إفتتاح التسجيلات لماستر مهني لحفظ الممتلكات الثقافية المنقولة وترميمها
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن إفتتاح التسجيلات لماستر مهني لحفظ الممتلكات الثقافية المنقولة وترميمها، أعلنت وزارة الثقافة والفنون عن إفتتاح تكوين في الماستر المهني في تخصص حفظ الممتلكات الثقافية المنقولة و ترميمها للسنة الجامعية 2023 2024. لفائدة .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إفتتاح التسجيلات لماستر مهني لحفظ الممتلكات الثقافية المنقولة وترميمها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة الثقافة والفنون عن إفتتاح تكوين في الماستر المهني في تخصص حفظ الممتلكات الثقافية المنقولة و ترميمها للسنة الجامعية 2023-2024. لفائدة خريجي التخصصات الفنية أو الجامعية المستهدفة.
وحسب بيان لوزارة الثقافة، يمكن هذا التكوين ما بعد التخرج، الذي تنظمه المدرسة الوطنية العليا لحفظ الممتلكات الثقافية بتيبازة من اطلاق ثلاثين (30) منصبا شاغرا. وتمتد آجال التسجيل من 8 أوت إلى 21 سبتمبر 2023 كما “يتم الانتقاء للالتحاق بأقسام هذا الماستر المهني عن طريق مسابقة على أساس الشهادة وحسب الاستحقاق بعد دراسة الملف والمقابلة”.
وتوضع الاستمارة الواجب ملؤها وكذا جميع المعلومات وكيفيات التسجيل بما في ذلك طبيعة الدراسات الجامعية المكتسبة التي تسمح بالالتحاق بهذا التكوين لما بعد التخرج تحت تصرف مقدمي الطلبات على الموقع الالكتروني www.encrbc.dz.
وقد أسست المدرسة الوطنية العليا لحفظ الممتلكات الثقافية سنة 2008، وهي مؤسسة عمومية ذات طابع علمي وثقافي ومهني، موضوعة تحت الوصاية المشتركة لوزارة الثقافة والفنون ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
إفتتاح التسجيلات لماستر مهني لحفظ الممتلكات الثقافية المنقولة وترميمها النهار أونلاين.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إفتتاح التسجيلات لماستر مهني لحفظ الممتلكات الثقافية المنقولة وترميمها وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعداد خريجي الثانوية للمرحلة الجامعية
هل خريجو الثانوية لدينا يحتاجون إلى إعداد قبل دخول الجامعة؟
الدراسة الجامعية تختلف عن مايحدث في المدارس حيث الأسلوب التعليمي واحد من أولى ابتدائي حتى الثالث ثانوي و يعتمد على ما يقدمه المعلم.
أذكر أن أحد أصدقائي كان يعمل خارج المملكة في ألمانيا وهناك التحق ابنه بمدرسة خاصة و كان ابنه يقوم بعمل أبحاث خاصة. وكان يتم تكليفه بقراءة كتاب كامل خلال مدة قصيرة و يعود للمكتبة لقراءة مراجع عنه قبل أن يكتب تحليلاً كاملاً لما قرأ. مثل ذلك يعد الطالب لدخول الجامعة. يعد لمرحلة دراسية جديدة تعتمد على الفهم والتحليل و التفكير النقدي. بينما المرحلة المدرسية عندنا يعتمد فيها الطالب غالبا على الحفظ.
في بعض الكليات مثل الهندسة والطب توجد سنة إعدادي كتمهيد لما سيدرسه الطالب من مواد متخصصة.
المشكله الثانية عدم معرفتنا بأهمية أغلب التخصصات الجامعية، أو مستقبلها الوظيفي. و الأمر ينطبق على الطلاب وعلى بعض مسؤولي الشركات.
و مثال على ذلك تخصص الجغرافيا، فلو نظرنا إلى بلد مثل انجلترا نجد أنهم يفضلوا خريجي أقسام الجغرافيا على خريجي إدارة الاعمال وذلك لأنهم يمتلكون مهارات و معارف اكثر.
حيث من المفترض أن يتمتع خريجو الجغرافيا بالعديد من المميزات والمهارات التي تساعدهم على الحصول على وظائف في العديد من القطاعات، لامتلاكهم مهارات حل المشكلات، وتحليل المعلومات البيئية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
ولكن لدينا لا نرى خريجي الجغرافيا سوى مدرسين و في أحسن الأحوال أساتذة جامعة.
ولو نظرنا إلى عدد الوظائف التى تعرض على خريجي الجغرافيا في الخارج، نجد أنها متعددة بل أني استطعت أن أعد أكثر من ٢٥ وظيفة لخريجي الجغرافيا في انجلترا .
منها العمل أخصائي نظم المعلومات الجغرافية GIS
وهو الذي يعمل على إنشاء قواعد بيانات نظم المعلومات الجغرافية، من خلال جمع وتحليل البيانات الجغرافية المكانية وجمع البيانات الميدانية وتطوير الخرائط، من أجل تطبيق هذه البيانات في مجموعة متنوعة من المجالات، مثل الدفاع والأرصاد الجوية والنفط والغاز والاتصالات والنقل.
وأيضا من الممكن أن يعمل مخطط مدن، لتقييم الأراضي ووضع خطط التنمية السكنية والعامة، و تحديد الاستخدام الأمثل للأرض.
ولكن للأسف لدينا حتى الطلبة أنفسهم لا يدركون أهمية مايدرسون. ولست أعلم إذا كان الخريجون لدينا يجيدوا كل هذه المهارات التى من المفترض أن يكتسبوها خلال سنوات الدراسة. و الأمر ينطبق على خريجي الأقسام والكليات الأخرى.
هل لأن أغلب الطلبة لا يؤمن بأهمية ما يدرس بالنسبة لسوق العمل لأن الواقع لدينا يقول إن أغلب خريجي الكليات لا يعمل في تخصصه ماعدا خريجي الطب و خريجي الهندسة وإن كان الأخيرون قد يعملون في مجالات الادارة أو التسويق والمبيعات.
بل أن من أُبتعث لدراسة الماجستير و الدكتوراة في تخصصات علمية، قد يعود ليعمل في غير تخصصه. و ذلك الذي حدث مع أحد الأصدقاء الذي حصل ابنه على الماجستير في العلوم وعاد ليعمل في أمور إدارية ليس لها علاقة بما درس.
أذكر أنه في عام ٢٠١٥ أطلقت وزارة التعليم برنامج وظيفتك بعثتك وعقدت شراكات مع وزارات وشركات بحيث يدرس المبتعث تخصص تحتاجه هذه الجهات ثم يعود ليتوظف في إحداها. ولكن لا توجد إحصائيات حول من استفاد من هذا البرنامج، وكم حصل على الوظيفة التي تتفق مع ما درس في بعثته؟.