داخلية مصر تكشف عن موعد انتهاء المهلة الممنوحة للأجانب لإصدار تراخيص الإقامة ووقف الخدمات لهم
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الداخلية المصرية، في وقت متأخر مساء السبت، موعد انتهاء المهلة المحددة للأجانب المقيمين في البلاد المعفيين من شرط إصدار تراخيص الإقامة، لاستخراج بطاقات الأعفاء.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، إنه "بتاريخ 30-6-2024 ستنتهي المهلة الممنوحة للأجانب المقيمين بالبلاد المعفيين من تراخيص الإقامة، لاستخراج بطاقات الإعفاء من الإدارة العامة للجوزات والهجرة والجنسية وفروعها الجغرافية بجميع المحافظات".
وأوضحت وزارة الداخلية المصرية، أنه "اعتباراً من يوم 1-7-2024، سيتم إيقاف الخدمات المقدمة لهم من كافة مؤسسات الدولة".
وكانت وزارة الداخلية المصرية، أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي، عن ضوابط جديدة لتدقيق أوضاع الأجانب المعفيين من شرط الإقامة.
وبحسب وزارة الداخلية المصرية حينها، فإنه "يتعين على الأجانب المعفيين من شرط الحصول على الإقامة والمتواجدين في البلاد، القيام استخراج بطاقات تسجيل لهم، والتي ستعد شرطاً للحصول على الخدمات التي تقدمها الدولة".
مصرالداخلية المصريةتغريداتنشر الأحد، 02 يونيو / حزيران 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الداخلية المصرية تغريدات وزارة الداخلیة المصریة المعفیین من
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحذر من حملات تضليل روسية وتدخل انتخابي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذّرت وزارة الداخلية الألمانية من حملة تضليل إعلامى يُعتقد أن روسيا تقف خلفها، بهدف التأثير على الناخبين وتعزيز موقف حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليمينى المتطرف.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية ماكسيميليان كال خلال مؤتمر صحفى فى برلين، حسبما أوردت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية، اليوم الجمعة إن المسئولين الأمنيين يشتبهون فى تورط شبكة "ستورم (العاصفة) -1516" المرتبطة بالرئاسة الروسية "الكرملين" فى بعض الحملات الإلكترونية.
وأوضح كال أن "الهدف من هذه العمليات التأثيرية هو تقويض الثقة فى الديمقراطية والتشكيك فى نزاهة العملية الانتخابية".
وأشار إلى أن الحملات استهدفت الانتخابات البرلمانية بشكل مباشر، لكنها لم تحقق انتشارًا واسعًا، ومن بين المزاعم التى تم الترويج لها، ادعاءات بأن حزب "البديل من أجل ألمانيا" يتعرض لمعاملة غير عادلة، حيث تضمنت مقاطع فيديو مزيفة تُظهر بطاقات اقتراع فى مدينة لايبزيج أُرسلت دون إدراج الحزب أو مرشحيه، وأخرى تزعم إتلاف بطاقات اقتراع لصالح الحزب فى ماكينات التقطيع بمدينة "هامبورج".
ولم تصدر السفارة الروسية فى العاصمة الألمانية برلين أى تعليق على هذه الاتهامات حتى الآن.