خبير: مصر تواجه تحديات صعبة ويتعين على الجبهة الداخلية مساندة ودعم القيادة السياسية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عياد رزق، الخبير والمحلل السياسي، أن مصر تواجه تحديات صعبة من كافة الاتجاهات وتعمل جاهدة على احتواء الأزمات الراهنة في الداخل والخارج، خاصة فيما يتعلق بالقضايا المؤثرة على الأمن القومى للبلاد وعلى رأسها القضية الفلسطينية وما لها من أثار على الأمن القومي المصري والعربي.
وأضاف رزق، خلال مداخلة عبر القناة الأولي، أن استئناف جلسات الحوار الوطني وطرح موضوعات الأمن القومي والسياسة الخارجية على مائدة المناقشات خطوة جيدة، لأنه يتعين على الجبهة الداخلية من قوى سياسية وحزبية ومدنية أن تقف مساندة وداعمة لقيادتها السياسية لضمان أمنها واستقرارها والدفاع عن حقوق أشقائها الفلسطينين فى ظل الصمت الرهيب من المجتمع الدولي.
وأشار إلى أن الحوار الوطني نجح فى مناقشة كافة القضايا التي تتعلق بالشأن المصري، ونجح خلال الفترة الماضية فى الخروج بتوصيات تساهم فى وضع حلول ومقترحات لعدد من القضايا التي تهم المواطن المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوار الوطني الأزمات الراهنة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
قبائل جماعة بمحافظة صعدة تعلن الجاهزية لأية خيارات تعلنها القيادة
يمانيون/ صعدة أعلنت قبائل جماعة، في محافظة صعدة، اليوم الأربعاء، وثيقة الشرف القبلية والنفير والجاهزية لأية خيارات تعلنها القيادة في مواجهة العدو الصهيوأمريكي.
وفي لقاء مسلحة، أكد أبناء قبائل جماعة أنه لا تراجع عن موقفهم الداعم للشعب الفلسطيني تحت ضغط العدوان الأمريكي حتى وقف حرب الإبادة بغزة.
كما أعلن أبناء القبائل الجاهزية لمواجهة أي تصعيد للعدوان وحماية الجبهة الداخلية، مؤكدين البراءة من أي خائن وعميل للعدو الصهيوني والأمريكي، مضيفين أنه لا يشرف شعبنا أن ينتمي إليه من يسقط في مستنقع العمالة للأعداء.
وأشار المحتشدون إلى أن العدو يهدف إلى معاقبة شعبنا العزيز باستهداف المنشآت الاقتصادية نتيجة موقفه المساند لغزة، مجددين التأكيد على وقوفهم إلى جانب القوات المسلحة في مواجهة العدوان الصهيون أمريكي، وتفويضهم واستجابتهم المطلقة عبدالملك بدرالدين الحوثي ـ يحفظه الله ـ .
وفي البيان الصادر عن اللقاء، أكد أبناء قبائل جماعة، أنهم لن يتراجعوا ولن يتخلوا عن غزة لأن موقفنا إيماني، ولن نتخلى عن إيماننا بالله وبكتابه تحت ضغط العدوان الأمريكي أو الاستهداف للمنشآت الاقتصادية.
وخاطبوا العدو الصهيوأمريكي والمنافقين: إن ضغطكم لن يولد لدينا إلا قناعة أكثر بإجرامكم وسخط أكثر ضدكم، ولن تتوجه أصابع الاتهام إلا إليكم ولن ترتفع قبضاتنا إلا بالصرخة بالموت لكم واللعنة عليكم وسنزداد التفافا “خلف قيادتنا الحكيمة وجيشنا المجاهد.
وأكدوا تحركهم إلى ميادين التدريب في دورات طوفان الاقصى والتعبئة العامة، مؤكدين جاهزيتهم لمواجهة أي تصعيد للعدو بأي شكل من الأشكال وكذا حماية الجبهة الداخلية أمام من تسول له نفسه خدمة اليهود والامريكان.