تسلُّم نسخ من أوراق اعتماد عدد من السفراء
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
العمانية: تسلّم سعادة خالد بن هاشل المصلحي وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والمالية اليوم نسخا من أوراق اعتماد عدد من أصحاب السعادة سفراء الدول الصديقة المعيّنين لدى سلطنة عمان.
جاء ذلك خلال استقباله بديوان عام وزارة الخارجية بمسقط كلا من سعادة السفير رازم تشوليتش، سفير البوسنة والهرسك لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير روبرتو خيراردو إيبرت جروب، سفير جمهورية شيلي لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير دان مونيزا، سفير جمهورية رواندا لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير جاك يعقوب ناهيو أندري، سفير جمهورية بوروندي لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير نيكولوز ريفازيشفيلي، سفير جورجيا لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير ميروسلاف سيستوفيتش، سفير جمهورية صربيا لدى سلطنة عمان، وسعادة السفير أوك سارون، سفير مملكة كمبوديا لدى سلطنة عمان.
وقد رحّب سعادة وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والمالية بأصحاب السعادة متمنيا لهم التوفيق في أداء مهام عملهم وللعلاقات الثنائية المزيد من التقدم والنماء.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: لدى سلطنة عمان وسعادة السفیر سفیر جمهوریة
إقرأ أيضاً:
السفير البرازيلي: علاقاتنا مع أمريكا تاريخية وسياستنا الخارجية تقوم على التوازن
أكد باولينو نيتو، سفير البرازيل لدى مصر، أن بلاده تؤمن بمبدأ التجارة متعددة الأطراف، مشيرًا إلى أن البرازيل كانت دائمًا داعمًا قويًا لمنظمة التجارة العالمية ومعارضة للعقوبات التجارية الأحادية وزيادة الرسوم الجمركية.
وحول العلاقات مع الولايات المتحدة خلال فترة الرئيس دونالد ترامب، أوضح السفير، خلال لقاء خاص مع الدكتورة منى شكر، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البرازيل تمتلك علاقات تاريخية قوية مع واشنطن، حيث تربطهما مصالح اقتصادية واستثمارية متبادلة، إلى جانب وجود جالية برازيلية كبيرة في الولايات المتحدة.
وأضاف: "نحن كدبلوماسيين محترفين نسعى دائمًا لإيجاد أرضية مشتركة مع شركائنا، وهدفنا ليس إثارة النزاعات بل تعزيز المصالح المشتركة. كما أننا نحترم سيادة الدول وحقها في تحديد سياساتها الداخلية والخارجية".
وفيما يتعلق بالتوازن بين العلاقات مع الولايات المتحدة والصين، أشار السفير إلى أن البرازيل تمتلك شراكة استراتيجية مع الصين، كونها أكبر وجهة لصادرات البرازيل، مؤكدًا أن بلاده ستستمر في الحفاظ على علاقاتها الجيدة مع بكين وواشنطن دون الانحياز لأي طرف.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن السياسة الخارجية للبرازيل تعتمد على الاستقلالية وعدم الانحياز إلى تكتلات محددة، بل تقوم على التعاون مع جميع الدول وفقًا لمصالحها الوطنية.