أكد النائب الوفدى الدكتور أيمن محسب وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب ,أن الموازنة المعروضة إستثنائية، خاصة فى ظل الظروف السيئة التى يعانى منها الإقتصاد العالمى ,ومصر عاشت نفس الظروف التى عانى منها الاقتصاد العالمى بصفتها جزء من العالم

أفضل أدعية العشر من ذي الحجة

وأضاف "محسب" فى كلمتة أمام الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم الأحد ,خلال مناقشة مشروع موازنة الدولة للعام المالي 24/25,أن أدوات الإنتاج معطلة لسنوات بسبب الأزمات العالمية بدءا من كورونا والحرب الروسية الإكورانية ,ومازالت الأزمة الموجودة فى غزة ,حيث أن وقوفنا بجانب أخوانا فى غزة واجب عربى مقدس

واوضح "محسب" أن العجز فى الموازنة بلغ 7.

27 % وتم رصد 636 مليار جنية حزم إجتماعية و885 مليار جنية للإنفاق على التعليم والصحة 496 مليار جنية وإن كان هذا القطاع يحتاج إلى ضعف المبلغ لكن تخصيص الرقم وبدء الإهتمام بملفى الصحة والتعليم نشكر عليه الحكومة لإستجابتها لتوصيات الحوار الوطنى الذى شرفت بكونى  مقرر لجنة أولويات الاستثمار فى الحوار الوطنى ,مؤكدا أن ذلك جاء استجابة لشعب مصر مؤكدا أتمنى أن يصبح العاكم القادم عام إلتقاط الأنفاس ومعلنا موافقتة على الموازنة 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجلس النواب الموازنة الاقتصاد العالمي العالم

إقرأ أيضاً:

د. أبو غنيمة يكتب .. هلّا وسعنا صدورنا قليلا!!

#سواليف

هلّا وسعنا صدورنا قليلا!!

كتب .. د. #احمد_زياد_ابو_غنيمة

سيدة فاضلة حازت على ثقة ٢٧ الف ناخب في دائرة عمان الثانية عن حزب #جبهة_العمل_الإسلامي؛ استخدمت مصطلحا في غير مكانه التوصيفي وعن غير قصد في جلسة لمجلس النواب؛ فثارت ثائرة الغاضبين منها ومن المصطلح الذي استخدمته، ليهمزوا ويلمزوا في انتمائها للوطن والحرص عليه، وكأنها وغيرها من النواب بحاجة دوماً لإثبات وطنيتهم وحرصهم على أمنه واستقراره.

مقالات ذات صلة الروسان يوجه رسالة للشرع .. لا تستغني عن أبو محمد الجولاني فقد يلزمك قريبا 2025/03/13

أيها السيدات والسادة الغاضبين،

نتفهم غضبكم وانزعاجكم، ولكن لاصارحكم القول؛ أن هناك ما هو أهم واكبر لتعبروا عنه من مشاعر الغضب؛ هناك #التهديدات_الوجودية لدولتنا الاردنية، وهناك التصريحات المأزومة لاركان اليمين الصهيوني المتطرف في الكيان الصهيو.ني، وهناك #الأزمة_الاقتصادية الخانقة التي يعاني منها معظم #الشعب_الأردني.

كان بإمكانكم أن تقدموا النصيحة للسيدة النائب الفاضلة، دون أن تدخلوا في نواياها وماذا كانت تقصد بذلك المصطلح، ودون أن توجهوا سهامكم في غير مكانها وزمانها الصحيحين.

نحن أحوج ما نكون لأن نؤلف القلوب لنكون على قلب رجل واحد خلف دولتنا وقيادتنا – ونحن من ورائهم – في تصديهم لكل المحاولات الصهيو-امريكية للعبث بوطننا وامنه واستقراره.

وطننا الحبيب لا يبنى إلا بالمحبة والتسامح، ولا يصمد في وجه التحديات إلا بوحدة الصف وتقويته.

مسموح لنا في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها، ان نختلف في الرأي والفكر، ولكنه من غير المسموح أن يتحول هذا الاختلاف إلى البغضاء والشحناء بين أبناء الوطن الواحد.

#الخطر_قادم امامنا، فلنوفر غضبنا لمواجهته والتصدي له.

مقالات مشابهة

  • بعد قرار صندوق النقد..برلماني: مصر حققت نجاحات كبيرة بفضل برنامج الإصلاح الاقتصادي
  • هل تتوسع خيارات السائح الجزائري بعد زيادة مخصصات السفر؟
  • لجنة الخبراء المكلفة بصياغة مسودة الإعلان الدستوري: دأبت اللجنة منذ اللحظة الأولى لتشكيلها على إنجاز العمل المطلوب منها واعتمدنا على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني في الإعلان الدستوري
  • د. أبو غنيمة يكتب .. هلّا وسعنا صدورنا قليلا!!
  • خطة النواب: خفض الدين العام يعزز ثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري
  • برلماني: زيادة الإنفاق على التعليم استثمار في مستقبل مصر
  • برلماني: زيادة مخصصات تكافل وكرامة خطوة مهمة لتعزيز الحماية الاجتماعية
  • مدبولي: تخصيص 53 مليار جنيه زيادة بالموازنة الجديدة لـ الحماية الاجتماعية والصحة والتعليم
  • رئيس الوزراء: زيادة مخصصات "تكافل وكرامة" إلى 53 مليار جنيه
  • مدبولي: زيادة مخصصات تكافل وكرامة إلى 53 مليار جنيه العام المالي المقبل