الدرهم ينخفض بنسبة 0,51 في المائة مقابل الأورو
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أفاد بنك المغرب بأن سعر صرف الدرهم انخفض بنسبة 0,51 في المائة مقابل الأورو وبنسبة 0,61 في المائة مقابل الدولار الأمريكي خلال الفترة من 23 إلى 29 ماي 2024.
وأوضح بنك المغرب، في نشرته الأسبوعية، أنه لم يتم خلال هذه الفترة إجراء أي عملية مناقصة في سوق الصرف.
وأضاف أن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت، بتاريخ 24 ماي 2024، ما مقداره 370 مليار درهم، مسجلة انخفاضا نسبته 0,5 في المائة من أسبوع لآخر وارتفاعا نسبته 4,4 في المائة على أساس سنوي.
وضخ بنك المغرب، في المتوسط اليومي، 110,4 مليار درهم ، موزعة على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام بمبلغ 26 مليار درهم، وعمليات إعادة الشراء طويلة الأجل، وقروض مضمونة بما يعادل تواليا 51,2 مليار درهم و33,2 مليار درهم. وعلى مستوى السوق بين الأبناك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 2 مليار درهم، بينما بلغ المعدل البين ـ بنكي 3 في المائة في المتوسط. وخلال طلب العروض ليوم 29 ماي (تاريخ الاستحقاق 30 ماي)، ضخ البنك مبلغ 37,4 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.
وبخصوص سوق البورصة، انخفض مؤشر “مازي” بنسبة 0,3 في المائة، ليصل أداؤه منذ مطلع السنة الجارية إلى 10,4 في المائة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
السليمانية تختبر ضغط الكهرباء لمدة 3 أيام
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت مديرية توزيع الكهرباء في السليمانية، يوم السبت، بدء اختبار ضغط شبكة الكهرباء في المدينة، وهو إجراء يمتد لثلاثة أيام بهدف تقييم قدرة الشبكة على توزيع الطاقة وتحسين ساعات التجهيز.
وقال غالب محمد، مدير قسم التحكم والاتصالات في كهرباء السليمانية، إن "الاختبار سينفذ على ثلاث مراحل، حيث بدأت المرحلة الأولى منه اليوم، في الساعة الواحدة بعد الظهر".
وأضاف محمد، أن "المرحلة الأولى من الاختبار تتضمن فصل التيار الكهربائي عن بعض أحياء السليمانية التي تعاني من مشاكل تحميل زائدة خلال فترات الذروة، ومنها مناطق (رابرين قرب قولاريسي، تقاطع شورش الجديد، كوردسات، أوَبارە، خليفة، وكاني گوما)".
وأشار إلى أن "أهمية هذا الاختبار تكمن في قياس الضغط على الشبكة الكهربائية، بهدف إيجاد حلول لزيادة عدد ساعات التجهيز"، مبيناً ان "هناك علاقة بين زيادة الأحمال الكهربائية وارتفاع درجات الحرارة، ما يستدعي إجراء اختبارات لضمان كفاءة التوزيع".
ويأتي هذا الاختبار في ظل النقص الحاد في الكهرباء، مما أدى إلى قطع التيار عن بعض الأحياء بشكل مؤقت.
ويستمر الاختبار لمدة ثلاثة أيام، وفقاً للتصريحات الرسمية، وسط آمال بأن يسهم في تحسين توزيع الطاقة الكهربائية في المدينة، فيما تؤكد الجهات المختصة أن هذه الإجراءات ضرورية لتحقيق توازن أفضل في توزيع الكهرباء وتقليل الانقطاعات المفاجئة، خاصة في ظل تزايد الاستهلاك خلال فترات الذروة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام