صحافة العرب:
2025-04-24@16:02:43 GMT

هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟

تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT

هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟، بكري الجاك منذ اندلاع الحرب في 15 ابريل حتى لحظة اكمالها ما يزيد عن المئة يوم و في إطار تعاطي الناس في مواقع الاشتباكات و خارجها و إزاء هذه .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟

بكري الجاك منذ اندلاع الحرب في 15 ابريل حتى لحظة اكمالها ما يزيد عن المئة يوم و في إطار تعاطي الناس في مواقع الاشتباكات و خارجها و إزاء هذه الأهوال من قتل عشوائي للمدنيين و ترويع للعامة و انتهاكات جسيمة و اغتصاب يستخدم كسلاح للترويع و لكسر عزيمة الناس في الصمود والمواجهة رغم قلة الحيلة، …

هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

2001:1470:ff80:e3:3eec:efff:fe5d:4798



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟ وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نعود ونكرّر : التغيير السياسي في العراق على الأبواب … وهذه تفاصيله !

بقلم : د. سمير عبيد ..

أولا:- كثيرون هم الذين يعتقدون ان مفتاح الحل والربط بموضوع مستقبل العراق هو الرئيس الأميركي دونالد ترامب . اي هو عراب مشروع التغيير السياسي القادم في العراق . وهو اعتقاد سمج وباهت جداً ولا يصدقه إلا السُذج في السياسة والسُذج في فهم الاستراتيجيات الموضوعة لمنطقة الشرق التوسط بشكل خاص والتي تُعدّل بين فترة وأخرى .فموضوع التغيير في العراق كان مقرر منذ نهاية عام ٢٠٢٣ وكان موعد التغيير هو ٢٤ آذار ٢٠٢٤ بالضبط. ولكن حصلت ظروف سياسية وهزات جيوسياسية واقتصادية غير متوقعة في المنطقة و اموالا ضخمة قُدمت من جهات عراقية فاسدة بعينها إلى نجل بايدن النصّاب “هانتر ” والى صديق ايران السري وهو مبعوث بايدن لمنطقة الشرق الأوسط الفاسد ” بريت ماكوغورك” واخرين فتم تأجيل هذا الموعد (وكان يفترض ان يدخل هانتر السجن الطويل بسبب هذا الدور القذر في العراق واوكرانيا … ولكن في آخر ٤٨ ساعة اصدر والده الخرف الرئيس بايدن عفو عنه مما اغضب ترامب كثيرا والذي كان يريد محاكمة هانتر علناً) !
ثانيا:-لذا فالتغيير السياسي في العراق كان موضوعاً قبل الانتخابات الاميركية بكثير من قبل الحكومة العالمية التي تدير العالم والتي تتحكم بالنظام العالمي، والمختصة في توزيع أدوار المجتمع الدولي . وعندما برزت المرشحة كامالا هاريس بديلا عن بايدن فكان اول ملف وضعته على طاولتها هو التغيير في العراق ومحاسبة الطبقة السياسية ودعم نظام عراقي وطني قوي .وعندما فاز ترامب بدلا من هاريس علم بالملف والحسم والقرار. وحاول فقط الضغط بتغيير التوقيتات ليجني مالاً ويُنشف جيوب وحسابات الذين في السلطة في العراق ( وبالفعل حصل على بعض الوقت المشروط) ولكنه لم يمنح ذلك الوقت الذي طلبه وتمناه . وان وفد ال 101شركة أميركية التي زارت العراق اخيرا جميعها شركات ( نهب ونصب ) وقامت بمهمتها وحسب توجيهات ترامب وحملت الجمال ذهبا من القشامر الذين في السلطة . ثم وبعث ترامب الحرامي المحترف السفير المتقاعد خليل زلماي زاده لكي ينصب على الطبقة السياسية ايضا بهدف جني المال ( والطبقة السياسية الفاسدة عاشت في سعادة غامرة على انها نجت من الذهاب لمزبلة التاريخ … ولم تتذكر جولات جيمس بيكر مع النظام العراقي قبيل اسقاطه والتي كانت غايتها حلب المال والحصول على عقود كبلت العراق ) !
