بحث خطة انتخابات المجالس البلدية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد مدير إدارة التوعية والتواصل في المفوضية الوطنية العليا للانتخابات خالد الموسي اجتماعا بحضور رئيس قسم التواصل عبد الرؤوف شنب ورئيسة قسم التوعية عائشة ثبوت ومسؤولة وحدة دعم الأشخاص ذوي الإعاقة ماجدة الكاتب، ومستشاري بعثة الأمم المتحدة لدعم الانتخابات، ومنسقي التوعية والتواصل بمكاتب الإدارة الانتخابية وذلك عبر تطبيق Google Meet في إطار الاستعداد لانتخابات المجالس البلدية.
وناقش الحضور خلال الاجتماع خطة التوعية استعداداً لانتخابات المجالس البلدية، والمعوقات التي قد تواجه المنسقين في عملية التوعية، وآلية التنسيق مع الشركاء في تنفيذ الحملات التوعوية الخاصة بانتخابات المجالس البلدية وذلك من خلال وضع منهجية واضحة للتواصل والتفاعل مع المنسقين وشركاء العملية الانتخابية في مجال التوعية الانتخابية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الاجتماع يأتي في إطار التجهيز لافتتاح سجل الناخبين لانتخابات المجالس البلدية.
الوسومالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات بعثة الأمم المتحدة قسم التوعية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بعثة الأمم المتحدة قسم التوعية ليبيا المجالس البلدیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.