حركة "فتح": نأمل ألا تعزز خطة بايدن الفصل الجغرافي بين غزة والضفة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعرب متحدث حركة فتح، عن أمله ألا تعزز خطة بايدن الفصل الجغرافي بين غزة والضفة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
كما أعرب متحدث حركة فتح، عن أمله أن تكون خطة بايدن جدية لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، وأن يتم تنفيذ وقف فوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
خبير شئون إسرائيلية: رفض نتنياهو لمقترح بايدن سيزيد من حالة العزلة للكيان المُحتل عاجل| عائلات الإسرائيليين المحتجزين بغزة: نطالب الكنيست بدعم الصفقة التي أعلنها بايدنوأكدت وكالة "أونروا" أن ملاجئ الوكالة الـ36 في رفح الفلسطينية أصبحت خالية من النازحين بسبب القصف الإسرائيلي.
وأوضحت "الصحة الفلسطينية"، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 60 شهيدا و220 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة الصحة الفلسطينية الازمة الإنسانية وقف التصعيد القصف الاسرائيلى الاحتلال الاسرائيل فضائية القاهرة الإخبارية رفح الفلسطينية وكالة أونروا متحدث فتح خطة بايدن غزة والضفة
إقرأ أيضاً:
جرس إنذار.. أول تعليق من ترامب على ديب سيك الصينية
بغداد اليوم - متابعة
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء (28 كانون الثاني 2025)، من تطبيق "ديب سيك" الصيني للذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أنه بمثابة "جرس إنذار".
وقال ترامب خلال مؤتمر للحزب جمهوري في ميامي: "نأمل أن يكون إطلاق "ديب سيك" للذكاء الاصطناعي من شركة صينية بمثابة جرس إنذار لحاجة صناعاتنا إلى التركيز الحاد على المنافسة للفوز".
وأضاف أنه "من الجيد أن تتوصل الشركات في الصين إلى طريقة أرخص وأسرع للذكاء الاصطناعي، ...أرى ذلك إيجابيا، لأنك ستفعل ذلك أيضا، لذلك لن تنفق الكثير، وستحصل على نفس النتيجة، نأمل ذلك".
ويعتبر قطاع التكنولوجيا إلى ملفات الخلافات بين الولايات المتحدة والصين، خاصة موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تطبيق تيك توك، والمطالبة بشراء نصفه لصالح أمريكا.
وتخطط إدارة ترامب على خطة لإنقاذ تيك توك، تتضمن الاستعانة بشركة البرمجيات أوراكل ومجموعة من المستثمرين الخارجيين للسيطرة بشكل فعال على العمليات العالمية للتطبيق.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الماضي، بعد تنصيبه لولاية ثانية، عن مشروع بقيمة 500 مليار دولار لإنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة بقيادة مجموعة "سوفت بانك"اليابانية وشركتي "أوبن آي" و"تشات جي بي تي" الأميركيتين".