في يوم ميلادها.. ما لا تعرفه عن زيزي مصطفى
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
صادف اليوم ذكرى ميلاد الفنانة زيزي مصطفى والتي تعد واحدة من أبرز فنانات جيل الثمانينات، والتي ولدت في مثل هذا اليوم 2 يونيو عام 1945.
نبذة عن زيزي مصطفى
هي زينب مصطفى نصر، ممثلة مصرية ولدت في 2 يونيو 1945 ورحلت عن عالمنا في يوم 12 فبراير 2008.
مشوار زيزي مصطفى الفني
ولدت زيزي مصطفى في القاهرة وبدأت التمثيل في سن السادسة عشرة، كان ظهورها الأول في فيلم "بين السماء والأرض" عام 1959، من إخراج صلاح أبو سيف، في العام التالي، شاركت في فيلم "المراهقات"، ومن ثم قامت بأول بطولة سينمائية في فيلم "البوسطجي" عام 1968 أمام شكري سرحان وصلاح منصور، وهو الفيلم الذي يُعد من علامات السينما المصرية.
أعمال زيزي مصطفى السينمائية
خلال مسيرتها الفنية، شاركت زيزي مصطفى في أكثر من 50 فيلمًا، قدمت من خلالها أداءً مميزًا جعلها تحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير. من بين أبرز أفلامها:
لخمة راس (2006)
في محطة مصر (2006)
حريم كريم (2005)
-صايع بحر (2004)
حرامية في كي جي تو (2001)
زوجة رجل مهم (1988)
-الحريف (1984)
-وداعًا للعذاب (1978)
-دائرة الانتقام (1976)
تألقت زيزي مصطفى في أكثر من 70 مسلسلًا تلفزيونيًا، حيث كانت لها أدوار مميزة تركت أثرًا كبيرًا في الدراما المصرية، من بين أبرز مسلسلاتها:
- كلمة حق (2008)
- تامر وشوقية (ج2) (2008)
- الملك فاروق (2007)
- قضية رأي عام (2007)
- ريا وسكينة (2005)
- ليالي الحلمية (ج4، 5) (1992، 1995)
أعمالها المسرحية
شاركت زيزي مصطفى في نحو 10 مسرحيات، حيث أظهرت موهبتها الفذة في الأداء المسرحي. من بين أشهر مسرحياتها:
-زيارة خاصة جدًا (1989)
-زوجة واحدة تكفي (1979)
-عبود عبده عبود (1970)
-آخر كرم (مديحة)
وفاة الفنانة زيزي مصطفى
توفيت زيزي مصطفى في 12 فبراير عام 2008 في منزلها بمصر الجديدة، إثر نوبة قلبية حادة عن عمر ناهز 62 عامًا.
بوفاتها، فقدت الساحة الفنية المصرية نجمة لامعة، لكنها تركت إرثًا فنيًا سيظل خالدًا في ذاكرة محبيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيزي مصطفى الفنانة زيزي مصطفي وفاة زيزي مصطفى زیزی مصطفى فی
إقرأ أيضاً:
ما لا تعرفه عن لعنة الفراعنة.. عالم آثار ألماني يكشف أسرارًا جديدة
«لعنة الفراعنة» لغز لا يزال الناس يتداولونه ويتحدثون عنه، ويستمر في الظهور في القصص والأفلام والمسلسلات، سواء العربية أو الأجنبية، ورغم مرور الزمن، لم يتم التأكد بعد من صحته، إذ توجد بعض الحقائق التي تشير إلى إمكانية وجود لعنة، لكن في المقابل هناك تفسيرات علمية ترفضها تمامًا.
في 4 نوفمبر 1922، اكتشف عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر، مقبرة توت عنخ آمون، لتبدأ بعدها أحداث غريبة تدعم فكرة «لعنة الفراعنة»، وهي إحدى أشهر الأساطير التي آمن بها العديد من الناس داخل مصر وخارجها، فمنذ اكتشاف المقبرة، توفي 40 شخصًا في ظروف غامضة، وكان الأمر المشترك بينهم هو أنهم قرأوا تعاويذ غريبة قبل وفاتهم مباشرة، حسبما أفاد الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
وفاة مكتشف المقبرة بعد 16 عامًا من فتحهاأوشار فيليب فاندنبرغ أحد المفسرين الألمان إلى أن الـ40 شخصًا الذين توفوا بعد فتح المقبرة كانوا في صحة جيدة، وأن المكتشف الرئيسي للمقبرة، هوارد كارتر، توفي بعد 16 عامًا من اكتشافها، وليس فور فتح المقبرة، ما يقلل من احتمالية ارتباط الوفاة باللعنة.
وقائع غريبة يوم وفاة «كارتر»تسرد بعض الروايات أن العصفور الذي كان يمتلكه «كارتر» تم افتراثه من قبل ثعبان يوم وفاته، كما توفي كلبه دون سبب واضح. ورحل السكرتير الخاص به بعد وفاته بـ48 ساعة، إضافة إلى حادثة غريبة حيث دهست عربة الجنازة التي حملت جثمان السكرتير طفلاً صغيرًا، مما جعل البعض يربط هذه الأحداث بلعنة الفراعنة، وفقًا لـ«شاكر».
كانت وفاة اللورد كارنافون ممول اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون غريبة، إذ انقطعت الكهرباء في هذا اليوم، على محافظة القاهرة بأكملها، مما تعد مصادفة غريبة جدًا، أشارت إلى وجود لعنة الفراعنة.
فيروسات داخل المقبرةهناك تفسير علمي آخر يقدمه فيليب فاندنبرغ، حيث يشير إلى أن المقبرة كانت مغلقة لآلاف السنين، مما أدى إلى تكون فيروسات داخلها نتيجة للمومياوات والجثث البشرية، إضافة إلى ذلك، هناك فرضية بأن المصريين القدماء كانوا يضعون سمومًا كنوع من الحماية داخل المقابر، مما أثر على الأشخاص الذين اقتربوا من المقبرة وتسبب في وفاتهم. كما يعتقد البعض أن الأحجار التي استخدمها الفراعنة في بناء المقبرة تحتوي على مواد مشعة أدت إلى وفاة العديد من الأشخاص.