قطر تدين محاولة إسرائيل تصنيف وكالة الأونروا منظمة إرهابية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أدانت دولة قطر، محاولة إسرائيل تصنيف وكالة الأونروا منظمة إرهابية، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
سيناتور أيرلندي يدعو لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية بعد استهدافها لبعثة المينورسو
زنقة20| متابعة
دعا السيناتور الأيرلندي جيرارد كروغويل (Gerard Craughwell)، في تغريدة نشرها على حسابه بموقع “إكس”، إلى تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية، وذلك عقب التقارير التي تحدثت عن استهداف عناصر الجبهة لدورية تابعة لبعثة الأمم المتحدة “المينورسو” بالذخيرة الحية في المنطقة العازلة “أغوينيت”، قرب الحدود الموريتانية.
وكتب السيناتور الأيرلندي: “عندما تكون هناك أدلة واضحة على الإرهاب من قبل مجموعات مثل #Hezbollah و#Hamas و#Polisario، يجب إعلان هذه المنظمات كمنظمات محظورة، ويجب توقيف ومحاكمة أعضائها أينما وُجدوا”.
ويأتي هذا الموقف رداً على تغريدة للباحث المغربي نابل حرباز، أكد فيها وقوع تصعيد خطير تمثل في إطلاق نار مباشر على دورية أممية من طرف عناصر البوليساريو، دون أن تُسجل أي إصابات بين أفراد البعثة.
واثارت الحادثة موجة من التنديد على مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل دعوات متزايدة لمجلس الأمن الدولي من أجل مراجعة تعاطيه مع سلوك الجبهة التي تُتهم بخرق اتفاق وقف إطلاق النار وتهديد أمن واستقرار المنطقة.
وتتزامن هذه التطورات مع تنامي الدعم الأوروبي والعالمي للمقترح المغربي بشأن الحكم الذاتي في الصحراء، مقابل تراجع كبير في شرعية جبهة البوليساريو الإنفصالية على المستوى الدبلوماسي.