”الشؤون الإسلامية“ تستقبل حجاج قطر في سلوى.. وتواصل جهودها في البطحاء
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
استكملت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد استعداداتها لاستقبال حجاج بيت الله الحرام القادمين من دولة قطر الشقيقة عبر منفذ سلوى.
وكلّف فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية عددًا من الدعاة لتقديم التوعية والإرشاد للحجاج، والإجابة عن استفساراتهم حول مناسك الحج، بالإضافة إلى تنظيم محاضرات ودروس علمية في مساجد وجوامع سلوى.
أخبار متعلقة ضبط شخصين لارتكابهما مخالفات بيئية بالرياض وحائلالقيادة تهنئ الرئيس الإيطالي بذكرى يوم الجمهورية لبلادهكما أتاحت الدعم والمعلومات حول تطبيق ”رشد“، الذي يقدم خدمات متنوعة مثل القرآن الكريم، والمكتبة الإلكترونية، ومواقيت الصلاة، وتحديد اتجاه القبلة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”الشؤون الإسلامية“ تواصل جهودها في استقبال الحجاج - اليوم ”الشؤون الإسلامية“ تواصل جهودها في استقبال الحجاج - اليوم ”الشؤون الإسلامية“ تواصل جهودها في استقبال الحجاج - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });استقبال الحجاج القادمين عبر منفذ البطحاءوفي سياق متصل، تواصل الوزارة جهودها في استقبال الحجاج القادمين عبر منفذ البطحاء من دولة الإمارات العربية المتحدة، إذ وزع أكثر من 31 ألف كتيب توعوي وإرشادي بأكثر من 55 موضوعًا، وتوفير 40 ألف بطاقة تعريفية تحتوي على باركود لتحميل التطبيقات التي تعين الحجاج على أداء فريضتهم، ومن أبرزها تطبيق ”رشد“.
وتشارك الجمعيات التعاونية للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في استقبال الحجاج، بتوزيع الورود والهدايا وتقديم الضيافة السعودية.
وأعرب الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لهذه الجهود الكبيرة والخدمات المميزة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد السليمان الدمام الشؤون الإسلامية السعودية منفذ سلوى استقبال الحجاج منفذ البطحاء الشؤون الإسلامیة تواصل جهودها فی
إقرأ أيضاً:
هوكشتاين عاد الى واشنطن وتواصل مع بري مجددا.. إسرائيل ترفض اي دور لفرنسا في لجنة المراقبة
عاد الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين إلى واشنطن، من دون أن تتظهر معالم الحل الذي يعمل عليه للبنان وسط ترجيحات متضاربة عن اتفاق وقف إطلاق النار الذي قد يبصر النور الأسبوع المقبل، لكن الأوساط المتابعة تدعو إلى الترقب والانتظار والابتعاد عن ضرب المواعيد، لا سيما وأن إسرائيل لا تبدو مستعجلة لوقف إطلاق النار خاصة وأنها كانت قد تحدثت عن مراحل عدة في حربها ضد لبنان.
وكانت مصادر في "كتلة التنمية والتحرير" تحدثت عن اتصال حصل بين السفارة الاميركية ومكتب الرئيس نبيه بري حيث جرى استكمال البحث في مهمة وهوكشتاين ولفتت المصادر إلى أن الأجواء جيدة.
وكانت المعلومات أشارت إلى أن هوكشتاين تواصل من واشنطن مع الرئيس بري، ناقلا إليه الأجواء الايجابية، واعتبرت مصادر "التنمية والتحرير" ان الاتفاق محصور بتطبيق القرار الدولي 1701.
ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين إقليميين وأميركيين على اطلاع بمسار المفاوضات بين لبنان وإسرائيل قولهم "إن ملامح إتفاق محتمل بدأت تتبلور بين إسرائيل ولبنان" واعتبروا ان "هناك ما يدعو إلى التفاؤل الحذر بخصوص تسوية في لبنان، وتفاصيل تنفيذ التسوية لا تزال بحاجة إلى إتفاق". وأردفوا: "الإتفاق المحتمل يتضمن هدنة 60 يوماً ينسحب خلالها حزب الله لشمال نهر الليطاني".
وأكد المسؤولون أن "إسرائيل تبدو أكثر حرصًا على إبرام اتفاق لوقف النار في لبنان مقارنة بغزة."وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اعتبرت ان "أبرز التفاصيل العالقة بعد محادثات هوكشتاين هي رفض إسرائيل دورا لفرنسا في آلية المراقبة".
في المقابل، أشارت مصادر دبلوماسية الى ان دور فرنسا أساسي ومهم في التسوية المطروحة وهناك تنسيق جدي بينها وبين الولايات المتحدة التي تشدد على دور باريس في مسار الحل في لبنان، علما أن مصادر سياسية رأت ان الموقف الإسرائيلي من فرنسا، قد يكون لقطع الطريق على إنتاج الاتفاق والعمل على وضع عراقيل من أجل فرض وقائع جديدة، فما يهم إسرائيل في تركيبة لجنة المراقبة هو الوجود الأميركي والبريطاني والألماني وان تعطى واشنطن صلاحيات مطلقة خلال تراسها اللجنة عبر جنرال أميركي.
وترى اوساط سياسية أن ما يقوم به نتنياهو من تصعيد ممنهج وتوسيع نطاق الغارات الإسرائيلية التي طالت بيروت وادت الى مجزرة في البسطا فجر اليوم والى تواصل استهداف الضاحية والشياح، مؤشر أن الإسرائيلي لا يريد وقف إطلاق النار وان كل ما ينشر في الاعلام الإسرائيلي ليس إلا مناورة من نتنياهو الذي يريد دفع حزب الله والرئيس بري على القبول بالشروط الإسرائيلية.
المصدر: لبنان 24