إعلام رسمي: انتهاء اجتماع مصري أمريكي إسرائيلي بشأن معبر رفح.. وهذه شروط القاهرة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وسائل إعلام رسمية مصرية، الأحد، انتهاء الاجتماع الثلاثي الذي ضم الوفد الأمني المصري ووفود الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، حيث أجروا مباحثات لإعادة فتح معبر رفح.
ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية" التي تديرها الدولة عن مصدر رفيع المستوى قوله، إن "مصر تمسكت بموقفها الثابت بضرورة انسحاب إسرائيل من الجانب الفلسطيني من معبر رفح حتى يتم استئناف تشغيله مرة أخرى".
وأضاف المصدر المسؤول، بحسب القناة، أن "الوفد الأمني المصري أكد على مسؤولية إسرائيل الكاملة عن عدم دخول مواد الإغاثة والمساعدات الإنسانية لقطاع غزة".
كما شدد المصدر المسؤول على أن "الوفد المصري تمسك بضرورة العمل الفوري على إدخال ما لا يقل عن 350 شاحنة للمساعدات يوميا إلى قطاع غزة، تشمل كافة المواد اللازمة سواء الوقود والمواد الغذائية والطبية".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية الحكومة المصرية حركة حماس غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
إعلام: 30 دولة تشارك في محادثات باريس بشأن أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد ممثلون عسكريون من أكثر من 30 دولة للمشاركة في اجتماع يعقد في العاصمة الفرنسية باريس يوم 11 مارس، حيث سيتم مناقشة تشكيل قوات أمنية دولية لإرسالها لأوكرانيا بعد اتفاق السلام.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مصدر مطلع، أن ممثلين من جميع دول حلف "الناتو" الـ 32 تقريبا سيحضرون الاجتماع، باستثناء كرواتيا والجبل الأسود والولايات المتحدة.
وأوضح مسؤول فرنسي أن الولايات المتحدة لم تُدعَ إلى الاجتماع لأن الدول الأوروبية تريد إظهار قدرتها على تحمل مسؤولية الحفاظ على الأمن في أوكرانيا، كما سيشارك ممثلون من أستراليا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية واليابان عن بُعد.
وذكرت الوكالة أن خطة فرنسا وبريطانيا بشأن أوكرانيا ستُعرض خلال الجزء الأول من المفاوضات، ثم سيبدي المشاركون رأيهم بشأن مشاركتهم في المبادرة. وتأمل باريس ولندن في إرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا بعد وقف محتمل لإطلاق النار.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة "بلومبرغ" أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستعدان لتقديم مجموعة "أوروبا بلس" إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي ستضم دولا مستعدة لتقديم دعم عسكري طويل الأمد لأوكرانيا، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق سلام.
ومن المتوقع أن يشمل هذا الدعم إرسال "قوات حفظ سلام" إلى أوكرانيا.