انتهاء الاجتماع الثلاثي بالقاهرة.. و"شرط" لتشغيل معبر رفح
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أكدت مصر، الأحد، على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي من معبر رفح حتى يتم اسئناف تشغيله مرة أخرى.
وقال مصدر مصري رفيع المستوى إن الاجتماع الثلاثي بالقاهرة والذي ضم الوفد الأمني المصري ووفود الولايات المتحدة وإسرائيل انتهى وتمسكت مصر بضرورة الانسحاب الإسرائيلي من معبر رفح.
كما أكد أن الوفد الأمني المصري على مسؤولية إسرائيل الكاملة عن عدم دخول مواد الإغاثة و المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
كما لفت إلى أن الوفد المصري تمسك بضرورة العمل الفوري لإدخال ما لا يقل عن 350 شاحنة مساعدات للقطاع يوميا تشمل المواد اللازمة كافة سواء غذائية أو طبية أو وقود.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الولايات المتحدة مصر إسرائيل مواد الإغاثة قطاع غز مصر الولايات المتحدة فلسطين إسرائيل معبر رفح الولايات المتحدة مصر إسرائيل مواد الإغاثة قطاع غز أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
عبد الكبير: ليبيا وتونس فشلتا في إدارة معبر رأس اجدير الذي أصبح ورقة ضغط للي الذراع
???? ليبيا – الإفراج عن 49 تونسيًا موقوفًا في رأس الجدير وسط تحذيرات من توتر محتمل
???? إفراج جزئي واستمرار احتجاز اثنين ????
أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير الإفراج عن 49 تونسيًا من أصل أكثر من 50 موقوفًا لدى السلطات الليبية خلال الأيام الماضية، بينهم قاصران، مع الإبقاء على اثنين قيد الاحتجاز، فيما تم حجز 25 سيارة بمعبر رأس الجدير، بتهم تتعلق بالتهريب.
???? توقيفات متبادلة ومناخ مشحون ⚖️
عبد الكبير أوضح في تصريحات خاصة لصحيفة “النهار” أن التوقيفات الليبية تزامنت مع إيقاف ليبيين في تونس بتهم مختلفة، بعضها يتعلق بالتهريب أيضًا، معتبرًا أن هذا الواقع يعكس فشل البلدين في إدارة المعبر الحدودي الحيوي.
???? معبر رأس الجدير: ورقة ضغط تاريخية ????
لفت عبد الكبير إلى أن معبر رأس الجدير لطالما كان ورقة ضغط سياسية منذ عقود، مُشيرًا إلى أن التوتر الحالي يُشبه ما حدث خلال فترات حكم بورقيبة والقذافي، ويختلف عما كان عليه الوضع في فترة زين العابدين بن علي، حين تحوّلت تونس إلى رئة اقتصادية لليبيا تحت الحصار.
???? تحذير من أزمة دبلوماسية قادمة ????️
وحذّر عبد الكبير من أن استمرار التوتر وتكرار حوادث الاحتجاز المتبادل قد يؤدي إلى أزمة في العلاقات بين البلدين، مؤكدًا أن المعبر تجاوز قدرات البلدين في ظل حالة الانقسام وعدم الاستقرار في ليبيا، وأصبح ورقة لليّ الذراع تستغلها أطراف من الجانبين.