الكويت.. تعيين «الشيخ صباح خالد الصباح» وليا للعهد
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أصدر أمير الكويت “الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح”، أمرا “بتعيين ” الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح”، وليا للعهد، بعد تزكيته ومبايعة مجلس الوزراء”.
وبحسب وسائل إعلام كويتية، جاء في نص الأمر الأميري: “بعد الاطلاع على الدستور، وعلى القانون رقم 4 لسنة 1964 في شأن توارث الإمارة، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 15 إبريل 2024 بتعيين رئيس مجلس الوزراء، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 10 مايو 2024، وعلى المرسوم رقم 73 الصادر بتاريخ 12 مايو 2024 بتشكيل الوزارة، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 2 يونيو 2024 بتزكية ولي العهد، وبعد مبايعة مجلس الوزراء، يعين الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح وليا للعهد”.
وقال الشيخ صباح “أعاهدكم بأن أكون متفانيا بخدمة وطني أمينا على مصالحه محافظا على أمنه واستقراره راعيا لقيمه وأصالته ووحدته مجتهدا في رفعته وتقدمه ملتزما بتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف ومتمسكا بثوابتنا الوطنية الراسخة”.
وبعد صدور الأمر، استقبل أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح بقصر السيف صباح اليوم ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح لأداء اليمين الدستورية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أمير الكويت الشيخ صباح الكويت ولي العهد الكويت الشیخ صباح خالد الصادر بتاریخ الأمر الأمیری
إقرأ أيضاً:
أهم حدثين بتاريخ ١٩ ديسمبر
اليوم تاريخ ١٩ ديسمبر ٢٠٢٤ يعيد لنا اهم واكبر حدثين صنعتها العبقرية السودانية.
ففي ١٩ ديسمبر ١٩٥٥م قدم الزعيم الازهري وهو اول رئيس وزراء مذكرة الاستقلال للحاكم العام البريطاني في موكب نواب البرلمان الشهير من مقر البرلمان بشارع الجمهورية و حتي القصر الجمهوري.
وفي ١٩ ديسمبر ٢٠١٨م فجر شباب السودان من الجنسين اكبر ثوره شعبية سلمية في تاريخ العالم اجمع ولمدة ستة أشهر متصلة حتي أعلن قادة الجيش تغيير نظام الإنقاذ استجابة لرغبة الشعب السوداني. وبعد سنتين فقط حدثت الخدعة والخيانة للشعب حيث كان التغيير مرحلة مؤقتة.. حيث انقلب بعدها ذات قائد الجيش ضد تلك الثورة وتم إجهاضها بسرعة البرق فضاعت البلاد وانتهت الديمقراطية واختفت في كف عفريت .
ثم اشتعلت حرب ١٥ ابريل وتشرد الشعب وفقد كل شيء. ووجد الدعم السريع الفرصة سانحة واحتل أهم الولايات والمدن ونهب منسوبوه كل ممتلكات شعبنا من السيارة وحتي الموتر لان قدراتهم التسليحية والعددية التي صنعتها لهم قيادة الحكم السابق والحكم الحالي هي التي خلقت عدم التوازن الذي نلحقه الآن. وقد اتيحت الفرصة الذهبية للتدخل الأجنبي لتحقيق الخطط الدولية القديمة تجاه الشرق الأوسط ككل.
ولايزال الفقد مستمرا.
abulbasha009@gmail.com