تعرف على سبب فشل زيجات نسرين طافش
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشفت الفنانة نسرين طافش خلال لقائها في برنامج "كتاب الشهرة" من تقديم علي ياسين عبر قناة الجديد، عن سبب عدم استمرار زيجاتها السابقة، قالت: "حدث معي أكثر من مرة أنهم طلبوا أن أترك الفن، أكثر من مرة رجال ارتبطت بهم طلبوا أن اعتزل التمثيل ورجال كان شرطهم للزواج ترك التمثيل وأنا لن أترك التمثيل إلا بإرادتي أنا عندما أشعر أنني فقدت الشغف أو أريد تركيز طاقتي في شيء ما آخر".
وتابعت نسرين طافش: "أنا لما الرجل يكون جيد معي أكون من أطيب ما يكون، لكن أرحل وأترك عندما أشعر أن الرجل يريد التحكم والسيطرة، السيطرة والقيادة مش بالمعنى التقليدي بالعكس الشخصية القيادية هي اللي بتخليك تعبر عن نفسك، اعتبر نفسي امرأة حنونة جدا لدرجة إني معطاءة بالحب وأحب الشخص يكون معطاء، أنا أعشق الرجل الكريم، والكريم ليس فقط المادة والمال والهدايا والمجوهرات، الكريم بشهامته وبالمشاعر والوقت والكريم الذي يعطي للمرأة حقه".
إطلالة نسرين طافش في برنامج كتاب الشهرة
ظهرت نسرين طافش بفستان باللون الازرق اللامع بتصميم مميز وأنيق مجسم يكشف عن رشاقة جسمها، ونسقت مجوهرات باللون السيلفر علي الفستان مع مكياج مناسب وهادئ، اعتمدت تسريحة شعر مميزة ومناسبة لاطلالاتها والفستان الازرق
ومن ناحية اخري، يعرض لنسرين طافش في دور العرض السينمائية فيلم "بنقدر ظروفك"، وتدور أحداث الفيلم في إطار من الكوميديا في منطقة شعبية، وتضم أكثر من قصة حب، تجمع إحداها بين النجم أحمد الفيشاوي والنجمة مي سليم، وإعجاب من طرف الفنان محمود حافظ بالفنانة نسرين طافش، بالإضافة إلى إعجاب متبادل بين الفنان محمد محمود والفنانة عارفة عبد الرسول، فيلم "بنقدر ظروفك" بطولة حمد الفيشاوي ومي سليم ونسرين طافش ومحمود حافظ ومحمد محمود وعارفة عبدالرسول وإبرام سمير وطاهر أبو ليلة، ويوسف وائل نور ويوسف الأسدي، ومشرف عام على الإنتاج محمد علاء الدين، ومن إنتاج شركة كولومبيا للإنتاج الفني، ومن تأليف سمير النيل وإخراج أيمن مكرم.
اخر اعمال نسرين طافش
وكان اخر اعمال نسرين طافش هو مسلسل “جوقة عزيزة” من تأليف خلودون قتلان، وإخراج تامر إسحاق، ويتناول المسلسل قصة شعبية درامية مشوقة لا تخلو من المواقف الطريفة، ويشارك في بطولة العمل إلى جانب نسرين طافش كل من سلوم حداد، أيمن رضا، هبة نور، وسام حنا، عدنان أبو الشامات، على كريم، غنوة محمود، سليم صبرى، إيمان عبد العزيز، نورا رحال وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج كتاب الشهرة سبب فشل زيجات نسرين طافش كتاب الشهرة أحدث أعمال نسرين طافش أحدث ظهور لـ نسرين طافش نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
تعرف على أغنى مليارديرات يجنون أكثر من 100 مليون دولار يوميا
كشفت دراسة نشرتها منظمة أوكسفام التنموية الاثنين، أن ثروات أغنى أثرياء العالم تشهد نمواً متسارعاً غير مسبوق، وذلك عشية انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس.
وأوضح التقرير، الذي حمل عنوان "ناهبون لا صانعون"، أن عدد المليارديرات حول العالم ارتفع إلى 2769 مليارديراً في عام 2024، بزيادة قدرها 204 أشخاص مقارنة بالعام السابق.
وفي المقابل، أشار التقرير إلى أن عدد الأشخاص الذين يعيشون تحت خط الفقر، وفقاً لمعايير البنك الدولي، ظل ثابتاً، بينما ازداد عدد الذين يعانون من الجوع. وتوقعت أوكسفام أن يصل عدد الأشخاص الذين تبلغ ثرواتهم تريليون دولار على الأقل إلى خمسة أشخاص خلال العقد المقبل.
204 new billionaires were minted in 2024, and billionaire wealth surged by $2 trillion. When the math of inequality is this absurd, change isn't just possible – it's inevitable. Learn what that could look like in our latest report #TakersNotMakers #FightInequality… pic.twitter.com/fvpHfcoPda — Oxfam International (@Oxfam) January 20, 2025
واعتمد التقرير على بيانات من مصادر متعددة، بما في ذلك تقديرات مجلة "فوربس" الأمريكية لثروات المليارديرات، بالإضافة إلى بيانات البنك الدولي.
