إيران تستدعي السفير الصيني في طهران.. ما علاقة الإمارات؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية اليوم الأحد أن وزارة الخارجية الإيرانية استدعت السفير الصيني لدى طهران للاحتجاج على بيان صيني إماراتي يتعلق بسيادة إيران على ثلاث جزر تحتلها من الإمارات التي تطالب فيها أيضا.
وتطالب كل من الإمارات وإيران بالسيادة على جزر أبو موسى وطنب الكبرى وطنب الصغرى، لكن إيران تسيطر عليها منذ 1971، أي قبل وقت قصير من حصول الإمارات السبع على استقلالها الكامل عن بريطانيا وتأسيس دولة الإمارات المتحالفة.
وقالت وسائل إعلام رسمية "عبرت إيران للسفير الصيني في طهران عن اعتراضها على دعم الصين لمطالبات لا أساس لها في بيان مشترك بين الإمارات والصين".
والصين من أكبر الشركاء التجاريين لإيران على مدى العقد الماضي.
وأضافت وسائل الإعلام الرسمية أن "وزارة الخارجية الإيرانية تؤكد أن الجزر الثلاث جزء لا يتجزأ من أرض البلاد، ونتوقع من الصين أن تعدل موقفها بشأن هذه القضية".
يشار إلى أن الإمارات تعتبر الجزر الثلاث محتلة، وتطالب بشكل مستمر باستعادتها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية إيرانية الصيني الإمارات الجزر الثلاث إيران الصين الإمارات الجزر الثلاث المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إيران ترفع الحظر عن واتساب وجوجل بلاي
يمن مونيتور/ (رويترز)
ذكرت وسائل إعلام رسمية في إيران الثلاثاء أن السلطات رفعت الحظر عن منصة التراسل الفوري (واتساب) وغوغل بلاي كخطوة أولى لتخفيف القيود على الإنترنت.
وتفرض الجمهورية الإسلامية بعضا من أشد الضوابط صرامة في العالم على استخدام الإنترنت، لكن الإيرانيين المتمرسين في مجال التكنولوجيا يلتفون عادة على القيود التي تفرضها طهران على وسائل التواصل الاجتماعي الأمريكية مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب باستخدام شبكات افتراضية خاصة.
وقالت وكالة إيران للأنباء اليوم الثلاثاء “حدث تصويت بالأغلبية لصالح رفع القيود المفروضة على استخدام بعض المنصات الأجنبية الشهيرة مثل واتساب وغوغل بلاي”، في إشارة إلى اجتماع بشأن هذه المسألة برئاسة الرئيس مسعود بزشكيان.
ونقلت الوكالة عن وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ستار هاشمي قوله “اليوم اتخذنا الخطوة الأولى لرفع القيود عن الإنترنت”.
واستُخدمت منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع في احتجاجات مناهضة للحكومة في إيران.
وفي سبتمبر أيلول، دعت الولايات المتحدة شركات التكنولوجيا الكبرى إلى المساعدة في التهرب من الرقابة على الإنترنت في البلدان التي تفرض قيودا شديدة على استخدامه، بما في ذلك إيران.