مفاجأة في تخلي ابنة براد بيت عن لقب ابيها.. ما موقف أنجلينا جولي؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
حالة واسعة من الجدل آثارها تقديم شيلوه ابنة أنجلينا جولي وبراد بيت، طلبًا إلى المحكمة لإزالة اسم «بيت» رسميًا من اسمها الأخير، وكشف مصدر مقرب من النجمة أنجلينا جولي أنها لم تكن على علم بما قامت به ابنتها على الإطلاق، بحسب ما نشره موقع «إنترتينمينت تونايت».
وكشف المصدر المقرب من عائلة النجمة الأمريكية أنجلينا جولي، «لقد عينت شيلوه محاميها الخاص ودفعت ثمنه بنفسها، لذا فإن أنجيلينا لا لم تكن تعرف الأمر ولا يمكنها التحدث في ذلك نيابة عن ابنتها»، وكانت شيلوه قدمت طلبها إلى المحكمة في 27 مايو الماضي، وهو اليوم الذي بلغت فيه 18 عامًا، من خلال تقديم الأوراق، تأمل شيلوه أن تغير اسمها بشكل قانوني وأن يصبح اسمها «شيلوه نوفيل جولي» بدلا من «شيلوه نوفيل جولي بيت».
براد بيت وأنجلينا جولي لديهما ثلاثة أطفال بيولوجيين، من بينهم شيلوه البالغة من العمر 18 عاما، بالإضافة إلى التوأم فيفيان ونوكس البالغان من العمر 15 عامًا، بالإضافة إلى ثلاثة أطفال بالتبني مادوكس 22 عامًا، وباكس 20 عامًا، بالإضافة إلى زهرة 19 عامًا.
3 من بنات براد بيت يسقطون لقبه من أسمائهمكانت زهراء أول من أسقط كلمة «بيت» من اسمها الأخير، وقدمت نفسها باسم «زهرة مارلي جولي» خلال حفل التقديم بعد انضمامها إلى نادي ألفا كابا ألفا في كلية سبيلمان في أتلانتا، جورجيا، وحذت فيفيان حذوها في الآونة الأخيرة، حين شاركت هي ووالدتها الشهيرة في إنتاج مسرحية The Outsiders في برودواي، والتي عرفت نفسها باسم «فيفيان جولي».
ولكن تعتبر شيلوه هي أول أبناء أنجلينا وبراد الذين يتطلعون إلى إجراء التغيير رسميًا، من خلال تقديم الأوراق في المحكمة لتغيير اسم عائلتها بشكل قانوني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنجلينا جولي أنجلينا جولي وبراد بيت براد بيت ابنة أنجلينا جولي وبراد بيت أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
اعتداء وحشي على ابنة قاضٍ في تعز يثير موجة غضب واسعة
تعرضت الشابة إتفاق محمد محمد سعيد الشامي، ابنة قاضي محكمة تعز، لاعتداء وحشي من قبل خمسة أشخاص في حادثة أثارت استنكارًا واسعًا في الأوساط المجتمعية والحقوقية.
وبحسب مصادر محلية، فإن الاعتداء جاء في ظروف غامضة، وسط مطالبات بفتح تحقيق عاجل وتقديم الجناة للعدالة.
وأثار الحادث موجة غضب كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر ناشطون عن استنكارهم الشديد لهذه الجريمة، معتبرين أنها تمثل تجاوزًا للأعراف القبلية والقيم الدينية التي تحرم الاعتداء على النساء.
وطالب مواطنون وحقوقيون السلطات المحلية والأمنية في تعز بسرعة ضبط الجناة وإنزال أشد العقوبات بحقهم، مشددين على ضرورة وضع حد لظاهرة العنف ضد النساء التي بدأت تتزايد في ظل الأوضاع الأمنية غير المستقرة.
ودعا الناشطون إلى تحرك القبائل والقوى المجتمعية لوضع حد لمثل هذه الجرائم، مؤكدين أن التهاون مع مرتكبي هذه الأفعال يشجع على تكرارها.
وعبر العديد من الشخصيات الحقوقية والقانونية عن صدمتهم من بشاعة الاعتداء، مشددين على ضرورة التحرك القانوني الفوري لضمان تحقيق العدالة وعدم إفلات الجناة من العقاب.
وتساءل ناشطون: "إلى متى ستظل مثل هذه الجرائم تمر دون رادع؟ وأين الدولة والقبائل من حماية النساء من هذه الانتهاكات؟"، مشيرين إلى أن الصمت على مثل هذه القضايا يفتح الباب أمام المزيد من الجرائم والانتهاكات.