ثالثا :-هل تعلمون ان الساسة الكبار في أمريكا من ديموقراطيين وجمهوريين أخذوا يرددون عبارات لم نتوقعها أصلا خلال عام ٢٠٢٤ وزادت وتيرة العبارات في الفترة الأخيرة ومنها ( لقد ارتكبنا الخطأ الجسيم والكارثي باسقاط نظام صدام حسين … فلو لم يسقط نظام صدام حسين لِما حصلت تلك الفوضى في منطقة الشرق الأوسط ولِما تمددت إيران في العراق والدول العربية ولِما تمادت تركيا وأطراف اخرى في العراق وسوريا ). بحيث كان الاوربيون يوجّهون انتقادات شديدة للأميركيين في معظم اللقاءات والاجتماعات بانهم غزوا العراق واحتلوه بطراً فسببوا الكوارث في العراق والمنطقة وكان الاميركان يعانون من ذلك كثيرا . ولكن اخيرا في نهاية عام ٢٠٢٤ وبداية عام ٢٠٢٥ اخذ الاميركان يردون الكلام على الاوربيين وهذا ما أكده ُ نائب الرئيس الاميركي دي فانس في معرض حثه للدول الاوربية لانفاق المزيد لتكون حليفا مستقلا فاعلا لا تابعا … وأردف قائلاً (كان يجب ان تفعل الدول الاوربية التي عارضت حرب العراق المزيد لايقاف الحرب وكان باستطاعتهم ان ينقذوا العالم بأسره من الكارثة الاستراتيجية التي تمثلت بالاجتياح الاميركي للعراق) فهم يعرفون ان غزو العراق واحتلاله وتنصيب نظام سياسي من الفاشلين والنشالة والعملاء ورجال الدين هو كارثة استراتيجية !
رابعا : لهذا اصبح التغيير السياسي في العراق ودعم نظام عراقي قوي وجديد في العراق بإجماع أوربي وأميركي وبدعم من المجتمع الدولي لتصحيح المسار الاستراتيجي الكارثي الذي حصل بعيد اسقاط نظام صدام واستمر ل ٢٢ عاما . لأنهم تيقنوا لا اصلاح في الشرق الأوسط إلا باستقرار العراق الذي فيه نظام وطني وقوي ومدعوم من المجتمع الدولي . ومن هذا المنطلق صار التغيير في العراق رغبة وضرورة دولية وعالمية تهم المجتمع الدولي وتهم النظام العالمي واستقرار الشرق الأوسط . ونكرر ان مسالة التغيير في العراق محسومة بنسبة ٩٩،٩٩٪؜ وان محاسبة الطبقة السياسية الحاكمة باثر رجعي منذ عام ٢٠٠٣ وحتى يوم التغيير حُسمت وتم الاتفاق عليه عالميا ( فلا مفر لهم على الإطلاق )!
خامسا:-فمن يريد يصدق ويراجع نفسه ويستعد لهذا الحدث العظيم فهو الرابح بأقل الخسائر. ومن يكابر ويطلق الشعارات والعنتريات والعضلات ويتهمنا بأننا نمهد للأميركان فهذا سيكون مصيره مصير ربع صدام والقذافي وغير مأسوف عليه … فالقضية قضية إلهية وانها حلول السماء بعد ان تعطلت حلول الارض بموضوع العراق . ف لله الحمد ولله الشكر عندما سخّر العالم لمساعدة العراقيين بالتخلص من هذه الطبقة السياسية الفاسدة والفاشلة والعميلة بامتياز ، والتي سرقت ثروات واصول الدولة بمشاركة رجال الدين المقاولين والجشعين والذين سيحاسبون اسوة بحساب السياسيين الفاسدين ومن تحالفوا معهم !.

سمير عبيد
٢٢ نيسان ٢٠٢٥

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • إغلاق أكبر مركز إسلامي في إيرلندا بضغط إماراتي.. والمصلون غاضبون
  • وزير الخارجية البولندي لروسيا: أليس لديكم ما يكفي من الأراضي؟
  • كيان «غاضبون» يجدد تمسكه بمبادئ ديسمبر ويدين انتهاكات أطراف النزاع
  • المسند: التغيير المناخي قد يعيد أرض العرب مروج وأنهار بالتدريج ..فيديو
  • الحب لا يكفي وحده لاتخاذ قرار الزواج.. التضحية والأمان والاحترام
  • لحظات فاصلة في تجديد الخطاب الديني.. مشاتل التغيير (15)
  • خطوات التغيير والحل للأزمة الليبية
  • نعود ونكرّر : التغيير السياسي في العراق على الأبواب … وهذه تفاصيله !
  • يكفي 12 شهرا.. الزراعة تعلن اكتفاء مصر الذاتي من السكر
  • نهاية عصر الباباوين: حدث نادر عن مستقيل وآخر قاد التغيير