مخرجة «رفعت عيني للسما» بعد حصولها على جائزة بمهرجان كان: «اتشهرنا في فرنسا»
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعربت ندى رياض، مخرجة فيلم «رفعت عيني للسما» عن سعادتها البالغة، بعد حصولهم على جائزة العين الذهبية بمهرجان كان السينمائي، مشيرة إلى أن أبطال العمل كانوا متوقعين فوزهم بجائزة لأنهم كان يعرفون مدى تعبهم لخروج العمل بهذا الشكل الجيد، والذي نال إشادة العديد من النقاد والشخصيات العامة.
وقالت ندى رياض، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنها حتى الآن لا تستوعب حصولهم على جائزة في مهرجان كان السينمائي، وعقب إعلان الجائزة كانت تظن أنه حدث خطأ أو قالوا اسم الفيلم بالخطأ، ولكنها أدركت بعد قليل من الوقت، وكان شيئا مؤثرا وكبيرا بالنسبة لها، موضحة: «كانت فرحة فوق الفرحة».
وأضافت أنها لم تكن تتخيل حصولهم على جائزة لأن المسابقة كانت تضم العديد من الأفلام المهمة لمخرجين كبار، ويحملون تاريخا طويلا في تقديم مثل هذه الأعمال، ولكن أبطال فيلم البنات كان دائما يقولون أنهم سيحصلون على جائزة، ولكنها كانت دائما تقول لهم إذ لم تأتي جائزة فإنهم فعلوا ما عليهم حتى لا يتأثروا وقت إعلان الجوائز، ولكني تفاجأت وقت إعلان الفائز.
حضور بطلات العمل العرض الأول للفيلموتابعت ندى رياض أن كان شيء مهما بالنسبة لهم، وأصبحوا يمتلكون شهرة واسعة هناك، وذلك بسبب أنهم قدموا عرضا مسرحيا في شارع من شوارع مدينة كان، وبالفعل تلقوا العديد من العروض للدخول في مشروعات فنية خلال الفترة المقبلة، متمنية استمرار هذا الاحتفاء لفترة طويلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفعت عيني للسما مهرجان كان السينمائي على جائزة ندى ریاض
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي تكشف حقيقة حصولها على حقنة بـ40 ألف دولار لتحتفظ بجمالها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، حقيقة احتفاظها بجمالها بسبب حقنة تحصل عليها في إحدى الدول العربية كل 6 شهور، قائلة: "حصلت على هذه الحقنة مرة واحدة وهي حقنة الخلايا الجذعية لأني بعد إصابتي بفيروس كورونا تأثرت ركبتي بشكل غريب".
وأضافت المخرجة إيناس الدغيدي، خلال استضافتها برنامج «العرافة»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر قناتي المحور والنهار: "ذهبت إلى طبيب أوكراني، وقالي إن هذه الحقنة تساعد في العلاج، وبالفعل، حصلت على جزء من الحقنة في وجهي، وجزء في العضل، وجزء في ركبتي".
وتابعت المخرجة إيناس الدغيدي،: «هذه الحقنة غالية جدا، ويصل سعرها إلى 40 ألف دولار، لكني لم أدفع هذا المبلغ، ودفعت أقل بكتير لأن مالكة المستشفى صديقتي».