قضايا الدولة تحصل على حكم نهائي لصالح وزارة الدفاع بمبلغ 3.5 مليون دولار
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجحت الهيئة في الحصول على حكم نهائي في الاستئناف رقم 1 لسنة 17ق استئناف اقتصادي الإسكندرية بجلسة 2/4/2024 لصالح وزارة الدفاع بمبلغ 3,500,500 دولار وبصحة وتثبيت الحجز التحفظي على السفينة أواسيس 1 OASIS 1)).
ترجع وقائع النزاع إلى أن هيئة قضايا الدولة أقامت نيابة عن وزير الدفاع بصفته الرئيس الأعلى للقوات البحرية الدعوى رقم 263 لسنة 2020 اقتصادي الإسكندرية بطلب الحكم بإلزام المدعى عليهم بالتضامن بأن يؤدوا له بصفته حسبما ورد بالطلبات الختامية المبلغ المشار إليه التي تكبدتها القوات البحرية وصحة وتثبيت الحجز التحفظي على السفينة التجارية أواسيس1 OASIS 1)).
وبجلسة 28/11/2023 حكمت المحكمة برفض الدعوى وبرفع الحجز الموقع على السفينة أواسيس1 OASIS 1))، ولم يلق ذلك الحكم قبولاً لدى هيئة قضايا الدولة فقامت بالطعن على ذلك الحكم نيابة عن / وزير الدفاع بصفته الرئيس الأعلى للقوات البحرية بالاستئناف رقم 1 لسنة 17ق استئناف اقتصادي الإسكندرية، وبجلسة 2/4/2024 حكمت المحكمة: .... في الموضوع بإلغاء الحكم المستأنف والقضاء مجددًا: بإلزام المستأنف ضدهم من الأول إلى الثالث بالتضامن فيما بينهم بأن يؤدوا للمستأنف بصفته (السيد/ وزير الدفاع) مبلغ 3,500,500 دولار أمريكي، وبصحة وتثبيت الحجز التحفظي على السفينة أواسيس1 OASIS1))، تأسيسًا على ما قدمته هيئة قضايا الدولة من أوجه وأسباب وأسانيد مؤيدة للدعوى أمام محكمة أول درجة، وما قدمته في الاستئناف المشار إليه من دفاع؛ وبذلك يكون الحكم بعد تنفيذه إن شاء الله سيترتب عليه إنعاش الخزانة العامة بمبلغ 3,500,500 دولار أمريكي، وهو ما يعادل مبلغ مائة وثمانين مليون جنيه مصري.
جاء ذلك انطلاقًا من الدور الرائد لهيئة قضية الدولة المصرية برئاسة المستشار/ مسعد عبد المقصود الفخراني رئيس الهيئة، في الدفاع عن الدولة المصرية ومالها العام أمام جهات القضاء
صرح بذلك المستشار سامح سيد محمد نائب رئيس هيئة قضايا الدولة المتحدث الرسمي باسمها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخزانة العامة هيئة قضايا الدولة حكم قضائي وزارة الدفاع هیئة قضایا الدولة على السفینة
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية
يتوقع أن تصبح الانتخابات الأميركية لعام 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ مع إجمالي إنفاق يناهز 15.9 مليار دولار، ذكرت وفقا لمنظمة “أوبن سيكرتس”.
وبينت المنظمة أن هذه النفقات التي تشمل كل الانتخابات، من السباق الرئاسي إلى الانتخابات المحلية، مرورا بانتخابات أعضاء الكونغرس، تزيد على مبلغ الـ15,1 مليار دولار الذي أُنفق عام 2020 وتفوق ضعف الإنفاق الانتخابي لعام 2016 (6,5 مليار دولار).
وفي السباق الرئاسي الذي يشهد منافسة حامية الوطيس، تقدّمت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على صعيد جمع التبرعات، وقد تمكنت حملتها من جمع أكثر من مليار دولار بشكل مباشر، 40 بالمئة، منها جاءت من متبرعين صغار، بالإضافة إلى 586 مليون دولار إضافية من لجان العمل السياسي الداعمة.
في المقابل، تمكنت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب من جمع 382 مليون دولار بشكل مباشر، 28 بالمئة منها مصدرها متبرعون صغار، في حين أسهمت لجان العمل السياسي بمبلغ 694 مليون دولار.
وقالت المنظمة إن أكبر المتبرعين هو تيموثي ميلون، الوريث المصرفي البالغ 82 عاما، والذي تبرع بمبلغ 197 مليون دولار لترامب والجمهوريين.
ومن بين الداعمين الرئيسين الآخرين للحزب الجمهوري ريتشارد وإليزابيث أويهلين من قطاع التعبئة والتغليف، وقطب الكازينوهات ميريام أديلسون، والرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس” إيلون ماسك، والمستثمر كينيث غريفين، وقد أسهم كل منهم بأكثر من 100 مليون دولار لصالح ترامب والجمهوريين.
وعلى الجانب الديمقراطي، برز مايكل بلومبرغ باعتباره المانح الأكبر، إذ أسهم بنحو 93 مليون دولار. وقدّم جورج سوروس 56 مليون دولار من خلال لجنة العمل السياسي التابعة له.
وبالمجمل، أُنفق 10,5 مليار دولار على إعلانات الحملات الانتخابية، بدءا من الرئاسية وحتى الانتخابات المحلية، وفق بيانات جمعتها شركة “أد إمباكت” لتتبع الإعلانات.
وأنفقت الحملتان الرئاسيتان لهاريس وترامب 2,6 مليار دولار على الدعاية من مارس إلى الأول من نوفمبر. وأنفق الديمقراطيون 1,6 مليار دولار، بينما أنفق الجمهوريون 993 مليون دولار.
وركّزت دعاية هاريس على ملفات الضرائب وحقوق الإجهاض والاقتصاد والرعاية الصحية، أما دعاية ترامب فركزت أساسا على الهجرة والتضخم والجريمة والضرائب، فضلا عن الاقتصاد.
وتصدرت بنسلفانيا قائمة الإنفاق في الولايات المتأرجحة بمبلغ 264 مليون دولار، تليها ميشيغان بمبلغ 151 مليون دولار، ثم جورجيا بمبلغ 137 مليون دولار.