شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ما هو التصنيف الائتماني ولماذا تخشى الدول تراجع تقييمها؟، سواليف أثار خفض وكالة_فيتش، التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأميركية أخيراً، لغطاً واسعاً بالأسواق، وقالت وزيرة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هو التصنيف الائتماني ولماذا تخشى الدول تراجع تقييمها؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ما هو التصنيف الائتماني ولماذا تخشى الدول تراجع...

#سواليف

أثار خفض #وكالة_فيتش، التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأميركية أخيراً، لغطاً واسعاً بالأسواق، وقالت وزيرة الخزانة جانيت يلين، إن التصنيف متعسف ويستند إلى بيانات قديمة.

وعادة ما تهتم الدول بشكل واسع بالتقييمات المستقلة الصادرة عن وكالات التصنيف الائتماني الدولية المعروفة، فما هو التصنيف الائتماني؟ ولماذا تخشى الدول خفض تصنيفها؟ وما الأسباب التي تؤدي لخفض التصنيف الائتماني لدولة ما؟ وما هي الوكالات الرئيسية المُصدرة لتلك التقييمات الدورية؟ وما تأثير خفض التصنيف على قدرة الدولة على الاقتراض، والعكس؟

#التصنيف_الائتماني

هو تقييم مُعين لقدرة المقترض أو المدين على الوفاء بسداد الديون أو الالتزامات المالية التي لديه.

يعتمد التصنيف الائتماني على تحليل شامل لعديد من العوامل المالية والاقتصادية والمؤسسية المرتبطة بالمقترض أو #المدين؛ وأهمها (القدرة على السداد، والتاريخ الائتماني، والهيكل المالي والسيولة، إضافة إلى الاقتصاد العام والصناعة.. وغيرها من العوامل ذات الصلة التي تحدد قدرة الملاءة المالية للمقترض).

يقول الخبير المصرفي، محمد عبد العال :”إن التصنيف الائتماني للدول محدد مهم جداً لأنه يحدد الملاءة المالية للدولة وقدرتها على الاقتراض من مصادر خارجية.

ويشرح ذلك تفصيلياً بقوله: حينما تحتاج أية دولة الاقتراض، فإنها إما تقترض من دولة أخرى، بعد الدخول في مفاوضات مباشرة مع هذه الدولة، التي تعتمد لها حدود ائتمانية في شكل ودائع مباشرة أو توجيه لصناديقها السيادية من أجل أن تستثمر في هذا البلد في شكل استثمار مباشر أو غير مباشر.. وإما أن تقترض بطرح سندات فيما يسمى بـ “اليورودولار”.

الملاءة الماليةويتابع: “إصدار هذه السندات يتعين أن يكون له تصنيف يعكس القوة والملاءة المالية والقوة الاقتصادية لهذه الدولة المُصدرة للسندات سواء تشتريها حكومات ومؤسسات كبرى أو أفراد من البورصات، لأن هذه السندات تكون متداولة في السوق الأولية والثانوية”.

وبالتالي فإن العميل (سواء دولة سوف تقرض بشكل مباشر دولة أخرى أو عملاء مستثمرين سوف يشترون تلك السندات من أسواق عالمية) يتعين عليه أن يعرف من جهة محايدة الملاءة المالية لهذه الدولة صاحبة القرض أو الورقة المالية، والتأكد من مدى قدرتها على رد هذه الأموال وسداد فوائدها بشكل دوري.

يشير عبدالعال إلى أن كل دولة تطرح نشرة اكتتاب ودعايات كما تريد، لكن المستثمر يريد جهة محايد تقول إن ذلك صحيحاً بالفعل، هذه الجهات هي مؤسسات التصنيف الائتماني العالمية المعروفة، والتي تلعب دوراً مهماً في تقديم المشورة الفنية والمالية والاقتصادية للدولة التي تحتاج للاقتراض.، تشرح هذه الوكالات اقتصادات الدولة وتضع تصنيفاً محدداً وفق تصنيف معترف به عالمياً مع وضع نظرة مستقبلية إما مستقرة أو سلبية.

يتم تصنيف المقترض عادة برموز وحروف تعبر عن درجات الائتمان المختلفة. على سبيل المثال، يمكن أن يكون التصنيف AAA هو أعلى تصنيف ممكن، يليه AA و A، وهكذا.

وكلما كان التصنيف أفضل، كلما كانت المخاطر المرتبطة بالاقتراض أقل، وبالتالي قد يتم تقديم شروط أفضل للقروض أو السندات المرتبطة بهذا التصنيف.

