مذكرة مراجعة نهائية في الفلسفة للصف الثالث الثانوي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تعتبر الفلسفة والمنطق من المواد التي تحظى باهتمام طلاب الشعبة الأدبية، ويفضلها الكثير من الطلبة لأنّها تعتبر من المواد السهلة مقارنة بالمواد الأخرى، مثل التاريخ والجغرافيا.
مذكرة مراجعة نهائية في الفلسفة للصف الثالث الثانويوفي هذا التقرير تستعرض الوطن مذكرة مراجعة نهائية في الفلسفة للصف الثالث الثانوي، خاصة الفصل الثاني من مادة الفلسفة وهو (البيوتيقا) الذي يعد من أصعب الأجزاء في المادة، لأنه يشتمل على العديد من التعريفات، وذلك كما وفق ما أكّده الأستاذ أحمد سالم أستاذ المواد الفلسفية لـ«الوطن».
وأشار أستاذ الفلسفىة إلى أنَّ فصل البيوتيقا يشتمل على المقصود بالأخلاق أو الفلسفة التطبيقية (ـخلاق العالم ككل - الأخلاق البيولوجية الطبية أو الأخلاق البيوطبية البيوتيقا - تعريف جاكلين روس للبيوتيقا - دور دانيال كالاهان وهانزيوناس في نشر الفكر البيوتيقي - ونشأة وتطور البيوتيقا).
وأوضح أنَّ العلاقة بين البيوتيقا والفلسفة، مستعرضا أهم النقاط في الملخص والتي تشتمل على العديد من المجالات وهي كالآتي:
1. أخلاق العيادة.
2. أخلاقيات البحث العلمي.
3. أخلاقيات السياسة الصحية.
كما تشمل المادة على العديد من القضايا والتى تشتمل على الآتي:
- القضايا الفلسفية والأخلاقية الناتجة عن التكنولوجيا الحيوية وعن الثورة البيولوجية.
- قضية زرع الأعضاء وموت الدماغ.
- بعض المشكلات الأخلاقية التي تطرحها تقنيات الهندسة الوراثية كما أوضح المضامين الأخلاقية للتحري الوراثي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة مادة الفلسفة امتحان الفلسفة
إقرأ أيضاً:
مدبولي: الأزمات العالمية شكلت تهديدا لأمن واستقرار العديد من الدول ومنها مصر
أفاد رئيس مجلس الوزراء المصري بأن "انعقاد مؤتمر مصري أوروبي يأتي على خليفة توترات دولية يشهدها المجتمع الدولي، فضلا عن استمرار أزمات أقليمية أثرت على استقرار عدد من دول المنطقة".
وقال رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر الاستثمار المصري – الأوروبي، إن "تلك الأزمات شكلت تهديدا جادا لأمن واستقرار العديد من الدول، ومنها مصر، هذا بخلاف التحديات الدولية كالتغيرات المناخية وتأثير التوترات الدولية على استقرار سلاسل الإنتاج، إضافة إلى الدور المتزايد للتكنولوجيات الحديثة خاصة الذكاء الاصطناعي".
وأضاف أن "رغم ما تمثله تلك القضايا من تحد جاد لكافة الدول إلا أن مصر تسعى إلى التعامل مع تلك القضايا والأزمات الدولية من منظور ما تمثله من فرص واعدة للتطوير والإصلاح الاقتصادي الشامل تمكن مصر من الحصول على نصيبها العادل في النمو والتنمية الشاملة".
وافتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أمس السبت، مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي المشترك، في القاهرة.
وفعاليات الحدث المهم تستمر ليومين من أمس إلى اليوم الأحد 30 يونيو تحت عنوان "إطلاق العنان للإمكانات المصرية في عالم سريع التغير".
ووقعت مصر خلال المؤتمر مذكرة تفاهم مع الاتحاد الأوروبي الخاصة بـ"الشريحة الأولى من آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة بقيمة مليار يورو".
المصدر: "المصري اليوم"