زنقة 20 | متابعة

تعاني ساكنة جرادة ، من ممر سككي غير محروس في نقطة التقاطع مع الطريق الجهوية رقم R607.

النائب البرلماني رشيد بوكطاية؛ وجه سؤالا كتابيا لوزير التجهيز والنقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، حول الإجراءات المتخذة من طرف وزارته لتوفير سلامة الممر السككي غير المحروس.

وجاء في سؤال عضو حزب الأصالة والمعاصرة في البرلمان، “أن المكتب الوطني للسكك الحديدية حقق نتائج جيدة فيما يخص السلامة بالممرات، وتقليص الحوادث في ملتقيات الطرق والسكك الحديدية، سواء من خلال إزالة هذه الممرات وتعويضها بمنشآت بديلة (القناطر الطرقية والسككية)، أو على الأقل من خلال تأمين العبور في الممرات غير المحروسة عن طريق تجهيزها بالمعدات اللازمة للحماية من الحوادث، كالإغلاق الآلي للحواجز واعتماد أنظمة خاصة للإشارات الضوئية والصوتية المعمول بها في هذا المجال.

وكشف البرلماني، أن الممر السككي غير المحروس، الكائن على بعد حوالي 15 كيلومتر من مركز مدينة جرادة في نقطة تقاطع السكة الحديدية مع الطريق الجهوية رقم R607 الرابطة بين مدينة جرادة ومدينة العيون سيدي ملوك، يتسبب في العديد من الحوادث المرورية، لعدم وجود حارس أو حواجز للإغلاق الآلي، مما جعل منه نقطة عبور غير آمنة تماما ويشكل تهديدا وخطرا على سلامة المواطنين.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر

شمسان بوست / خاص:

انضمت الفرقاطة الإيطالية (ITS MARTINENGO) إلى قوات الاتحاد الأوروبي البحرية المنتشرة في البحر الأحمر، ضمن مهمة (EUNAVFOR ASPIDES) التي تهدف إلى تعزيز أمن الملاحة الدولية وحماية السفن التجارية من الهجمات المحتملة، خاصة من قبل جماعة الحوثي.

وأعلنت المهمة الأوروبية، عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عن ترحيبها بانضمام الفرقاطة وطاقمها، مشيرة إلى أن وجودها سيعزز جهود تأمين الممرات البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما من أكثر الممرات الملاحية أهمية على مستوى العالم.

يأتي هذا التحرك بعد إعلان الحوثيين تخفيض هجماتهم البحرية، في أعقاب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. ورغم ذلك، شددت “أسبيدس” على أهمية استمرار وجودها في المنطقة لضمان الاستقرار وحماية الممرات البحرية من أي تهديدات مستقبلية قد تعرقل حركة التجارة العالمية.

وأكدت المهمة الأوروبية أن عملياتها ذات طبيعة دفاعية بحتة، حيث تركز على تأمين حرية الملاحة وسلامة السفن والبحارة، مع تفويض القوات باستخدام القوة فقط لحماية السفن التجارية أو للدفاع عن نفسها، دون تنفيذ أي عمليات هجومية داخل اليمن.

يُذكر أن الاتحاد الأوروبي أطلق عملية “أسبيدس” في 19 فبراير 2024، ردًا على تصاعد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر وشمال غرب المحيط الهندي. وتشارك في العملية 21 دولة أوروبية، مما يعكس تعاونًا أوروبيًا واسع النطاق لحماية التجارة العالمية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • «مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟
  • وزير المالية الصهيوني يهدد: سنحل الكنيست.. ولا تنازل عن قانون التجنيد
  • تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر
  • مباحثات مع شركة (AOG) لإنشاء ميناء جديد وتطوير لخطوط السكك الحديدية
  • ترامب يعلن عن خطة دفاعية جديدة: القبة الحديدية الأمريكية في الطريق
  • وفاة 30 شخصا في الحوادث خلال أسبوع
  • 10 وفيات في الحوادث خلال 24 ساعة!
  • وزير الدفاع الأمريكي: ترامب سيوقع أمرًا تنفيذيًا بشأن أنظمة القبة الحديدية
  • وزير الدفاع الأمريكي: ترامب سيوقع على أمر تنفيذي بشأن القبة الحديدية
  • نائبة: تصريحات ترامب بشأن مخطط تهجير الفلسطينيين تقوض جهود التسوية العادلة