شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 98 ألف خدمة مقدمة من المركز السعودي للأعمال خلال شهر، قدم المركز السعودي للأعمال الاقتصادية أكثر من 98 ألف خدمة، للمستثمرين وأصحاب الأعمال في المملكة خلال الشهر الماضي، عبر فروعه المكانية .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 98 ألف خدمة مقدمة من المركز السعودي للأعمال خلال شهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

98 ألف خدمة مقدمة من المركز السعودي للأعمال خلال شهر

قدم المركز السعودي للأعمال الاقتصادية أكثر من 98 ألف خدمة، للمستثمرين وأصحاب الأعمال في المملكة خلال الشهر الماضي، عبر فروعه المكانية و"منصة الأعمال" التابعة له، بالتكامل مع الجهات الحكومية المعنية بقطاع الأعمال.

يأتي ذلك في إطار سعي المركز لتقديم الخدمات الحكومية المتعلقة بقطاع الأعمال بأعلى جودة وسلاسة عبر وجهة واحدة.

24 ألف مستفيد

تجاوز عدد المستفيدين من خدمات المركز في الفروع المكانية 24 ألف مستفيد من المستثمرين وأصحاب الأعمال، في الوقت الذي بلغ فيه عدد المستفيدين من الخدمات المقدمة عبر "منصة الأعمال" التابعة للمركز 59,860 مستفيداً.

وسجلت إحصائية الخدمات المقدمة عبر المنصة 65,162 خدمة، أبرزها الخدمات المتعلقة بإصدار وتعديل السجلات التجارية.

واستقبل مركز الاتصال التابع للمركز 63,735 طلباً عن طريق المكالمات الهاتفية وقنوات التواصل الاجتماعي، بينما تجاوزت القوائم المالية التي تمت مراجعتها عبر برنامج قوائم 10,267 قائمة مالية.

2500 طلب يوميا

وتُظهر تقارير المركز وصول إجمالي الخدمات التي قدمها لقطاع الأعمال منذ إنشائه في عام 2020م إلى 788,828 خدمة، إلى جانب تجاوز الطلبات المنجزة عبر "منصة الأعمال" 460 ألف طلب بمتوسط 2500 طلب يومياً.

ويؤدي المركز عدداً من الأدوار، أبرزها اقتراح تطوير السياسات والإجراءات بالتكامل مع الجهات الحكومية المعنية ومراجعتها، وإعادة هندستها؛ لتكون أكثر اختصاراً وأقل تكلفة، وذلك مواكبة لأفضل الممارسات العالمية؛ للوصول إلى بيئة أعمال جاذبة تعزز نمو الاقتصاد الوطني.

يذكر أن المركز السعودي للأعمال يوفر خدمات أكثر من 65 جهة حكومية معنية بقطاع الأعمال في فروعه الـ 17، التي تتوزع على 14 مدينة في أنحاء المملكة، وتتيح أكثر من 750 خدمة في مكان واحد، في حين تقدم "منصة الأعمال" الرقمية خدمات ذات قيمة نوعية.

34.220.19.47



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 98 ألف خدمة مقدمة من المركز السعودي للأعمال خلال شهر وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منصة الأعمال أکثر من

إقرأ أيضاً:

يسرا زهران تكتب: أصحاب الثروات في خدمة المجتمع.. مليونيرات أمريكا الوطنيون: زيادة أجور الموظفين رفاهية للجميع

ليس من المعتاد أن تجد كتاباً اقتصادياً لا يركز فقط على العمل، وإنما على العامل. لا ينظر فقط إلى تكاليف الأعمال، وإنما إلى التكلفة البشرية التى يتحملها من يعملون، أو يعانون، فى مؤسسة ما. ليس من المعتاد أن تجد صاحب عمل يخرج ليعلن أنه لا بد من زيادة أجور موظفيه ما دام عمله قد أصبح مزدهراً بفضل جهودهم، ولا صاحب ثروة يقول إن نجاح أى اقتصاد لا يقوم على زيادة ثروته هو ومن معه، وإنما على أن يجد عامة الناس فى جيوبهم ما يكفيهم لشراء ما يحتاجون.

إلا أن هذا بالضبط هو ما يقوله كتاب أمريكى صدر فى الشهر الماضى بعنوان «ادفعوا للناس: لماذا تُعد الأجور العادلة أمراً جيداً للأعمال وأمراً عظيماً بالنسبة لأمريكا؟!».

مؤلفا الكتاب هما «جون دريسكول» و«موريس بيرل». كلاهما من أغنياء أمريكا، وكلاهما لديه خبرة كبيرة فى الإدارة التنفيذية لمؤسسات وشركات تساوى قيمتها مليارات الدولارات.

وكلاهما ينتمى لمجموعة من رجال الأعمال والأثرياء الأمريكان الذين يطلقون على أنفسهم اسم «المليونيرات الوطنيين»، والذين يعتبرهم كثيرون الصوت المقابل لغالبية الأثرياء الذين يحتلون المشهد الاقتصادى الأمريكى ولا يهتمون إلا بزيادة ثرواتهم دون اهتمام كبير بمن يعملون فى ظروف اقتصادية قاسية لا ينالون فيها إلا الحد الأدنى لأجور لا تصل بهم إلى الحد الأدنى من الأمان المالى والنفسى.

لا يتردد الكتاب الأمريكى فى القول صراحةً إن بعض رجال الأعمال لا يفهمون حقاً كيف يسير الاقتصاد

. هم يركزون فقط على التقارير التى تُظهر أرباحهم وتكلفة أعمالهم، مثل مصاريف العمالة والضرائب التى تدفعها مؤسساتهم، والقوانين والتشريعات التى تحكم ذلك. هم أشبه بمن يجلس فوق قمة جبل ولا يفكر إلا فى الكيفية التى يجعل بها هذا الجبل أكثر طولاً. إلا أن الواقع أن قوة الاقتصاد وحيويته لا تهبط من قمة الجبل إلى ما تحته، لكنها تنبت من القلب والقاع، ثم تنمو إلى ما فوقها.

مقالات مشابهة

  • يسرا زهران تكتب: أصحاب الثروات في خدمة المجتمع.. مليونيرات أمريكا الوطنيون: زيادة أجور الموظفين رفاهية للجميع
  • لكل المحافظات .. خدمة مميزة لاستخراج جواز السفر حتى الساعة 8 مساءً
  • جامعة حلوان تحتفل بيوم البيئة تحت شعار اقتصاد دائري وتحول أخضر عادل
  • خدمة مميزة.. مواعيد عمل مكتب الجوازات بمول العرب
  • لمتابعة ملف التصالح .. محافظ المنيا يتفقد المركز التكنولوجي بمطاي
  • الصناعة تطلق خدمتي التقييم الذاتي والزيارات الافتراضية للمنشآت الصناعية
  • جامعة حلوان تحتفل بيوم البيئة الوطنى تحت شعار "مصر خضراء"
  • محافظ المنيا يتفقد المركز التكنولوجي بمطاي لمتابعة ملف التصالح
  • ندوات توعوية وورش عمل.. جامعة حلوان تحتفل بيوم البيئة الوطنى «مصر خضراء مستدامة»
  • الاقتصاد السعودي ينمو بـ 4.4% في الربع الأخير من 2024