من يكون عادل الفقير المدير العام الجديد للمكتب الوطني للمطارات؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أخبارنا المغربية ــ الرباط
حاز عادل الفقير، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم السبت، مديرا عاما للمكتب الوطني للمطارات شهادة الماستر في إدارة الأعمال بمدرسة الطرق والقناطر بباريس.
كما حصل المدير العام الجديد للمكتب الوطني للمطارات على شهادة الدراسات العليا المتخصصة في الدراسات التسويقية من جامعة العلوم الاجتماعية بتولوز، وشهادة الماستر من المعهد المغربي للتجارة والتسيير.
وإلى غاية تعيينه الجديد، شغل الفقير منصب المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة منذ سنة 2018.
وبين سنتي 2013 و2018، شغل مناصب مدير قسم الإعلانات في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ومساعد المدير العام لشركة أطلس للتعبئة، ومدير التسويق الإقليمي لشمال إفريقيا وإفريقيا الاستوائية بشركة "كوكا كولا".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: للمکتب الوطنی المدیر العام
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد: العام الحالي سيكون عام الحرب
أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد، إيال زامير، أن العام 2025 سيكون عام الحرب، مشيرًا إلى أن التركيز الرئيسي سيكون على التحديات الأمنية في قطاع غزة والمواجهة المحتملة مع إيران.
وقال زامير إن مسألة إعادة الأسرى الإسرائيليين ستكون من أولويات الجيش، مضيفا: “إعادة الرهائن واجب أخلاقي وسنعمل بكل الوسائل على إعادتهم جميعًا”.
وكشف موقع والا العبري، أن رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد إيال زامير ، يخطط لمناورة واسعة النطاق في قطاع غزة ، وزيادة الضغط العسكري على حماس.
وأدى زامير، اليوم، اليمين خلفا لهرتسي هاليفي، وذلك خلال مراسم حضرها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي تباهى بكونه "غير وجه الشرق الأوسط".
ومنح نتنياهو إيال زامير رتبة فريق، ليصبح الرئيس الـ24 لأركان الجيش الإسرائيلي.
وفي هذا السياق، أثنى نتنياهو على أداء الجيش والسلك الدبلوماسي، قائلا: إنهما يقومان بـ"عمل رائع".
وقال زامير، إن المهمة لم تنته بعد لأن حماس تعرضت لضربات كبيرة، لكن لم يتم إخضاعها بعد.
وأضاف أن هذه حرب وجود ستتواصل حتى إعادة مختطفينا وحتى تحقيق الحسم والنصر.
وكشفت القناة 12 الإسرائيلية، أن زامير أجرى تقييمات عملياتية للوضع في جنين وغزة ولبنان، وأجرى حديثا مع القادة تمهيدا لعملية التخطيط لمواصلة القتال وتركيزا على الخطط الهجومية.
وذكر نتنياهو ، أن إسرائيل أعادت إحكام السيطرة على مصيرها، ولهذا لم يعد بإمكان أعدائها مهاجمتها، حسب تعبيره.