ردة فعل عفوية لشاب من متلازمة داون بعد معرفته بحمل أخته .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
خاص
أظهر مقطع مرئي تم تداوله على المنصات الاجتماعية، لردة فعل عفوية من شاب مصاب بمتلازمة داون، بعد أن أخبرته أخته بحملها.
وجاء الشاب خلال المقطع في حالة من التأثر الشديد، فور إدراكه بأن شقيقته حامل في طفلها، ليبدأ في البكاء الشديد من شدة التأثر.
وحصد المقطع على تفاعل واسع من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذي رأوا أن مشاعره كانت صاقة، واحتضانه لشقيقته، كان مشهد باعث للفرحة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/مم.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حمل ردة فعل متلازمة داون
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: فخور بحمل كارنيه مدون عليه «نجل اللواء ممدوح الليثي»
قال الإعلامي عمرو الليثي، إنه يعتبر نفسه أحد أبناء الشرطة؛ باعتبار أنه نجل المرحوم ممدوح الليثي، ضابط الشرطة الذي شارك في موقعة الإسماعيلية.
وأضاف الليثي، خلال حضوره حفل عيد الشرطة بمناسبة الذكرى الـ73 لعيد الشرطة، المقام بمقر أكاديمية الشرطة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: «أفتخر إني عندي كارنيه مكتوب عليه نجل اللواء ممدوح الليثي».
وتابع: «الشرطة المصرية استطاعت أن تواكب العصر، ومصر تواكب التطور في مجال العمل الشرطي من خلال الاستحداث في جميع مجالات الشرطة».
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.
وتحتفل مصر في 25 يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.
ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وأمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون الى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.