وكشف التقرير أن إجمالي ثروات أصحاب المليارات قفز من 13 تريليون دولار إلى 15 تريليون دولار في عام 2024 وحده، مسجلاً معدل نمو أسرع بثلاث مرات مقارنة بالعام السابق.
وفي المتوسط، زادت ثروة كل ملياردير بمقدار مليوني دولار يومياً، بينما أصبح أغنى عشرة مليارديرات أكثر ثراءً بمقدار 100 مليون دولار يومياً. وأشارت أوكسفام إلى أن هؤلاء الأثرياء سيظلون ضمن قائمة المليارديرات حتى لو فقدوا 99% من ثرواتهم بين عشية وضحاها.
وحافظ الملياردير إيلون ماسك، الذي يُوصف بـ"الصديق الأول" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على صدارة قائمة أغنى أغنياء العالم في عام 2024.
فقد ارتفعت ثروته إلى 442.1 مليار دولار، بزيادة قدرها 213 مليار دولار منذ بداية العام، بمتوسط زيادة يومية تجاوز نصف مليار دولار (583.5 مليون دولار يومياً)، وفقاً لبيانات وكالة بلومبيرغ.
انتقدت منظمة أوكسفام استغلال النفوذ لتعزيز ثروات المليارديرات، مشيرة إلى أن تركيز الثروة في أيدي قلة من أصحاب الامتيازات وصل إلى مستويات غير مسبوقة.
وقال المدير التنفيذي لمنظمة أوكسفام الدولية، أميتاب بيهار، إن "سيطرة مجموعة صغيرة من النخبة المتميزة على الاقتصاد العالمي بلغت مستويات كانت تُعتبر في الماضي مستحيلة.
وإذا لم يتم كبح جماح أصحاب المليارات، فسنشهد قريباً ظهور أصحاب التريليونات". وأضاف بيهار أن "ثروات المليارديرات لم تتضاعف ثلاث مرات فحسب، بل تضخمت سلطتهم أيضاً".
وأشار بيهار إلى أن "درة تاج هذه النخبة هي الرئيس الملياردير الذي يدعمه أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، الذي يدير أكبر اقتصاد على مستوى الكوكب". وأكد أن التقرير يهدف إلى لفت الانتباه إلى أن "الناس العاديين في جميع أنحاء العالم يتعرضون للظلم بسبب الثروة الهائلة التي تحتكرها هذه القلة".
وكشف تقرير أوكسفام أن 60% من ثروات المليارديرات تأتي من مصادر مثل "الميراث أو السلطة الاحتكارية أو علاقات المحسوبية". وأوضحت المنظمة أن 36% من ثروات المليارديرات العالمية تعود إلى الوراثة، مع الإشارة إلى أن هذه النسبة تزداد بشكل ملحوظ في الاتحاد الأوروبي، حيث تُستمد 75% من الثروة من مصادر غير مكتسبة، بينما يأتي 69% منها من الميراث وحده.
كشف تقرير حديث أن جزءاً كبيراً من ثروات الأثرياء الفاحشة، خاصة في أوروبا، يعود إلى الاستعمار التاريخي واستغلال الدول الفقيرة. فعلى سبيل المثال، جمع الملياردير فنسنت بولوريه، الذي حوّل إمبراطوريته الإعلامية الواسعة لخدمة اليمين القومي الفرنسي، جزءاً كبيراً من ثروته من الأنشطة الاستعمارية في أفريقيا.
وأوضح التقرير أن هذه الدينامية لا تزال مستمرة حتى اليوم، حيث تتدفق مبالغ طائلة من الأموال من دول الجنوب العالمي إلى دول الشمال العالمي وأثريائها، في إطار ما وصفته منظمة أوكسفام بـ"الاستعمار الحديث". ففي عام 2023، استخرج أغنى 1% في دول الشمال، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، ما يقارب 30 مليون دولار في الساعة من الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
وتسيطر دول الشمال العالمي على 69% من الثروة العالمية، وتضم 77% من ثروات أصحاب المليارات، كما أنها موطن لنحو 68% من مليارديرات العالم، رغم أن سكانها لا يشكلون سوى 21% من إجمالي سكان الكوكب.
وفي المقابل، تنفق الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط ما يقارب نصف ميزانياتها الوطنية على سداد الديون، التي تذهب في الغالب إلى الدائنين الأثرياء في مدن مثل نيويورك ولندن. وتفوق هذه المدفوعات بكثير الاستثمارات المجتمعة لتلك الدول في مجالات التعليم والرعاية الصحية. وبين عامي 1970 و2023، دفعت حكومات الجنوب العالمي ما يقارب 3.3 تريليون دولار كفائدة لدائنيها في الشمال العالمي.