بالفيديو.. حريق كبير في الجولان بسبب "صاروخ"
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
اندلع حريق كبير في مرتفعات الجولان المحتلة، الأحد، نتيجة انفجار أحد الصواريخ في المنطقة، حسبما أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي.
وكان حزب الله اللبناني أعلن، الأحد، استهداف مقر قيادة فرقة الجولان 210 في ثكنة نفح، بالعشرات من صورايخ الكاتيوشا.
وفي وقت سابق من الأحد أيضا، أعلن الحزب شن هجوم بطائرة مسيرة على منشأة عسكرية إسرائيلية في مرتفعات الجولان.
وقال الحزب إن الغارة أصابت نظام رادار تابع للقبة الحديدية الإسرائيلية، وكذلك القوات التي تديره.
وفي وقت سابق من الأحد، قتل لبنانيان في غارة إسرائيلية أصابت منزلهما ببلدة الحولة قرب الحدود، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية.
قالت وكالة الأنباء الوطنية اللبنانية إن الرجلين مدنيان ويعملان في رعاية الغنم.
وقال وزير الزراعة اللبناني عباس الحاج حسن في بيان إن غارة إسرائيلية أخرى ألحقت أضرارا بمكتب وزارته في بلدة بنت جبيل، وكذلك السوق التجاري بالمدينة ومقر الحكومة المحلية، صباح الأحد.
وفي الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، التي وقعت بشكل شبه يومي منذ أكتوبر 2023، وسط مخاوف من توسع الصراع.
وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل أكثر من 400 شخص في لبنان، معظمهم من حزب الله والجماعات المتحالفة معه، ومن بينهم أكثر من 70 مدنيا.
كما أدت الضربات القادمة من لبنان عن مقتل 10 مدنيين على الأقل و15 جنديا إسرائيليا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات رادار غارة إسرائيلية غارة إسرائيلية حزب الله لبنان لبنان الجولان حزب الله إسرائيل رادار غارة إسرائيلية غارة إسرائيلية حزب الله لبنان أخبار لبنان
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية تعلن مقتل 70 حوثيًا في غارة أمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا عن مقتل 70 عنصرًا من ميليشيا الحوثي، بينهم قادة ميدانيون وخبراء من الحرس الثوري الإيراني، إثر غارة جوية نفذتها القوات الأمريكية في 2 أبريل، بالقرب من منطقة الفازة الساحلية في محافظة الحديدة.
وكشف وزير الإعلام معمر الإرياني، في تصريحات له، أن الموقع المستهدف كان يستخدمه الحوثيون للتخطيط لهجمات ضد السفن التجارية وناقلات النفط في البحر الأحمر وباب المندب، مما يشكل تهديدًا للملاحة الدولية والتجارة العالمية.
وأفاد الإرياني بأن الغارات الأمريكية استهدفت على مدى الأسبوعين الماضيين منشآت عسكرية وتحصينات ومخازن أسلحة تابعة للحوثيين، مما أدى إلى مقتل المئات من مقاتلي الجماعة، بما في ذلك قيادات من الصف الأول والثاني والثالث.