محمد الشناوي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي ومنتخب مصر، يواجه تهديدًا بالرحيل عن القلعة الحمراء نهاية الموسم الجاري.

عرض سعودي يهدد استمرار محمد الشناوي مع الأهلي

هذا القرار يأتي نتيجة لابتعاده عن التشكيلة الأساسية بسبب تألق حارس المرمى البديل مصطفى شوبير، وكذلك بسبب عدم رضاه عن العرض المالي الذي قدمه النادي له.

عاجل.. تذكرتي تعلن فتح باب الحجز لشراء تذاكر مباراة مصر وبوركينا فاسو دي يونج يُعلن موقفه من الاستمرار مع برشلونة

من المعروف أن الشناوي قد تلقى عروضًا من الأندية الخليجية، بما في ذلك عرضًا من نادي القادسية السعودي. يترقب الشناوي عودته للمباريات بعد فترة التوقف الدولي، حيث سيقرر مصيره مع الأهلي.

يُشار إلى أن حسام حسن، مدرب منتخب مصر، قد أعلن قائمة المنتخب لمواجهتي بوركينا فاسو وغينيا بيساو في تصفيات كأس العالم 2026، والتي شملت العديد من اللاعبين بما في ذلك الشناوي ومصطفى شوبير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد الشناوي الأهلي حارس مرمي الأهلي اخبار الأهلي منتخب مصر اخبار الاهلي اليوم رحيل الشناوي

إقرأ أيضاً:

خالد الشناوي يكتب: الحرب الصهيو أمريكية

تدور الأيام دورتها وها هو شهر رمضان قد انتهى ورحل، كحال الدنيا، لا تبقى على حال من الأحوال، ولا تدوم على حالة من الحالات، فسبحان من كتب البقاء لذاته، والفناء على جميع مخلوقاته.

وقديما قال الشاعر: 

لكل شيء إذا ما تم نقصان 

فلا يغتر بطيب العيش إنسان 

إنها الحياة--سيدي القارئ--لا بقاء فيها لشيء ولا دوام فيها لحي:

ما في الحياة بقاء ما في الحياة ثبوت

 نبني البيوت وحتما ستزول تلك البيوت

تموت كل البرايا سبحان من لا يموت

وإذا كان الفناء سنة الله في خليقته، وإذا كانت الحياة أقل من أن تكون غاية، إلا انها أهم من أن تنسى!.

نعم خلقنا الله- سبحانه وتعالى- للعبادة مع العمل، وجعل العمل الدؤوب والطموح والمثابرة طريق الناجحين من الأمم والشعوب؛ لتكتمل حلقات الأجيال علوا وشموخا وريادة، فكانت القاعدة الرصينة: “يبنى الآباء ليحصد الأبناء، وليبدأ الأحفاد من حيث انتهى أجدادهم، فينجحون ويضيفون، محافظين بذلك على إرثهم وحضارتهم، وإلا ذهبت آمالهم أدراج الرياح، فتبعثرت هيبتهم وكرامتهم”.

بالفعل، ما أحوج أمتنا في هذه المرحلة الحرجة إلى إعادة بلورة محاور وخطط نهضتها وتنميتها، لا سيما وقد تداعت علينا الأمم، وكادت أن تأكل الأخضر واليابس نهشا في جسدنا المهلهل بلا أدنى وحدة أو هوية!.

ليس من المنطقي أن تستمر الحرب الصهيو أمريكية على القطاع المنكوب كل هذا الوقت!، وليس مقبولاً كل هذه الجرائم والمذابح، والإبادات الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، وتدافع عنها أمريكا، وتلتزم أوروبا الصمت حيالها!.

وليس من الطبيعي أن تعتدي إسرائيل على سيادة دول المنطقة وتخرق القانون الدولي، والقانون الإنساني، وترتكب هذا القبح السافر والإجرام اللعين على أراضي دول أخرى!.

وذلك  كله من شأنه توسيع نطاق الحرب، بل بات الانفجار قاب قوسين أو أدنى في منطقة الشرق الأوسط بأسرها، والتي باتت تقف على أصابعها وقد تحرق العالم أجمع وتحوله إلى أتون مشتعل، فالحذر كل الحذر من السكون الذي يسبق العاصفة.

لقد بات الخطر يحيط بنا جميعاً من جميع الجهات، وإذا لم يفق العرب؛ فستكون الضريبة باهظة الثمن والتكاليف، وسيكون الندم يوم لا ينفع الندم!.

مصر تسير وحدها وتحلق خارج السرب المتبعثر، وقدر الله فيها أنها رأس جسد الشرق الأوسط، وحامي حماه عبر الأزمان والدهور، وكم دفعت الكثير والكثير جراء دفاعها عن قوميتها وعروبتها، وهي القوى العظمى في المنطقة الذي يحسب لها العدو ألف حساب، وكم تحطمت على صخرات مجدها جماجم الواهمين، هنا، أو خارج هنا.

مقالات مشابهة

  • تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو
  • ازدواجية في تطبيق اللوائح.. بيراميدز يهدد بالتصعيد بسبب الأهلي
  • خالد الشناوي يكتب: الحرب الصهيو أمريكية
  • عبد الرحمن الجماز يحسم الجدل: جيسوس لن يرحل عن الهلال
  • كولر يختار ثنائية ربيعة وداري في دفاع الأهلي أمام الهلال السوداني
  • عدن.. طلاب الشهادة الثانوية في مهب الريح بسبب استمرار إضراب المعلمين
  • لاعب كرة قدم سعودي يكشف حقيقة زواجه من غادة عبد الرازق
  • شوبير معلقاً: "كأس مصر من دون الأهلي ما لوش طعم"
  • شوبير : نصف نهائي كأس مصر بدون الأهلي مالوش طعم
  • «مالوش طعم من غير الأهلي».. تعليق مثير من أحمد شوبير على نصف نهائي كأس مصر