بسام راضي ينقل تحيات الرئيس السيسي لرئيسي جمهورية سان مارينو
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بسام راضي ينقل تحيات الرئيس السيسي لرئيسي جمهورية سان مارينو، استقبل رئيسا جمهورية سان مارينو، السفير بسام راضي سفير مصر في إيطاليا، في القصر الجمهوري بالعاصمة سان مارينو، وذلك بمناسبة تقديم أوراق اعتماده .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسام راضي ينقل تحيات الرئيس السيسي لرئيسي جمهورية سان مارينو ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل رئيسا جمهورية سان مارينو، السفير بسام راضي سفير مصر في إيطاليا، في القصر الجمهوري بالعاصمة سان مارينو، وذلك بمناسبة تقديم أوراق اعتماده كسفير فوق العادة وغير مقيم لدي سان مارينوز.
ونقل بسام راضي تقدير وتحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي لهما، ومؤكدا على انفتاح مصر الكامل للتعاون المشترك في كافة المجالات بين البلدين ولتوطيد علاقات الصداقة بين الشعبين الصديقين.
بسام راضي ينقل تحيات السيسي لرئيسي جمهورية سان مارينوالجدير بالذكر أن جمهورية سان مارينو تتصف بعدد من السمات الخاصة حيث تقع بأكملها داخل دولة إيطاليا وهي أقدم دولة ذات سيادة وجمهورية دستورية في العالم على الإطلاق فقد تم تأسيسها في عام ٣٠١ ليبلغ عمر الدولة القائمة حاليا نحو ١٧٢٢ سنة وما تزال على حالها بذات الدستور منذ ذلك الحين، ولجمهورية سان مارينو نظام حكم فريد، حيث يقوم النظام السياسي على انتخاب قائدين للسلطة التنفيذية، يكونان بمثابة حاكمين أو رئيسين للبلاد
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بسام راضي ينقل تحيات الرئيس السيسي لرئيسي جمهورية سان مارينو وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: رفع شخصيات من قوائم الإرهاب تظهر حالة سماحة الرئيس السيسي
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بقرار محكمة الجنايات المختصة برفع أسماء 716 شخصاً من قوائم الكيانات الإرهابية في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بمراجعة المواقف القانونية للمتهمين المدرجين على قوائم الإرهاب بعد رفع النيابة العامة طلبها للمحكمة، في شأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: " لا بد من التحية العاجلة للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على هذا القرار العظيم، برفع البعض ممن لم تتلوث أيديهم بدماء المصريين من قوائم الإرهاب، والحقيقة، بفضل الله سبحانه وتعالى، هذا القرار إن دل على شيء فإنما يدل على حالة من حالات السماحة التي يتسم بها سيادته، ويقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (لم يشكر الله من لم يشكر الناس)، نحن لا نريد أكثر من إعادة اللحمة الوطنية إلى أبناء الشعب مرة أخرى، نحن في حاجة إلى إعادة البناء، نحن في حاجة إلى إعادة تكوين المجتمع، نحن في حاجة إلى العودة إلى النسيج الواحد والبناء الواحد، إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص".
خالد الجندي يحذر من كتاب سماوي تصنعه الصهيونية: يخلط الأديان لبيع الوطن خالد الجندي: فوائد البنوك حلال.. والاقتراض منها يحفظ الكرامة ويصون النفسوتابع: "عندما تعرف أن هناك حالة من حالات عدم التربص، عندما تعرف أنه ليست هناك حاجة إلى تصفية حسابات، عندما تعرف أنه ليست هناك أحقاد مدفونة وغل مكبوت عند بعض الناس ضد البعض الآخر، حالة السماحة، السماحة هذه هي حالة العفو، حالة التجرد من الأنا، حالة التجرد من الضغينة، حالة التجرد من العداوة، حالة التجرد من الثأر المبيت، الحقيقة حالة مشرفة للغاية، ولعل هذا ما حدا بالإمام الأكبر إلى التعليق على هذا القرار، وأبدى ترحيبه العميق بتوجيهات السيد الرئيس رئيس الجمهورية التي مهدت الطريق لاستبعاد مئات الأشخاص، يجب أن نأخذ بالنا أن المسألة لا تعني أي مخالفة للقانون أو للدستور، كل الصلاحيات الممنوحة تُستخدم لصالح الوطن، ويستخدمها السيد الرئيس لصالح الوطن، وبذلك انتهت القصة".
وأضف: "لا علاقة لنا إلا بمن تلوثت أيديهم بدماء المصريين، هؤلاء لا يقبل أي قانون في العالم العفو عن دماء أي مصري، بأي حال من الأحوال، أما بعد ذلك، فهناك متسع للاعتبارات الفكرية والذهنية والجدلية، يبقى المجال مفتوحًا للحوار، قد نتفق أو نختلف، لكن في النهاية يجب أن يكون لدينا إخلاص لله ثم للوطن، وانتهت القصة على ذلك".