على العكس من ذلك، قد يتم تقديم شروط أكثر صرامة للتصنيفات ذات المخاطر الأعلى مثل CCC أو D.

ويوضح الخبير المصرفي أنه بين الحين والآخر، تضع مؤسسات التصنيف الائتماني الثلاث الأشهر (Standard & Poor’s، Moody

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هو التصنيف الائتماني ولماذا تخشى الدول تراجع تقييمها؟ وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المعارضة الألمانية تخشى من تحسين حظوظ شولتس في الانتخابات بعودة ترامب

أعرب مستشارو المرشح لمنصب المستشار الألماني من حزب المعارضة فريدريش ميرتس، عن خشيتهم من أن تؤدي عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، إلى تعزيز حظوظ أولاف شولتس في الانتخابات المقبلة. 

عادل حمودة: ترامب فاجأ الدنيا كلها باختيار مذيع وزيرا للدفاع ترامب يتدخل في مفاوضات الأسرى

وأوضحت وكالة "بلومبرج"، إن "مستشاري المرشح لمنصب المستشار الألماني من كتلة المعارضة الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي فريدريش ميرتس ينظرون بقلق إلى تنصيب ترامب في 20 يناير الجاري باعتباره نقطة تحول يمكن أن تقلب نتيجة الانتخابات من خلال وضع شولتس كمدافع عن الديمقراطية".

وبحسب الوكالة، فإن شولتس نفسه ومساعديه يعتبرون أيضا أن عودة ترامب إلى البيت الأبيض قد تلعب دورا في مسار الانتخابات في ألمانيا.

وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير أنه قرر حل البرلمان الألماني (البوندستاغ) والدعوة إلى انتخابات مبكرة في 23 فبراير المقبل. وأرسل المستشار أولاف شولتس اقتراح حل البرلمان إلى شتاينماير بعد أن صوت البوندستاغ على سحب الثقة من حكومته في 16 ديسمبر الماضي.

وعلى وجه الخصوص، صوت 394 نائبا من أصل 717 شاركوا في التصويت ضد الاقتراح المقدم إلى البوندستاغ للتصويت على شولتس مستشارا لجمهورية ألمانيا الاتحادية، وصوت 207 لصالحه، وامتنع 116 عن التصويت.

ويأتي تصويت الثقة في الوقت الذي تواجه فيه ألمانيا أزمة حكومية منذ أوائل نوفمبر الماضي، بعد إقالة كريستيان ليندنر من منصب وزير المالية بإصرار من شولتس.

ومن بين أسباب هذا القرار، استشهد شولتس بتردد ليندنر في الموافقة، في إطار تخطيط ميزانية الدولة، على زيادة الإنفاق على دعم أوكرانيا والاستثمار في مستقبل ألمانيا.

وذكرت وسائل إعلام ألمانية في وقت لاحق أن الحزب "الديمقراطي الحر" كان يستعد لاتخاذ قرار بالانسحاب من الائتلاف الحاكم منذ سبتمبر الماضي، حيث ناقش أعضاء الحزب الموثوق بهم النتيجة خلال اجتماع في فيلا ترومان في بوتسدام، وأطلق على الخطة اسم "يوم النصر".

مقالات مشابهة

  • ما هي الدول العربية التي تقدّم أعلى «رواتب» لموظفيها؟
  • المالية: استعادة جزء من الأموال التي قرصنتها إسرائيل وهذه طريقة إدارتها
  • موسم الإنفلونزا في أوروبا: تراجع معدلات التطعيم يهدد صحة الفئات الأكثر عرضة للخطر
  • المعارضة الألمانية تخشى من تحسين حظوظ شولتس في الانتخابات بعودة ترامب
  • شاهد الفيديو.. البرهان يكسر البروتوكول ويحي الجماهير التي إحتشدت لإستقباله في العاصمة المالية باماكو
  • نشأت الديهي: مصر دولة لا تهدد أحدا.. وتحافظ على مصالحها فقط
  • مصر وإريتريا والصومال يبحثون أمن البحر الأحمر والمخاطر التي تواجه القرن الإفريقي
  • وزير الخارجية: نرفض تدخل أي دولة غير مشاطئة في أمن البحر الأحمر
  • فجر السعيد خلف القضبان..قصة عرّابة التطبيع التي أغضبت أهل الكويت
  • معظمهم من سوريا..تراجع عدد طلبات اللجوء في أوروبا