جارسيا بيمينتا مدربا جديدا لنادي إشبيلية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تعاقد إشبيلية مع المدرب جارسيا بيمينتا، خلفا لكيكي سانشيس فلوريس، الذي ترك الفريق، كما أعلن النادي الأندلسي اليوم الأحد.
جارسيا بيمينتا مدربا جديدا لنادي إشبيليةوقال بيان صادر عن إشبيلية: "توصلنا إلى اتفاق مع جارسيا بيمينتا لتولي الإشراف على تدريب الفريق الأول لموسم 2024-2025 مع إمكانية تجديد العقد لسنة اضافية".
وعانى إشبيلية كثيرا هذا الموسم وإنه اه في المركز الرابع عشر في الدوري الاسباني، وكان سانشيس فلوريس مدربه الثالث خلال الموسم الفائت بعد خوسيه لويس منديليبار ودييجو الونسو، وقد أنقذه الأول من الهبوط إلى الدرجة الثانية.
في المقابل، كان بيمينتا مدربا لفريق لاس بالمس وأنهى الموسم في المركز السادس عشر في الدوري المحلي، قبل أن يتركه في نهاية الموسم علما بأنه أشرف أيضا على تدريب فريق برشلونة الرديف سابقا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جارسيا بيمينتا إشبيلية كيكي سانشيز نادي اشبيلية ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
ضابط في أمن المقاومة الفلسطينية : العدو ينتهج سلوكا جديدا باستهداف المقاومين
يمانيون../
كشف ضابط في أمن المقاومة الفلسطينية ، اليوم الخميس، عن “انتهاج العدو سلوكًا جديدًا في تعقب المقاومين واستهدافهم”.
وقال الضابط في تصريح نقلته عنه منصة “الحارس” الأمنية التابعة للمقاومة الفلسطينية ، أن الأسلوب يتمثل في “استدراج المقاوم عبر الاتصال عليه أو على عائلته من رقم مؤسسة إغاثية والطلب منه التواجد في مكان محدد، لاستلام مساعدة إغاثية، وعندما يتواجد المستهدف يتم اغتياله مباشرة أو حتى اختطافه”.
وبحسب مصادر في أمن المقاومة، فإن “آخر استهداف تم من خلال هذا السلوك الجديد، كان خلال اليومين الماضيين، حيث اغتال العدو في المنطقة الوسطى نازحًا من مدينة رفح. كما تفيد المصادر عن حدوث عدة عمليات استهداف منذ استئناف العدوان بذات السلوك”.
وأهابت المنصة بجميع المواطنين “عدم التجاوب مع الاتصالات المجهولة أو الرسائل غير معروفة المصدر، إلا بعد التأكد من هويتها وحقيقتها”.
وتحاصر قوات العدو غزة للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من سكانها، البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة؛ جراء إغلاق المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
وترتكب قوات العدو، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.