وجه الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي دعوة رسمية لرئيس الإمارات محمد بن زايد لزيارة طهران.

إقرأ المزيد الإمارات تعفو عن 21 إيرانيا محبوسين لديها

وتسلم وزير الدولة الإماراتي خليفة شاهين المرر، كتاب الدعوة من سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الإمارات رضا عامري، اليوم الخميس، في ديوان عام وزارة الخارجية بأبوظبي.

وفي وقت سابق، أفادت وكالة "إرنا" الإيرانية بأن بن زايد أصدر قرارا بالعفو عن 15 سجينا من الرعايا الإيرانيين والسماح بعودتهم إلى بلادهم.

وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان، إنها "ماضية بكل حزم لتوفير الحماية القنصلية والقضائية للرعايا الإيرانيين في خارج البلاد، ومتابعة شؤونهم، بما في ذلك ظروف المواطنين الذين يقبعون في سجون الدول المختلفة".

المصدر: وام+ إرنا

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إبراهيم رئيسي محمد بن زايد آل نهيان

إقرأ أيضاً:

قراءة تحليلية في الضربة الإيرانية المحتملة وتأثيرها على اسرائيل

بغداد اليوم - بغداد

قدّم عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية ياسر اسكندر، اليوم الاثنين (4 تشرين الثاني 2024)، تحليلا حول طبيعة الضربة الإيرانية المرتقبة ضد الكيان المحتل.

وأشار اسكندر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إلى أن "الوضع في الشرق الأوسط متوتر جداً، والعراق جزء من هذه الجغرافية الساخنة التي أصبحت مرشحة لكل السيناريوهات، ولا يمكن توقع تطوراتها التي قد تصل إلى منزلق خطير في أي لحظة، رغم دعوات التهدئة لكن المجازر الدامية مستمرة في غزة ولبنان فالاوضاع مرشحة لمزيد من التصعيد".

وأضاف أن "قراءتنا للأحداث تشير إلى أن طهران ستوجه ضربة جديدة للكيان المحتل خلال فترة وجيزة، حيث تصل الاحتمالات إلى 70%، وذلك في ضوء مؤشرات تدل على أن إيران باتت في وضع استعداد كامل لتنفيذها. لكن يبقى الأمر رهن مركز القرار في طهران، سواء كانت الضربة قبل أو بعد الانتخابات الأمريكية".

وأشار إلى أن "توقعاته تشير إلى أن الضربة لن تكون من طهران فحسب، بل من أربعة محاور أخرى في الوقت نفسه، لافتاً إلى أن طهران تسعى لبناء مسارات ردع في إطار استراتيجية لن تتراجع عنها، ويبدو أنها قررت المضي قُدماً في هذا الاتجاه مهما كلف الثمن".

وقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، يوم الثلاثاء الماضي، إن بلاده "قادرة على زعزعة أمن إسرائيل والرد عليها بشكل أقوى من الرد السابق".

وهاجم بزشكيان، خلال خطاب له في طهران، الولايات المتحدة بقوله إن "الولايات المتحدة يمكنها أن تضرب بلادنا، لكن لا يمكنها أن تبقى في البلاد"، مشيرا إلى أن إيران "لن تستسلم أو ترضخ للولايات المتحدة أبدًا".

وتتهم طهران واشنطن بدعم شنّ إسرائيل هجومًا على أهداف عسكرية إيرانية فجر السبت الماضي أسفر عن أضرار عسكرية قوية، كما أدى إلى مقتل 4 عسكريين من قوات الجيش الإيراني.

من جانبها، قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، خلال مؤتمر صحفي: "لا يهمنا من يصبح رئيس الولايات المتحدة سواء من الحزب الجمهوري أو الديمقراطي".

ورأت مهاجراني أن "من المهم على أي شخص يصبح رئيسًا لأمريكا أن يصحح السياسات السابقة ويعترف بالسيادة الوطنية للدول".

واعتبرت أن أجواء المنطقة متوترة بسبب "المطامع الإسرائيلية"، مؤكدة أن "إيران تسعى إلى تهدئة التوترات والسلام".

مقالات مشابهة

  • قراءة تحليلية في الضربة الإيرانية المحتملة وتأثيرها على اسرائيل
  • محمد بن راشد ومنصور بن زايد يشهدان اتفاقية بين «وزارة الطاقة» و«سيمنس»
  • وزارة الخارجية الإيرانية: كل شيء تحت تصرفنا للرد على إسرائيل
  • وزير الخارجية يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف نزيف الدم والتصدي للأزمة الإنسانية بغزة
  • وزير الخارجية لنظيره الإيراني: استدراج المنطقة لحرب إقليمية لن يحقق مصلحة أحد
  • «الخارجية الإيرانية»: سنستخدم كل إمكاناتنا للرد بقوة على العدوان الإسرائيلي
  • سيف بن زايد يرفع علم الإمارات على سارية مبنى وزارة الداخلية
  • وزارة الخارجية تحتفل بيوم العلم الإماراتي تجسيداً لقيم الوحدة الوطنية
  • السوداني يتلقى دعوة رسمية من السعودية للمشاركة في القمة العربية والإسلامية
  • الحرس الثوري الإيراني يوجه "رسالة تحذير" لواشنطن وإسرائيل