فيديو: فقدان ثلاثة شبان في شمال إيطاليا في نهر وسط فيضانات عارمة غمرت المنطقة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
موجات النهر تغيرت سرعتها بشكل مفاجئ إلى سرعة عالية في مكان تكثر فيه المنحدرات والمناطق الوعرة
فُقد ثلاثة شبان منذ ظهر يوم الجمعة بعد فيضان نهر ناتيسوني في منطقة برييمارياكو في شمال غرب إيطاليا في مقاطعة أوديني.
وقالت خدمات الإنقاذ إنهم توصوا إلى التقاط إشارة من أحد الهواتف المحمولة الخاصة بالشباب من خلال حقيبة أحد المفقودين.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل الصين أسرى طوفان الأقصى غزة إسرائيل الصين أسرى طوفان الأقصى إيطاليا فيضانات سيول أوروبا الاحتباس الحراري والتغير المناخي غزة إسرائيل أسرى طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين احتجاجات روسيا الصين إيطاليا فيضانات سيول السياسة الأوروبية یعرض الآن Next إیطالیا فی
إقرأ أيضاً:
خطة السنوار لتفجير إسرائيل من الداخل.. وثائق سرّية تكشف ما لم يكن في الحسبان
القيادي في حركة حماس يحيى السنوار (وكالات)
في تطور مثير، كشفت وثائق مسرّبة نشرتها القناة 12 الإسرائيلية، أن يحيى السنوار، القائد العسكري لحماس الذي قُتل في أكتوبر الماضي، وضع خطة محكمة لهجوم 7 أكتوبر قبل عامين من تنفيذه، مستندًا إلى رؤية مفادها أن "إسرائيل تقف على حافة حرب أهلية".
تحليل استراتيجي مبكر: اعتبر السنوار، بحسب الوثائق، أن حملة "حارس الأسوار" الإسرائيلية عام 2021 منحت حماس فرصة ذهبية لخداع إسرائيل وبث شعور زائف بالأمان، ما مهّد الطريق للهجوم الكبير في 2023.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يتهاوى مجددًا.. الدولار يكسر حاجز الـ2500 في عدن اليوم الأحد 27 أبريل، 2025 عاجل: تفاصيل غارات عنيفة على صنعاء في الاثناء 26 أبريل، 2025خطة مدروسة وانهيار من الداخل: المراسلات الداخلية كشفت أن السنوار كان يؤمن بأن "الهدنة" ستُقابل بالرفض من قبل إسرائيل، ما سيزيد من عزلتها، ويفتح الباب أمام تصدع داخلي قد يصل إلى حد "الحرب الأهلية".
رسالة إلى هنية: في إحدى الرسائل الموجهة إلى إسماعيل هنية – الذي قُتل في طهران لاحقًا – كتب السنوار: "إذا قرر الاحتلال المضي في هذا الطريق، فسيتمزق من الداخل وسيدخل في انقسام عميق."
سياق العملية: يُذكر أن عملية "سيف القدس" عام 2021 جاءت ردًا على أحداث حي الشيخ جراح واقتحام الأقصى، حيث أطلقت حماس أكثر من 4 آلاف صاروخ، بينما ردت إسرائيل بعملية "حارس الأسوار"، التي خلّفت مئات القتلى والمصابين.
النتيجة: كل تلك التحركات كانت، وفق الوثائق، جزءًا من بناء الثقة لدى قيادة حماس بأن "الوقت مناسب لهجوم استراتيجي شامل"، تجسد في هجمات 7 أكتوبر التي غيّرت شكل المواجهة.