.
وأكد جيمس إلدر، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، استشهاد أكثر من 200 طفل لبناني داخل بلادهم قبل شهرين وتحديدًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي ببيروت، مشيرًا إلى أن 35 ألف لبناني إلى العراق.
يذكر أن، الاحتلال الإسرائيلي المحتل شن عمليات اختراق أمنية كبيرة داخل الأراضي اللبنانية لأجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يحملها عناصر حزب الله، مما تسبب في انفجار تلك الأجهزة من نوعي «بيجر» و «آي كوم»، يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر، والأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2024، وأدى إلى سقوط العشرات بل المئات من القتلى والجرحى.
ولم تنته انتهاكات الكيان الصهيوني المستمرة منذ 7 أكتوبر 2024 في غزة، بل اتجهت نحو الجهة الشمالية، وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدفت مباني سكنية لاغتيال قادة حزب الله و13 عنصر آخرين، مما أسفر عن استشهاد القائدين إبراهيم عقيل، وأحمد وهبي، والأمين العام للحزب حسن نصرالله.
ومنذ عمليات الاختراق والاغتيالات، لم يتوقف الاحتلال الإسرائيلي عن تصعيد الأزمة داخل لبنان، وبسبب تعند الكيان الصهيوني المحتل يرتفع عدد الشهداء والمصابين، بالإضافة إلى تدمير المباني المكتظة بالسكان واستخدام أسلحة محرمة دوليًا.
اقرأ أيضاًبصواريخ موجّهة.. حزب الله يستهدف جنودًا إسرائيليين في جنوب لبنان
جيش الاحتلال يعلن مقتل أحد جنوده من لواء جولاني في جنوب لبنان
المبعوث الأمريكي: قرار وقف النار في نهاية الأمر يعود إلى لبنان وإسرائيل