كشف مصدر داخل لجنة الحكام، اليوم الأحد، عن تفاصيل جديدة بشأن أزمة حكام مباراة حرس الحدود وسبورتنج في دورة الترقي المؤهلة إلى بطولة الدوري المصري الممتاز.

وقال المصدر: الحكم نادر قمر الدولة لم يتم إبلاغه بإدارة مباراة حرس الحدود وسبورتنج رسميآ كما تردد.. كان واحد من 3 حكام مرشحين لإدارة المباراة.

وأضاف: من يقوم بإبلاغ الحكام بإدارة اي مباراة هو السيستم، ويقوم الحكم من خلاله بالقبول او الاعتذار عن إدارة المباراة.

وأتم" اختيار أمين عمر ومحمد عادل لادارة مباراتي الترقي جاء لارتباطهم بلعب مباريات في افريقيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم حيث يقود امين عمر مباراة مالي وغانا بينما يقود محمد عادل مباراة أنجولا والكاميرون لذلك تم اسناد المباريات لهم قبل السفر وتم تبليغهم بواسطة السيستم أمس السبت.

تعيين حكمين لإدارة مباراة حرس الحدود وسبورتنج

وكان الحكم نادر قمر الدولة مرشحًا لإدارة مباراة حرس الحدود وسبورتنج، منذ 4 أيام، وتم إخطاره هاتفيًا بذلك.

ولكن لم يتم وضع اسم الحكم نادر قمر الدولة على السيستم، وتم تعيين الحكم أمين عمر من أجل إدارة المباراة، ليتوجه الحكمين إلى اللقاء من أجل إدارتها.

وقامت لجنة الحكام بإخطار الحكم نادر قمر الدولة بعدم الذهاب إلى ملعب حرس الحدود، وذلك عقب وصوله إلى الإسكندرية، وإبلاغه بإن الحكم أمين عمر هو من سيدير اللقاء.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدوري المصري الممتاز حرس الحدود دورة الترقي سبورتنج لجنة الحكام

إقرأ أيضاً:

دور الحرب العالمية الأولى في إسقاط الحكم العثماني .. ماذا حدث؟

كانت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) نقطة تحول في تاريخ الدولة العثمانية، حيث شكلت نهايتها بداية سقوط الإمبراطورية التي حكمت مناطق شاسعة من العالم الإسلامي لعدة قرون. لم يكن دخول العثمانيين في الحرب مجرد قرار عسكري، بل كان نتيجة تراكمات سياسية واقتصادية جعلت الإمبراطورية تبحث عن تحالفات تنقذها من التراجع.

العثمانيون والحرب: تحالف محفوف بالمخاطر

في أواخر عام 1914، انضمت الدولة العثمانية إلى الحرب إلى جانب دول المحور (ألمانيا والنمسا-المجر)، في مواجهة الحلفاء (بريطانيا، فرنسا، وروسيا). كان الهدف من ذلك هو استعادة الأراضي التي فقدتها في البلقان والحفاظ على ما تبقى من نفوذها، لكن هذا القرار أدى إلى نتائج كارثية.

الهزائم العسكرية والاستنزاف الاقتصادي

على مدار الحرب، تعرضت الدولة العثمانية لهزائم متتالية، أبرزها:

معركة جاليبولي (1915-1916): حيث حاول الحلفاء السيطرة على مضيق الدردنيل، ورغم نجاح العثمانيين في التصدي للهجوم، إلا أن الخسائر البشرية والاقتصادية كانت فادحة.

الثورة العربية الكبرى (1916): بدعم بريطاني، قاد الشريف حسين بن علي ثورة ضد العثمانيين، ما أدى إلى انهيار نفوذهم في الحجاز وبلاد الشام.

سقوط بغداد والقدس (1917): استطاعت القوات البريطانية السيطرة على بغداد ثم القدس، مما كشف ضعف العثمانيين في مواجهة جيوش الحلفاء.

اتفاقيات ما بعد الحرب: تقسيم إرث العثمانيين

مع نهاية الحرب في 1918، كانت الإمبراطورية العثمانية قد انهارت فعليًا، وتم فرض معاهدة سيفر (1920) التي قضت بتقسيم أراضيها بين الدول الأوروبية، ما أدى إلى:

• سيطرة بريطانيا على فلسطين، العراق، والأردن.

• سيطرة فرنسا على سوريا ولبنان.

• استقلال تركيا الحديثة بعد حرب الاستقلال بقيادة مصطفى كمال أتاتورك، وإلغاء السلطنة في 1922.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يطلب حضور السعة الكاملة للجماهير في مباراة الهلال السوداني
  • فصل جديد أمام المحكمة.. القصة الكاملة لأزمة مطربي المهرجانات مسلم ونور التوت
  • دور الحرب العالمية الأولى في إسقاط الحكم العثماني .. ماذا حدث؟
  • معالم في طريق استقرار الحكم في السودان (3/10)
  • التفاصيل الكاملة لـ إحالة نقيب المعلمين للمحاكمة بتهمة الرشوة
  • الشيخ صالح آل الشيخ: أمتلك مصحفًا نادرًا بخط الإمام سعود بن عبدالعزيز
  • شرطان حددهما القانون لمزاولة مهنة التجارة للأجانب .. اعرف التفاصيل
  • نادر السيد : صفقات الشتاء ناجحة في الزمالك .. وأخطاء التحكيم فاقت الحدود
  • السيادة الكاملة او الفوضى
  • التفاصيل الكاملة للمشادة الكلامية بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض